دعا مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية في منطقة الباحة فهيد بن محمد البرقي، أئمة المساجد والجوامع والدعاة للتعاون مع رجال الأمن في الكشف عن الإرهابيين وإبلاغ الجهات الأمنية عنهم، مشيرا إلى أن مثل هذه الأعمال الإجرامية لن تزيد مجتمعنا المتماسك إلا قوة والتفافا حول قيادته الرشيدة في وجه الإرهاب والإرهابيين ومحاولاتهم اليائسة المدحورة التي لن تستطيع النيل من وحدة وعزة وطننا الحبيب.
واستنكر البرقي وجميع منسوبي الوزارة في المنطقة من الخطباء وأئمة المساجد والدعاة الحوادث الإرهابية التي راح ضحيتها عدد من رجال الأمن، داعيا المولى عز وجل أن يجعل رجال الأمن المغدور بهم في عداد الشهداء، ووصف الحادث بالإرهابي والاعتداء الآثم والجريمة الكبيرة والعظيمة لما فيها من ظلم وعدوان حرمته الشريعة الإسلامية وجرمت فاعله، وعدت مرتكبه مستحقا للعقوبات الرادعة عملا بنصوص الشريعة الإسلامية، مؤكدا أنه تم التعميم على جميع خطباء الجوامع والدعاة ومركز الدعوة والإرشاد وجميع المكاتب التعاونية على أن تضمن مناشطها الدعوية في المحاضرات والندوات والمخيمات والملتقيات والدروس كل الموضوعات التي تكشف جرائم تلك الفرق وضلالها وحقوق ولاة الأمر والولاء لهم وأهمية الأمن والأمان والمحافظة على مكتسبات الوطن والوحدة الوطنية وبيان حقوق ولاة الأمر والتمسك بهذا الدين الحق، لافتا إلى أن الحوادث الإجرامية الإرهابية لن تثني عزائمنا في الوقوف مع رجال الأمن البواسل لمحاربة هذه الفئة الضالة التي حادت عن الطريق القويم وسلمت عقولها لأعداء الدين والوطن وتأثروا بأفكار شيطانية مسمومة، فاستحلوا الدماء البريئة وعاثوا في الأرض فسادا، وهؤلاء شباب غرر بهم وخرجوا من وطنهم الذي احتضنهم وعاشوا تحت ظلاله إلى بلاد مليئة بالفتن وانضموا إلى أهل الشبهات والضلال، وسأل البرقي الله تعالى أن يديم العز والتمكين لقيادتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه ويحفظ رجال الأمن بحفظه ويكلأهم برعايته وأن يدحر هؤلاء الخوارج المجرمين.
واستنكر البرقي وجميع منسوبي الوزارة في المنطقة من الخطباء وأئمة المساجد والدعاة الحوادث الإرهابية التي راح ضحيتها عدد من رجال الأمن، داعيا المولى عز وجل أن يجعل رجال الأمن المغدور بهم في عداد الشهداء، ووصف الحادث بالإرهابي والاعتداء الآثم والجريمة الكبيرة والعظيمة لما فيها من ظلم وعدوان حرمته الشريعة الإسلامية وجرمت فاعله، وعدت مرتكبه مستحقا للعقوبات الرادعة عملا بنصوص الشريعة الإسلامية، مؤكدا أنه تم التعميم على جميع خطباء الجوامع والدعاة ومركز الدعوة والإرشاد وجميع المكاتب التعاونية على أن تضمن مناشطها الدعوية في المحاضرات والندوات والمخيمات والملتقيات والدروس كل الموضوعات التي تكشف جرائم تلك الفرق وضلالها وحقوق ولاة الأمر والولاء لهم وأهمية الأمن والأمان والمحافظة على مكتسبات الوطن والوحدة الوطنية وبيان حقوق ولاة الأمر والتمسك بهذا الدين الحق، لافتا إلى أن الحوادث الإجرامية الإرهابية لن تثني عزائمنا في الوقوف مع رجال الأمن البواسل لمحاربة هذه الفئة الضالة التي حادت عن الطريق القويم وسلمت عقولها لأعداء الدين والوطن وتأثروا بأفكار شيطانية مسمومة، فاستحلوا الدماء البريئة وعاثوا في الأرض فسادا، وهؤلاء شباب غرر بهم وخرجوا من وطنهم الذي احتضنهم وعاشوا تحت ظلاله إلى بلاد مليئة بالفتن وانضموا إلى أهل الشبهات والضلال، وسأل البرقي الله تعالى أن يديم العز والتمكين لقيادتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وأن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه ويحفظ رجال الأمن بحفظه ويكلأهم برعايته وأن يدحر هؤلاء الخوارج المجرمين.