وضع عدد من المعلمين والمعلمات حزمة من المطالب على طاولة وزير التعليم الجديد الدكتور عزام الدخيل، مؤملين أن تحقق الاستقرار الوظيفي وتعيد للمعلم هيبته مؤكدين على ضرورة تهيئة كافة السبل للمعلمين والمعلمات لأداء رسالتهم على الوجه الاكمل.
وقال كل من خالد بن محمد الزهراني وياسر عبدالله الشريف وحسني البركاتي وإبراهيم النعمي وحنان القثامي ومنيرة الزهراني نسأل الله للوزير التوفيق والسداد فيما أوكل إليه من مهمة كبيرة، وثانيا نأمل منه إعادة النظر في حركة النقل الخارجي من حيث وضع آلية تضمن النقل خلال عامين كحد أقصى دون النظر لأي اشتراطات أخرى وإعادة الحركة الإلحاقية سنويا، بحيث تشمل أكبر عدد ممكن لضمان تحقيق الاستقرار الوظيفي مع تطبيق التأمين الصحي عليهم وعلى أسرهم وتخفيض سنوات التقاعد، مشيرين إلى أهمية إعادة النظر في احتساب جميع الخبرات السابقة في المدارس الأهلية بدون استثناء أو قيد أو شرط، مؤملين أن يتم صرف الفروقات المالية الخاصة بهم مع إعادة النظر في تخفيض عدد الحصص الأسبوعية بحيث لا تزيد عن 18 حصة وتخصيص بدل مالي خاص للمعلمين والمعلمات في القرى النائية والبعيدة عن المدن تحت مسمى بدل اغتراب مع احتساب السنة العملية بسنة ونصف في الخدمة مثلما هو معمول به في القطاعات العسكرية وبعض الجهات الحكومية، لافتين إلى أن قطاع التعليم يعد من أهم القطاعات نظرا لأنه يعد ناشئة الوطن، مشيرين إلى أن تهيئة كافة السبل للمعلمين والمعلمات كفيلة بأداء رسالتهم على الوجه الأكمل.
وطالب محمد راشد البلوي وعبدالله علي القحطاني من المعلمين الحاصلين على دبلوم التربية الخاصة تخصص «تربية خاصة وصعوبات تعلم» في مختلف مناطق المملكة، باعتماد درجة إضافية لمرتباتهم نظير حصولهم على شهادة الدبلوم كما حصل مع زملائهم في السنوات الماضية.
وتحدث لـ «عكاظ» المعلم سلطان فهد الكريع، تخصص اللغة العربية حصلت قبل عامين على دبلوم التربية الخاصة (صعوبات التعلم) من جامعة تبوك وكنت متأملاً بالمزايا التي حصل عليها زملاؤنا المعلمين بمنطقة تبوك والمناطق الأخرى، قبل أن أصدم برفض طلب تغيير التخصص والحصول الدرجة الإضافية، حيث إن عدم اعتماد المميزات يحرمنا العمل في مجال التربية الخاصة لتقديم كل ما لدينا من خبرة للفئة الغالية.
وقالت المعلمات خديجة العمري وهدى عبدالعزيز الشهري وفاطمة الغامدي ونجلاء الغامدي نأمل من الوزير الدخيل أن يعطي الإداريين والإداريات مرتبتهم المستحقة وتعديل المسمى لوظائفهم وتحديد المهام الخاصة بهم داخل المدارس مع إقرار عودة البدل الخاص بهم لأن الإداريين والإداريات والذين تم تعيينهم قبل 3 سنوات كما نامل إعادة النظر في المباني المتهالكة في المدارس والتوسع في إنشاء المدارس النموذجية.
فيما طالب المعلمون عطية المولد وخالد الزهراني ومحمد آل علي وناصر الزهراني وأحمد المطيري بسرعة إقرار التأمين الصحي للمعلم وأسرته، آملين مراعاة أصحاب الظروف والاحتياجات الخاصة.
فيما ناشدت معلمات وقياديات في تعليم منطقة حائل الوزير الجديد بتحقيق عدد من المطالب والاحتياجات حيث تأمل المرشدة الطلابية رقية الزامل أن تكون حركة النقل الخارجي سلسة وأن تشمل مايقارب 50 – 60 % من المتقدمين وتعيينها بالقرب من مكان إقامتها، وتحقيق رغبة النقل للمعلمات والمعلمين سواء كان داخليا أو خارجيا وتعديل المستوى على المؤهل الجديد في نفس السنة التي تحصل عليها الموظفة شهادة أعلى من مستواها حتى نتفادى قضية تحسين المستويات ونأمل تحسين وضع الإداريات ممن هي على المرتبة 4 والنظر في وضع الإداريات خريجات البكالوريس ممن تم توظيفهن مراسلات مكتبيات ويطمحن بتحسين وضعهن أسوة بزميلاتهن اللاتي شملتهن المكرمة الملكية واحتساب سنوات خدمة المعلمات بالمدارس الأهلية وبند 105 ورفع مرتبة الإداريات اللاتي يحملن مؤهل بكالوريس وتزويد المدارس بنسخة من حقوق المعلم والمعلمة ليعرف ماله وماعليه وخاصة في حال التقاعد أو الوفاة أثناء العمل وعقد شراكة مع وزارة الصحة وتعيين عاملات نظافة وحراس أمن وكذلك تعيين أخصائي نفسي واجتماعي بالإضافة للمرشد الطلابي في كل مدرسة والتواصل مع الجهات المختصة و النظر في زيادة الاحتياج الفعلي في تعيين الخريجات نظرا لعجز المدارس من المعلمات وزيادة مدة إجازة الأمومة 3 شهور بدلا من شهرين ومراعاة الإجازة التعويضية ولا يقتصر عمر الطفل على 3 سنوات بل تتعداه إلى 5 سنوات وفتح حضانة للموظفات في كل مدرسة حتى لو شاركت الموظفة براتب من تقوم على رعاية أطفالها خاصة ما يعاني منه الميدان في سوء معاملة الخادمات وهذا سيقلل من الغياب وسيعمل على إيجاد فرص عمل لحاضنات مؤهلات ولماذا تقف العلاوة السنوية عند حد معين من الخدمة للموظف والمعلم أتمنى النظر فيها أسوة بالوزارات الأخرى ونأمل تحفيز منسوبات التعليم المتميزات والمبدعات على مستوى الإدارة وعلى مستوى والأقسام والمكاتب معنويا وتكريم المتقاعدات معنويا والاستفادة من خبراتهم ومن يتميز في عمله مع إثبات تميزه يحصل على علاوة للسنة التي تميز فيها بأي نسبة وإعادة الإجازة الاضطرارية 10 أيام وتحفيز الميدان بأن من لم يستفيد منها بتعويض مادي تبعا لنسبة الراتب أو منحه شهادة شكر من الوزارة لحرصه وانضباطها. وطالبت المعلمات سهام التميمي ولطيفة الحامد ونورة علي وفوزية الشمري وفاطمة الهديرس بزيادة الإجازة الاضطرارية 10 أيام كما كانت سابقاً وافتتاح حضانة وروضة في كل مدرسة أو مجمع وتعيين عاملات نظافة في المدارس وحارسة أمن وممرضة ومواصلات حتى لو على حساب الموظفات وتعيين إداري مساعد معلم وتطوير التعليم بتصحيح إلكتروني للمرحلتين المتوسطة والثانوية ومعالجة للضعف الدراسي ولابد أن يكون في المدرسة 3 معلمات صعوبات تعلم وخاصة المرحلة الابتدائية وتحسين وضع الإداريات ممن هن على المرتبة الرابعة.
وقال كل من خالد بن محمد الزهراني وياسر عبدالله الشريف وحسني البركاتي وإبراهيم النعمي وحنان القثامي ومنيرة الزهراني نسأل الله للوزير التوفيق والسداد فيما أوكل إليه من مهمة كبيرة، وثانيا نأمل منه إعادة النظر في حركة النقل الخارجي من حيث وضع آلية تضمن النقل خلال عامين كحد أقصى دون النظر لأي اشتراطات أخرى وإعادة الحركة الإلحاقية سنويا، بحيث تشمل أكبر عدد ممكن لضمان تحقيق الاستقرار الوظيفي مع تطبيق التأمين الصحي عليهم وعلى أسرهم وتخفيض سنوات التقاعد، مشيرين إلى أهمية إعادة النظر في احتساب جميع الخبرات السابقة في المدارس الأهلية بدون استثناء أو قيد أو شرط، مؤملين أن يتم صرف الفروقات المالية الخاصة بهم مع إعادة النظر في تخفيض عدد الحصص الأسبوعية بحيث لا تزيد عن 18 حصة وتخصيص بدل مالي خاص للمعلمين والمعلمات في القرى النائية والبعيدة عن المدن تحت مسمى بدل اغتراب مع احتساب السنة العملية بسنة ونصف في الخدمة مثلما هو معمول به في القطاعات العسكرية وبعض الجهات الحكومية، لافتين إلى أن قطاع التعليم يعد من أهم القطاعات نظرا لأنه يعد ناشئة الوطن، مشيرين إلى أن تهيئة كافة السبل للمعلمين والمعلمات كفيلة بأداء رسالتهم على الوجه الأكمل.
وطالب محمد راشد البلوي وعبدالله علي القحطاني من المعلمين الحاصلين على دبلوم التربية الخاصة تخصص «تربية خاصة وصعوبات تعلم» في مختلف مناطق المملكة، باعتماد درجة إضافية لمرتباتهم نظير حصولهم على شهادة الدبلوم كما حصل مع زملائهم في السنوات الماضية.
وتحدث لـ «عكاظ» المعلم سلطان فهد الكريع، تخصص اللغة العربية حصلت قبل عامين على دبلوم التربية الخاصة (صعوبات التعلم) من جامعة تبوك وكنت متأملاً بالمزايا التي حصل عليها زملاؤنا المعلمين بمنطقة تبوك والمناطق الأخرى، قبل أن أصدم برفض طلب تغيير التخصص والحصول الدرجة الإضافية، حيث إن عدم اعتماد المميزات يحرمنا العمل في مجال التربية الخاصة لتقديم كل ما لدينا من خبرة للفئة الغالية.
وقالت المعلمات خديجة العمري وهدى عبدالعزيز الشهري وفاطمة الغامدي ونجلاء الغامدي نأمل من الوزير الدخيل أن يعطي الإداريين والإداريات مرتبتهم المستحقة وتعديل المسمى لوظائفهم وتحديد المهام الخاصة بهم داخل المدارس مع إقرار عودة البدل الخاص بهم لأن الإداريين والإداريات والذين تم تعيينهم قبل 3 سنوات كما نامل إعادة النظر في المباني المتهالكة في المدارس والتوسع في إنشاء المدارس النموذجية.
فيما طالب المعلمون عطية المولد وخالد الزهراني ومحمد آل علي وناصر الزهراني وأحمد المطيري بسرعة إقرار التأمين الصحي للمعلم وأسرته، آملين مراعاة أصحاب الظروف والاحتياجات الخاصة.
فيما ناشدت معلمات وقياديات في تعليم منطقة حائل الوزير الجديد بتحقيق عدد من المطالب والاحتياجات حيث تأمل المرشدة الطلابية رقية الزامل أن تكون حركة النقل الخارجي سلسة وأن تشمل مايقارب 50 – 60 % من المتقدمين وتعيينها بالقرب من مكان إقامتها، وتحقيق رغبة النقل للمعلمات والمعلمين سواء كان داخليا أو خارجيا وتعديل المستوى على المؤهل الجديد في نفس السنة التي تحصل عليها الموظفة شهادة أعلى من مستواها حتى نتفادى قضية تحسين المستويات ونأمل تحسين وضع الإداريات ممن هي على المرتبة 4 والنظر في وضع الإداريات خريجات البكالوريس ممن تم توظيفهن مراسلات مكتبيات ويطمحن بتحسين وضعهن أسوة بزميلاتهن اللاتي شملتهن المكرمة الملكية واحتساب سنوات خدمة المعلمات بالمدارس الأهلية وبند 105 ورفع مرتبة الإداريات اللاتي يحملن مؤهل بكالوريس وتزويد المدارس بنسخة من حقوق المعلم والمعلمة ليعرف ماله وماعليه وخاصة في حال التقاعد أو الوفاة أثناء العمل وعقد شراكة مع وزارة الصحة وتعيين عاملات نظافة وحراس أمن وكذلك تعيين أخصائي نفسي واجتماعي بالإضافة للمرشد الطلابي في كل مدرسة والتواصل مع الجهات المختصة و النظر في زيادة الاحتياج الفعلي في تعيين الخريجات نظرا لعجز المدارس من المعلمات وزيادة مدة إجازة الأمومة 3 شهور بدلا من شهرين ومراعاة الإجازة التعويضية ولا يقتصر عمر الطفل على 3 سنوات بل تتعداه إلى 5 سنوات وفتح حضانة للموظفات في كل مدرسة حتى لو شاركت الموظفة براتب من تقوم على رعاية أطفالها خاصة ما يعاني منه الميدان في سوء معاملة الخادمات وهذا سيقلل من الغياب وسيعمل على إيجاد فرص عمل لحاضنات مؤهلات ولماذا تقف العلاوة السنوية عند حد معين من الخدمة للموظف والمعلم أتمنى النظر فيها أسوة بالوزارات الأخرى ونأمل تحفيز منسوبات التعليم المتميزات والمبدعات على مستوى الإدارة وعلى مستوى والأقسام والمكاتب معنويا وتكريم المتقاعدات معنويا والاستفادة من خبراتهم ومن يتميز في عمله مع إثبات تميزه يحصل على علاوة للسنة التي تميز فيها بأي نسبة وإعادة الإجازة الاضطرارية 10 أيام وتحفيز الميدان بأن من لم يستفيد منها بتعويض مادي تبعا لنسبة الراتب أو منحه شهادة شكر من الوزارة لحرصه وانضباطها. وطالبت المعلمات سهام التميمي ولطيفة الحامد ونورة علي وفوزية الشمري وفاطمة الهديرس بزيادة الإجازة الاضطرارية 10 أيام كما كانت سابقاً وافتتاح حضانة وروضة في كل مدرسة أو مجمع وتعيين عاملات نظافة في المدارس وحارسة أمن وممرضة ومواصلات حتى لو على حساب الموظفات وتعيين إداري مساعد معلم وتطوير التعليم بتصحيح إلكتروني للمرحلتين المتوسطة والثانوية ومعالجة للضعف الدراسي ولابد أن يكون في المدرسة 3 معلمات صعوبات تعلم وخاصة المرحلة الابتدائية وتحسين وضع الإداريات ممن هن على المرتبة الرابعة.