تدشن جامعة الطائف اليوم حملة كرسي صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل للالتزام بالنظام واحترامه، تحت شعار «بالنظام حياتنا أحلى»، بالتعاون مع جهات خدمية وأمنية في المحافظة وخارجها.
وأشار المشرف على الكرسي الدكتور غالب المشيخي، الى أن هذه الفعاليات ستضاف إلى الفعاليات السابقة التي نفذها الكرسي مع عدد من القطاعات الحكومية ومنها التعليم في محافظة الطائف ومحافظة جدة.
وأوضح وكيل الجامعة للإبداع والتنمية الدكتور جريدي المنصوري أن الكرسي سيقدم نشاطاً توعوياً تثقيفياً، ونشاطا في البحث العلمي في الأنظمة والظواهر التي تحتاج إلى دراسات، وطرح المسابقات، ويستهدف جميع المواطنين والمقيمين من أجل تأكيد قيم النظام وتعديل سلوك الأفراد والارتقاء بأساليب الحياة والتعامل والانضباط، مبيناً أن البداية أتت من خلال إقامة ندوة عن «ثقافة احترام النظام» يشارك فيها مختصون في القانون والتربية وعلم النفس، كما أن الكرسي سيخصص لدراسة الأنظمة المعمول بها في المملكة، وتجاوزات المواطنين لها وتقييمها والعمل على تطويرها بطريقة عملية مدروسة بالتنسيق مع جميع الوزارات والجهات المعنية.
ولفت إلى أن اللجنة العلمية للكرسي ستكون فرق عمل لدراسة الأنظمة الأكثر إلحاحاً تحت إشراف خبراء من داخل المملكة وخارجها، مشيراً إلى أن هناك خططاً وبرامج عمل تبدأ بالندوات والمؤتمرات والأبحاث العلمية، مروراً بالمقترحات والأفكار التطويرية والتدريب، وانتهاء بالتوأمة والشراكة مع الجهات الحكومية في تقييم الأساليب الجديدة للترغيب في النظام ومتابعة تنفيذه وعمل حوافز تشجيعية لتعميق هذه الروح في المجتمع.
وأشار المشرف على الكرسي الدكتور غالب المشيخي، الى أن هذه الفعاليات ستضاف إلى الفعاليات السابقة التي نفذها الكرسي مع عدد من القطاعات الحكومية ومنها التعليم في محافظة الطائف ومحافظة جدة.
وأوضح وكيل الجامعة للإبداع والتنمية الدكتور جريدي المنصوري أن الكرسي سيقدم نشاطاً توعوياً تثقيفياً، ونشاطا في البحث العلمي في الأنظمة والظواهر التي تحتاج إلى دراسات، وطرح المسابقات، ويستهدف جميع المواطنين والمقيمين من أجل تأكيد قيم النظام وتعديل سلوك الأفراد والارتقاء بأساليب الحياة والتعامل والانضباط، مبيناً أن البداية أتت من خلال إقامة ندوة عن «ثقافة احترام النظام» يشارك فيها مختصون في القانون والتربية وعلم النفس، كما أن الكرسي سيخصص لدراسة الأنظمة المعمول بها في المملكة، وتجاوزات المواطنين لها وتقييمها والعمل على تطويرها بطريقة عملية مدروسة بالتنسيق مع جميع الوزارات والجهات المعنية.
ولفت إلى أن اللجنة العلمية للكرسي ستكون فرق عمل لدراسة الأنظمة الأكثر إلحاحاً تحت إشراف خبراء من داخل المملكة وخارجها، مشيراً إلى أن هناك خططاً وبرامج عمل تبدأ بالندوات والمؤتمرات والأبحاث العلمية، مروراً بالمقترحات والأفكار التطويرية والتدريب، وانتهاء بالتوأمة والشراكة مع الجهات الحكومية في تقييم الأساليب الجديدة للترغيب في النظام ومتابعة تنفيذه وعمل حوافز تشجيعية لتعميق هذه الروح في المجتمع.