بصوت يملأه الحزن والأسى وقلوب فاضت ألما وحسرة على مليكها الراحل عبر عدد من المحاميات والقانونيات والعبرة تخنق أنفاسهن عن صدمة تلقيهن خبر رحيل ملك الإنسانية الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله.
وقالت جيهان قربان من خارج الوطن وقد زادها خبر رحيله ألما على ألم «لا مجال في مصابنا هذا لترتيب العبارات وتنسيق المصطلحات فلنطلق العنان لما بداخل أرواحنا للتعبير عن فقدنا لقائدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز فلم يكن مجرد ملك لدولتنا وإنما كان قائدنا وولي أمرنا.. فبحنانه واحتوائه تعدى حدود دياره ليصل إلى كافة الديار العربية والإسلامية وغير الاسلامية.. كيف لا ينكسر القلب وتدمع العين برحيله فالمرأة في عهده رحمه الله نالت أعلى المناصب وأضحت جزءا من مجالات لم يكن لها شأن فيها.. ففي عهده أصبحت المرأة عضوا في مجلس الشورى وتسلمت المرأة ولأول مرة في تاريخ المملكة ترخيص المحاماة لتزاول مهنتها كزملائها المحامين وغيرها العديد من المجالات.. فنحن بنات المملكة ونساءها عشنا عهدنا الذهبي بدعمه ومساندته رحمه الله فلا يسعنا سوى الدعاء له من قلب صادق..
وتقول سارة باقتادة: حزينة جدا على رحيله لكنه ترك الدنيا وذهب لخير منها بإذن الله، أنا شخصيا استفدت من برنامج الملك عبدالله للابتعاث الخارجي، حيث درست في الولايات المتحدة الأمريكية وعدت بشهادة الماجستير بفضل الله ثم بفضله، حيث أتاح لنا هذه الفرصة الكبيرة نحن بنات الوطن والآن وصلنا لمجلس الشورى وأصبحنا دبلوماسيات، فالجميع يشيد بدور المرأة السعودية والانفتاح الإيجابي الذي حدث في عهده رحمه الله فتح لنا الأبواب وعبد لنا الطرق لنصل الى مكانة عالية لم تصل إليها المرأة من قبل، وقد قرأت مقولة لأحدهم يقول «نون النسوة لم تعد ضميرا مستترا في عهد الملك عبدالله» رحمه الله رحمة واسعة.
أماالدكتورة وحي لقمان فتقول بصوت مليء بالحزن والأسى «عهد الملك عبدالله لم يمكن المرأة فحسب بل جعل المرأة مواطنة كاملة الحقوق كالرجل تماما وبالتالي أصبحت مشاركة في كافة المجالات ولها بصمات في جميع القطاعات لم تعد هناك فكرة أن هناك مجالا يقتصر على الرجل دون المرأة وقد أصبحت هناك رخص لخريجات القانون».
وتسترسل بحزن «كان ملكنا رحمه الله أبا محبا لشعبه حنونا عليه وضع المرأة في أولوياته».
وتقول بيان زهران «لا شك أن التطور العلمي والمهني والاقتصادي الذي رفع من شأن المجتمع والوطن ككل كان في عهد الملك عبدالله، رحمه الله، ففي عهده أصبحت المرأة نائبة وزير وعضو مجلس شورى ومحامية.
أما شهد عبدالجواد فتقول «طل علينا يوم الجمعة هذا بوجوه شاحبة غطتها الأدمع.. وقد خيمت على سمائنا ظلمة بغياب شمس الوطن خادم الحرمين الشريفين.. فأبونا صقر عروبتنا مليك قلوبنا قد ودعنا لينتقل إلى جوار الرفيق الأعلى تاركا له في قلب شعبه عشقا وعرفانا..
هذا الملك الذي حمل لشعبه ولنساء شعبه بالأخص كل الاحترام والتقدير ولم يتردد في التعبير عنه في كل محفل.. وكما كانت المرأة بالنسبة له الأم والأخت والزوجة والابنة، فهو لكل نساء الوطن أب حنون وأخ عطوف..
عشنا في السنوات العشر المنصرمة تقدما وتطورا ملحوظا على جميع المستويات بفضل من الله ثم بفضل الملك الإنسان الذي كان يستشعر كل احتياجات شعبه من كل الشرائح والفئات..
أولى المرأة اهتماما خاصا لتمكينها وتقليدها أعلى المناصب في عهده، وتحقق لها في عهده ما كان مستحيلا في ما مضى.
رحمه الله تعالى وجزاه الله عنا خيرا وأكرم نزله كما أكرم شعبه وجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأسأل الله أن يبارك لنا بمليكنا سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وأن يجعلهما خير خلف لخير سلف.
وقالت جيهان قربان من خارج الوطن وقد زادها خبر رحيله ألما على ألم «لا مجال في مصابنا هذا لترتيب العبارات وتنسيق المصطلحات فلنطلق العنان لما بداخل أرواحنا للتعبير عن فقدنا لقائدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز فلم يكن مجرد ملك لدولتنا وإنما كان قائدنا وولي أمرنا.. فبحنانه واحتوائه تعدى حدود دياره ليصل إلى كافة الديار العربية والإسلامية وغير الاسلامية.. كيف لا ينكسر القلب وتدمع العين برحيله فالمرأة في عهده رحمه الله نالت أعلى المناصب وأضحت جزءا من مجالات لم يكن لها شأن فيها.. ففي عهده أصبحت المرأة عضوا في مجلس الشورى وتسلمت المرأة ولأول مرة في تاريخ المملكة ترخيص المحاماة لتزاول مهنتها كزملائها المحامين وغيرها العديد من المجالات.. فنحن بنات المملكة ونساءها عشنا عهدنا الذهبي بدعمه ومساندته رحمه الله فلا يسعنا سوى الدعاء له من قلب صادق..
وتقول سارة باقتادة: حزينة جدا على رحيله لكنه ترك الدنيا وذهب لخير منها بإذن الله، أنا شخصيا استفدت من برنامج الملك عبدالله للابتعاث الخارجي، حيث درست في الولايات المتحدة الأمريكية وعدت بشهادة الماجستير بفضل الله ثم بفضله، حيث أتاح لنا هذه الفرصة الكبيرة نحن بنات الوطن والآن وصلنا لمجلس الشورى وأصبحنا دبلوماسيات، فالجميع يشيد بدور المرأة السعودية والانفتاح الإيجابي الذي حدث في عهده رحمه الله فتح لنا الأبواب وعبد لنا الطرق لنصل الى مكانة عالية لم تصل إليها المرأة من قبل، وقد قرأت مقولة لأحدهم يقول «نون النسوة لم تعد ضميرا مستترا في عهد الملك عبدالله» رحمه الله رحمة واسعة.
أماالدكتورة وحي لقمان فتقول بصوت مليء بالحزن والأسى «عهد الملك عبدالله لم يمكن المرأة فحسب بل جعل المرأة مواطنة كاملة الحقوق كالرجل تماما وبالتالي أصبحت مشاركة في كافة المجالات ولها بصمات في جميع القطاعات لم تعد هناك فكرة أن هناك مجالا يقتصر على الرجل دون المرأة وقد أصبحت هناك رخص لخريجات القانون».
وتسترسل بحزن «كان ملكنا رحمه الله أبا محبا لشعبه حنونا عليه وضع المرأة في أولوياته».
وتقول بيان زهران «لا شك أن التطور العلمي والمهني والاقتصادي الذي رفع من شأن المجتمع والوطن ككل كان في عهد الملك عبدالله، رحمه الله، ففي عهده أصبحت المرأة نائبة وزير وعضو مجلس شورى ومحامية.
أما شهد عبدالجواد فتقول «طل علينا يوم الجمعة هذا بوجوه شاحبة غطتها الأدمع.. وقد خيمت على سمائنا ظلمة بغياب شمس الوطن خادم الحرمين الشريفين.. فأبونا صقر عروبتنا مليك قلوبنا قد ودعنا لينتقل إلى جوار الرفيق الأعلى تاركا له في قلب شعبه عشقا وعرفانا..
هذا الملك الذي حمل لشعبه ولنساء شعبه بالأخص كل الاحترام والتقدير ولم يتردد في التعبير عنه في كل محفل.. وكما كانت المرأة بالنسبة له الأم والأخت والزوجة والابنة، فهو لكل نساء الوطن أب حنون وأخ عطوف..
عشنا في السنوات العشر المنصرمة تقدما وتطورا ملحوظا على جميع المستويات بفضل من الله ثم بفضل الملك الإنسان الذي كان يستشعر كل احتياجات شعبه من كل الشرائح والفئات..
أولى المرأة اهتماما خاصا لتمكينها وتقليدها أعلى المناصب في عهده، وتحقق لها في عهده ما كان مستحيلا في ما مضى.
رحمه الله تعالى وجزاه الله عنا خيرا وأكرم نزله كما أكرم شعبه وجعل قبره روضة من رياض الجنة، وأسأل الله أن يبارك لنا بمليكنا سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وأن يجعلهما خير خلف لخير سلف.