عزت سيدات المجتمع السعودي بمختلف أطيافهن الوطن والأمتين العربية والإسلامية، في وفاة ملك الإنسانية وصاحب البصمة العظيمة والقرارات التاريخية التي عززت موقف الإسلام ووحدة صفوف المسلمين، متحدثين عن مآثره الداخلية والخارجية التي شهدها عهده الزاهي الحافل بالإنجازات على كافة الأصعدة، منها دعمه للمرأة وتمكينها من خلال القرارات الهامة التي أحدثت تغييرا جذريا في حياة المواطنة السعودية، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته.
وعبرت الدكتورة سهيلة زين العابدين عن بالغ حزنها على وفاة ملك العروبة وخادم العقيدة وكافل الأيتام وداعم الفقراء والمحتاجين، وذكرت أن للملك الراحل مآثر جمة، حيث شهد عام 2011 القرار العظيم لخادم الحرمين الشريفين بإشراك المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية قرارا حضاريا ونصرة جديدة للمرأة السعودية والمساهمة في صنع القرار أسوة بالرجال، حيث أكد المغفور له، أن المواطنة مصطلح يشمل الرجل والمرأة والقيام بمسؤولية خدمة الوطن واجب على الجميع، فقد استثمرت بلادنا في المرأة والرجل على حد سواء، ومشاركة المرأة في جميع جوانب الحياة أمر إيجابي وحق طبيعي كفله لها الدين الحنيف ومكنها منه قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- .
وذكرت المحامية أمونة عبدالله توكل أن لخادم الحرمين الشريفين مواقفه المشرفة والمؤيدة لوحدة الصف العربية والإسلامية، التي عرفت عنه تفانيه في حل قضايا الأمتين وانتشال لها من جميع الأزمات والوقوف بجوارهم في المحن والكوارث، وله مآثر وشواهد عظيمة لا يمكن حصرها ابدأ. مضيفة أن جميع المسلمين يعتزون بمواقف الملك -رحمه الله- وقراراته الحكيمة التي جاءت من اعتزازه بالإسلام، وأن المملكة في عهده ضربت أروع وأجل الأمثال في الإنسانية وتقبل الآخر باختلاف دينه أو عقيدته، فالإنسانية هي رمزها التخاطب، وتشهد لهم مساعيهم في توحيد كلمة العالم والتقريب بين وجهات النظر بينهم من خلال تأسيس مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية، يأتي امتدادا لمبادرات كبيرة طرحها الملك الراحل خلال السنوات الماضية، أولها داخلية تمثلت في مبادرة الحوار الوطني بين أبناء وبنات المملكة، وتجسدت على أرض الواقع في تأسيس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وثانيهما عالمية تمثلت في مبادرة حوار أتباع الأديان والثقافات وتجسدت في تأسيس مركز الملك عبدالله العالمي لحوار أتباع الأديان والثقافات في فيينا.. والآن تأتي هذه المبادرة على نطاق العالم الإسلامي لتأسيس مركز في مدينة الرياض عن حوار المذاهب الإسلامية.
فيما قالت سيدة الأعمال أريج عراقي: منحنا الله ملكا يعجز الكلام عن وصف سجاياه وخصاله الحميدة وأهدافه ومساعيه النبيلة، فقد كان الأب الحاني الحامي لإفراد شعبه، فهو ملك الإنسانية والعروبة، فقد شهد عهده الكثير من القفزات الهائلة والإنجازات الهامة التي عادة على الوطن والمواطنين بنفع والفائدة والارتقاء بمستواهم المعيشي والفكري الثقافي والاجتماعي.
ونوهت المسؤول الإداري بأمانة العاصمة المقدسة ثريا بيلا، بالعطايا الجزيلة التي أغدقها الراحل لفئة المستفيدين من برنامج الضمان؛ تلمسا منه وتلبية لحاجة هذه الفئة من المجتمع والتي من العجزة والمسنين والمسنات والأرامل والمطلقات والمحتاجين والأيتام؛ منوهة بالتسهيلات التي يقدمها برنامج الضمان الاجتماعي لأبناء الأسر المستفيدة ممن هم على مقاعد الدراسة، والذي جاء بتوجيه من ملك الإنسانية وهو استمرار ورفع سن صرف إعانة الضمان للفتيان الذين يدرسون من أبناء الأسر المحتاجة من الأيتام والمعسرين؛ لحين الانتهاء من دراستهم، تكفل الدولة بدفع رسوم الجامعات الأهلية، رحم الله الملك الراحل رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
وعبرت الدكتورة سهيلة زين العابدين عن بالغ حزنها على وفاة ملك العروبة وخادم العقيدة وكافل الأيتام وداعم الفقراء والمحتاجين، وذكرت أن للملك الراحل مآثر جمة، حيث شهد عام 2011 القرار العظيم لخادم الحرمين الشريفين بإشراك المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية قرارا حضاريا ونصرة جديدة للمرأة السعودية والمساهمة في صنع القرار أسوة بالرجال، حيث أكد المغفور له، أن المواطنة مصطلح يشمل الرجل والمرأة والقيام بمسؤولية خدمة الوطن واجب على الجميع، فقد استثمرت بلادنا في المرأة والرجل على حد سواء، ومشاركة المرأة في جميع جوانب الحياة أمر إيجابي وحق طبيعي كفله لها الدين الحنيف ومكنها منه قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- .
وذكرت المحامية أمونة عبدالله توكل أن لخادم الحرمين الشريفين مواقفه المشرفة والمؤيدة لوحدة الصف العربية والإسلامية، التي عرفت عنه تفانيه في حل قضايا الأمتين وانتشال لها من جميع الأزمات والوقوف بجوارهم في المحن والكوارث، وله مآثر وشواهد عظيمة لا يمكن حصرها ابدأ. مضيفة أن جميع المسلمين يعتزون بمواقف الملك -رحمه الله- وقراراته الحكيمة التي جاءت من اعتزازه بالإسلام، وأن المملكة في عهده ضربت أروع وأجل الأمثال في الإنسانية وتقبل الآخر باختلاف دينه أو عقيدته، فالإنسانية هي رمزها التخاطب، وتشهد لهم مساعيهم في توحيد كلمة العالم والتقريب بين وجهات النظر بينهم من خلال تأسيس مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية، يأتي امتدادا لمبادرات كبيرة طرحها الملك الراحل خلال السنوات الماضية، أولها داخلية تمثلت في مبادرة الحوار الوطني بين أبناء وبنات المملكة، وتجسدت على أرض الواقع في تأسيس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وثانيهما عالمية تمثلت في مبادرة حوار أتباع الأديان والثقافات وتجسدت في تأسيس مركز الملك عبدالله العالمي لحوار أتباع الأديان والثقافات في فيينا.. والآن تأتي هذه المبادرة على نطاق العالم الإسلامي لتأسيس مركز في مدينة الرياض عن حوار المذاهب الإسلامية.
فيما قالت سيدة الأعمال أريج عراقي: منحنا الله ملكا يعجز الكلام عن وصف سجاياه وخصاله الحميدة وأهدافه ومساعيه النبيلة، فقد كان الأب الحاني الحامي لإفراد شعبه، فهو ملك الإنسانية والعروبة، فقد شهد عهده الكثير من القفزات الهائلة والإنجازات الهامة التي عادة على الوطن والمواطنين بنفع والفائدة والارتقاء بمستواهم المعيشي والفكري الثقافي والاجتماعي.
ونوهت المسؤول الإداري بأمانة العاصمة المقدسة ثريا بيلا، بالعطايا الجزيلة التي أغدقها الراحل لفئة المستفيدين من برنامج الضمان؛ تلمسا منه وتلبية لحاجة هذه الفئة من المجتمع والتي من العجزة والمسنين والمسنات والأرامل والمطلقات والمحتاجين والأيتام؛ منوهة بالتسهيلات التي يقدمها برنامج الضمان الاجتماعي لأبناء الأسر المستفيدة ممن هم على مقاعد الدراسة، والذي جاء بتوجيه من ملك الإنسانية وهو استمرار ورفع سن صرف إعانة الضمان للفتيان الذين يدرسون من أبناء الأسر المحتاجة من الأيتام والمعسرين؛ لحين الانتهاء من دراستهم، تكفل الدولة بدفع رسوم الجامعات الأهلية، رحم الله الملك الراحل رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.