تسيطر حالة من القلق والخوف على منتجي الأفلام السينمائية في مصر مع اقتراب الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير، والتي تتوافق مع إجازة نصف العام الدراسي، حيث ينوى عدد منهم عدم عرض أفلامهم خوفاً من الفوضى التي توعد بها الإخوان عرض أفلامهم، خوفاً من تجدد الأحداث مرة أخرى.
ويرى المنتج والمؤلف محمد حفظي، أن موسم إجازة نصف العام لا يقل أهمية عن موسم الصيف وعيدي الفطر والأضحى، حيث يقوم كثير من المنتجين بعرض أعمالهم السينمائية خلال إجازة نصف عام في كل دور العرض كون المردود المادي كبيرا، إلا أن تهديدات الجماعات الإرهابية أدت إلى عزوف عدد كبير من المنتجين عن عرض أفلامهم خلال إجازة نصف العام، انتظاراً لتحسن مناخ الاستقرار في البلاد.
وقال حفظي لـ «عكاظ» إن دوران عجلة السينما سيكون له دور كبير في اقتصاد البلاد الذي تكبد خسائر فادحة طوال الفترة الماضية، مطالباً الجميع بالعمل على عودة السينما المصرية لدورها الريادي مرة أخرى.
ومن الأفلام التي تم تأجيلها: هاتولى راجل، 8%، كلبي دليلي، عش البلبل، خطة بديلة، والخلبوص، أما الأفلام التي ستعرض هي: قط وفار، زجزاج، أبو العريف، حلاوة روح.
ويرى المنتج والمؤلف محمد حفظي، أن موسم إجازة نصف العام لا يقل أهمية عن موسم الصيف وعيدي الفطر والأضحى، حيث يقوم كثير من المنتجين بعرض أعمالهم السينمائية خلال إجازة نصف عام في كل دور العرض كون المردود المادي كبيرا، إلا أن تهديدات الجماعات الإرهابية أدت إلى عزوف عدد كبير من المنتجين عن عرض أفلامهم خلال إجازة نصف العام، انتظاراً لتحسن مناخ الاستقرار في البلاد.
وقال حفظي لـ «عكاظ» إن دوران عجلة السينما سيكون له دور كبير في اقتصاد البلاد الذي تكبد خسائر فادحة طوال الفترة الماضية، مطالباً الجميع بالعمل على عودة السينما المصرية لدورها الريادي مرة أخرى.
ومن الأفلام التي تم تأجيلها: هاتولى راجل، 8%، كلبي دليلي، عش البلبل، خطة بديلة، والخلبوص، أما الأفلام التي ستعرض هي: قط وفار، زجزاج، أبو العريف، حلاوة روح.