بجوار المسجد النبوي الشريف، ثمن المواطنون في المدينة المنورة الأوامر الملكية لخادم الحرمين التي تصب في خدمة الوطن وأكدوا أن هذه الأوامر استمرار لمزيد من العطاء لخدمة هذه البلاد وتمثل دعم للنهضة الشاملة التي تعيشها المملكة وإكمال لمسيرة البناء وكانت الحناجر والدعوات القلبية بأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف وأكدوا أن قرار منح راتبين لجميع القطاعات في الدولة أسعد جميع أبناء الشعب في هذة الليلة الفضيلة.
عبدالرحمن عبدالعزيز المحميد قال: تعودنا من قيادتنا الرشيدة منذ أسس البلاد المغفور له الملك عبدالعزيز هذا الوفاء وهذه المحبة التي ليست غريبة عليهم حفظهم الله من كل مكروه وحفظ الله الوطن الذي هو عز وفخر للجميع وأشار إلى أن القرارات ستنعكس بشكل أجابي على أبناء الوطن وسيكون لها مردود كبير عليهم..
وعبر شاهر المطيري بقوله: نشكر القيادة الرشيدة على كل مما تقدمه للشعب من توفير جميع عوامل السعادة وتوفير لهم حياة كريمة.
محمد الحربي قال: يعجز لسان عن تقديم الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على كل ما يقدمه لوطنه وشعبه وأن القرارات والأوامر تمثل نهجا وعملا للسير قدما للأفضل لتوفير حياة كريمة.
عبدالملك الشلالي مدير القطاع الصحي في خيبر ألمح إلى أن هذه القرارات ستسجل ضمن القرارات التاريخية في سجل الوطن الحافل بالإنجازات والعطاء وهي بلا شك تصب جميعها في مصلحة الشعب وسيكون لها مردود كبير على أبناء الوطن وكان يوم سعيدا لجميع الشعب السعودي.
ويعبر كل من عبدالله الحارثي عبدالله بن سعيد ومحمد وممدوح وأحمد الشمري بقولهم: عودتنا ولله الحمد القيادة الرشيدة على توفير جميع احتياجات ومتطلبات الشعب وتوفير حياة كريمة لهم منذ تأسيس الدولة السعودية وهناك عطاء وعمل متواصل وهذه الأوامر هي امتداد مستمر للعمل والعطاء لملوك المملكة العربية السعودية ولا شك أن القرارات تعكس المعطاءات السابقة وستعكس في المرحلة القادمة استمرار هذا القرارات في توفير متطلبات الشعب والتي سيكون لها مردود كبير على أبناء الوطن..
وفي منطقة نجران، عبر عدد من المواطنين أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رعاه الله أثبت للجميع بأن لديه رؤية ثاقبة من خلال إلغاء أجهزة وتشكيل أجهزة جديدة ودمج التعليم، مؤكدين أن الأوامر الملكية التي أصدرها تقود البلاد إلى مستقبل مشرق في ظل رؤية حكيمة.
يقول كل من عبدالله آل الحارث وعصمان الوادعي وخالد عسيري إن الفرحة لم تسعنا بتلك الأوامر السامية الشاملة والتي تهدف إلى تحسين المستوى المعيشي ولامست تطلعات واحتياجات الشعب مشيرين بأنه هذا العطاء ليس بمستغرب من ملك مخلص لوطنه وشعبه داعي الله أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يجزيه خير الجزاء.
كما عبر كل من تركي آل سعد، محمد آل مقبول، فاضل هزازي عن مشاعر الغبطة والسرور التي عمت أرجاء الوطن وأدخلت البهجة على الصغير قبل الكبير بصدور الأوامر الملكية الكريمة التي تنبع من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» على تلمس حاجات المواطن السعودي في أي موقع كان وما يوليه أيده الله لجميع فئات المجتمع والتي كان لها الأثر الطيب على الشعب السعودي.
وفي محافظة الطائف، أشار المواطنون إلى أن القرارات الملكية الحكيمة المختلفة التي صدرت ليست بمستغربة عن ولاة الأمر يحفظهم الله وهذه القرارات ستساهم في راحة واستقرار العديد من الأسر يأتي في مقدمتهم المتقاعدون والسجناء.
سعد البيشي وعبدالله الأحمري وعبدالرحمن الخالدي قالوا إن هذه القرارات كانت مفرحة للشعب واستقرار للكثير من الأسر التي كانت تعاني من غياب عائلهم في السجون بسبب الديون المتراكمة عليهم ولا نستطيع إلا أن نقول «شكرا سلمان» على كل ما قدمت وتقدم لنا والدعوات الصادقة أن يجنب الله هذه البلاد الفتن ويحفظ ولاة أمرنا.
ويؤكد عضو المجلس البلدي أحمد الشهيب أن الجميع استمعوا لهذه القرارات التي ساهمت في رسم الفرحة على وجوه الجميع من الموظفين والمتقاعدين وذوي الاحتياجات الخاصة حتى السجناء ساهم يحفظه الله في لم شملهم مع أبنائهم وأسرهم.
عبدالرحمن عبدالعزيز المحميد قال: تعودنا من قيادتنا الرشيدة منذ أسس البلاد المغفور له الملك عبدالعزيز هذا الوفاء وهذه المحبة التي ليست غريبة عليهم حفظهم الله من كل مكروه وحفظ الله الوطن الذي هو عز وفخر للجميع وأشار إلى أن القرارات ستنعكس بشكل أجابي على أبناء الوطن وسيكون لها مردود كبير عليهم..
وعبر شاهر المطيري بقوله: نشكر القيادة الرشيدة على كل مما تقدمه للشعب من توفير جميع عوامل السعادة وتوفير لهم حياة كريمة.
محمد الحربي قال: يعجز لسان عن تقديم الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على كل ما يقدمه لوطنه وشعبه وأن القرارات والأوامر تمثل نهجا وعملا للسير قدما للأفضل لتوفير حياة كريمة.
عبدالملك الشلالي مدير القطاع الصحي في خيبر ألمح إلى أن هذه القرارات ستسجل ضمن القرارات التاريخية في سجل الوطن الحافل بالإنجازات والعطاء وهي بلا شك تصب جميعها في مصلحة الشعب وسيكون لها مردود كبير على أبناء الوطن وكان يوم سعيدا لجميع الشعب السعودي.
ويعبر كل من عبدالله الحارثي عبدالله بن سعيد ومحمد وممدوح وأحمد الشمري بقولهم: عودتنا ولله الحمد القيادة الرشيدة على توفير جميع احتياجات ومتطلبات الشعب وتوفير حياة كريمة لهم منذ تأسيس الدولة السعودية وهناك عطاء وعمل متواصل وهذه الأوامر هي امتداد مستمر للعمل والعطاء لملوك المملكة العربية السعودية ولا شك أن القرارات تعكس المعطاءات السابقة وستعكس في المرحلة القادمة استمرار هذا القرارات في توفير متطلبات الشعب والتي سيكون لها مردود كبير على أبناء الوطن..
وفي منطقة نجران، عبر عدد من المواطنين أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رعاه الله أثبت للجميع بأن لديه رؤية ثاقبة من خلال إلغاء أجهزة وتشكيل أجهزة جديدة ودمج التعليم، مؤكدين أن الأوامر الملكية التي أصدرها تقود البلاد إلى مستقبل مشرق في ظل رؤية حكيمة.
يقول كل من عبدالله آل الحارث وعصمان الوادعي وخالد عسيري إن الفرحة لم تسعنا بتلك الأوامر السامية الشاملة والتي تهدف إلى تحسين المستوى المعيشي ولامست تطلعات واحتياجات الشعب مشيرين بأنه هذا العطاء ليس بمستغرب من ملك مخلص لوطنه وشعبه داعي الله أن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأن يجزيه خير الجزاء.
كما عبر كل من تركي آل سعد، محمد آل مقبول، فاضل هزازي عن مشاعر الغبطة والسرور التي عمت أرجاء الوطن وأدخلت البهجة على الصغير قبل الكبير بصدور الأوامر الملكية الكريمة التي تنبع من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» على تلمس حاجات المواطن السعودي في أي موقع كان وما يوليه أيده الله لجميع فئات المجتمع والتي كان لها الأثر الطيب على الشعب السعودي.
وفي محافظة الطائف، أشار المواطنون إلى أن القرارات الملكية الحكيمة المختلفة التي صدرت ليست بمستغربة عن ولاة الأمر يحفظهم الله وهذه القرارات ستساهم في راحة واستقرار العديد من الأسر يأتي في مقدمتهم المتقاعدون والسجناء.
سعد البيشي وعبدالله الأحمري وعبدالرحمن الخالدي قالوا إن هذه القرارات كانت مفرحة للشعب واستقرار للكثير من الأسر التي كانت تعاني من غياب عائلهم في السجون بسبب الديون المتراكمة عليهم ولا نستطيع إلا أن نقول «شكرا سلمان» على كل ما قدمت وتقدم لنا والدعوات الصادقة أن يجنب الله هذه البلاد الفتن ويحفظ ولاة أمرنا.
ويؤكد عضو المجلس البلدي أحمد الشهيب أن الجميع استمعوا لهذه القرارات التي ساهمت في رسم الفرحة على وجوه الجميع من الموظفين والمتقاعدين وذوي الاحتياجات الخاصة حتى السجناء ساهم يحفظه الله في لم شملهم مع أبنائهم وأسرهم.