استاء أولياء أمور طلاب مدرسة الملك عبدالعزيز الابتدائية في بيشة من توقيت إنهاء ارتباط المدرسة بطلابها وسط العام الدراسي بحجة ضرورة هدم مبنى المدرسة المكون من 3 طوابق لعدم صلاحيته، وكذلك مطالبة إدارة المدرسة لأولياء الأمور بالحضور للمدرسة لاستلام ملفات أبنائهم والبحث لهم عن مدارس يكملون فيها دراستهم!
علي محمد حاضر أحد أولياء الأمور أوضح أنه وعددا من أولياء الأمور تفاجأوا بورود رسائل على جوالاتهم من إدارة المدرسة تطالبهم بالحضور لاستلام ملفات أبنائهم والبحث لهم عن مدارس يكملون فيها الدراسة، وقال باستغراب: لماذا النقل في هذا التوقيت «نصف العام» يا إدارة التعليم؟، فهو توقيت غير مناسب للطالب ولا لأسرته! وكان الأولى أن تقوم الإدارة بذلك من بداية العام الدراسي أو الانتظار حتى نهاية العام الحالي، ولماذا لا تقوم الإدارة بنقل الطلاب للمدرسة السعودية لقرب المسافة بدلا من الطلب من أولياء الأمور بالبحث عن مدارس لقبولهم؟
من جانبه أوضح المتحدث الرسمي لإدارة التربية والتعليم في بيشة عبدالله بن منيس المعاوي أن تقارير هندسية من الوزارة أكدت عدم صلاحية مبنى العزيزية الحالي لقدمة وتم طرح مشروع جديد للمدرسة، وحرصا على سلامة الطلاب والمعلمين قررت الإدارة توزيع الطلاب والمعلمين على عدد من المدارس. بعد أن استنفدت جميع المحاولات لانتقال المدرسة بشكل كامل لأحد المرافق الحكومية. وبعد إعلانها عن رغبتها في استئجار دار للمدرسة في نفس الحي ولم يتقدم أحد، ومعظم طلاب المدرسة من خارج الحي. وكل طالب يلتحق بالمدرسة القريبة من سكنه ومن هو ساكن في الحي يدرس في المدرسة السعودية وهي قريبة من الحي.
المصادر تؤكد أن حالة عدم الرضا سادت الهيئتين التعليمية والإدارية بالمدرسة من قرار التوزيع على مدارس أخرى.
علي محمد حاضر أحد أولياء الأمور أوضح أنه وعددا من أولياء الأمور تفاجأوا بورود رسائل على جوالاتهم من إدارة المدرسة تطالبهم بالحضور لاستلام ملفات أبنائهم والبحث لهم عن مدارس يكملون فيها الدراسة، وقال باستغراب: لماذا النقل في هذا التوقيت «نصف العام» يا إدارة التعليم؟، فهو توقيت غير مناسب للطالب ولا لأسرته! وكان الأولى أن تقوم الإدارة بذلك من بداية العام الدراسي أو الانتظار حتى نهاية العام الحالي، ولماذا لا تقوم الإدارة بنقل الطلاب للمدرسة السعودية لقرب المسافة بدلا من الطلب من أولياء الأمور بالبحث عن مدارس لقبولهم؟
من جانبه أوضح المتحدث الرسمي لإدارة التربية والتعليم في بيشة عبدالله بن منيس المعاوي أن تقارير هندسية من الوزارة أكدت عدم صلاحية مبنى العزيزية الحالي لقدمة وتم طرح مشروع جديد للمدرسة، وحرصا على سلامة الطلاب والمعلمين قررت الإدارة توزيع الطلاب والمعلمين على عدد من المدارس. بعد أن استنفدت جميع المحاولات لانتقال المدرسة بشكل كامل لأحد المرافق الحكومية. وبعد إعلانها عن رغبتها في استئجار دار للمدرسة في نفس الحي ولم يتقدم أحد، ومعظم طلاب المدرسة من خارج الحي. وكل طالب يلتحق بالمدرسة القريبة من سكنه ومن هو ساكن في الحي يدرس في المدرسة السعودية وهي قريبة من الحي.
المصادر تؤكد أن حالة عدم الرضا سادت الهيئتين التعليمية والإدارية بالمدرسة من قرار التوزيع على مدارس أخرى.