اتفقت القوى التجارية امس الخميس على تسريع المفاوضات المتعثرة لمنظمة التجارة العالمية والانتهاء من معاهدة جديدة للتجارة الحرة بحلول نهاية 2007.
وتعهد وزراء من البرازيل والاتحاد الأوروبي والهند والولايات المتحدة واستراليا واليابان أو ما يطلق عليه مجموعة الست بتسريع سعيهم لتقريب وجهات النظر فيما يتعلق بالقضايا الحيوية مثل الزراعة والمنتجات الصناعية والخدمات.
وقالوا في بيان “نعتقد أننا بتكثيف جهودنا سنتمكن من التوصل إلى تقارب في وجهات النظر يسهم في انهاء الجولة بحلول نهاية 2007”.
وفي وقت سابق قال وزير الخارجية البرازيلي سيليو اموريم إن المحادثات أحرزت تقدما بشأن تحديد الخطوات التالية لكن لم تجر مناقشة بيانات اساسية تتعلق بمجالات مثل الدعم الزراعي والتعريفات الجمركية على المنتجات الصناعية وهو المطلوب للتوصل إلى اتفاق.
وفشلت جولة محادثات الدوحة حيث بدأت في الالتزام بعدة مواعيد نهائية وسط جهاد المتفاوضين من أجل التوصل إلى أرضية مشتركة أساسا فيما يتعلق بالزراعة وأيضا حرية دخول اسواق المنتجات الصناعية والخدمات.
ووصفت الجولة بانها فرصة لتعزيز الاقتصاد العالمي واخراج الملايين من سكان العالم من الفقر من خلال دعم التجارة الدولية.
لكن الصبر يوشك على النفاد بين أعضاء منظمة التجارة العالمية الآخرين الذين ينتظرون أي إشارة على التقارب بين القوى المجتمعة.
وتعهد وزراء من البرازيل والاتحاد الأوروبي والهند والولايات المتحدة واستراليا واليابان أو ما يطلق عليه مجموعة الست بتسريع سعيهم لتقريب وجهات النظر فيما يتعلق بالقضايا الحيوية مثل الزراعة والمنتجات الصناعية والخدمات.
وقالوا في بيان “نعتقد أننا بتكثيف جهودنا سنتمكن من التوصل إلى تقارب في وجهات النظر يسهم في انهاء الجولة بحلول نهاية 2007”.
وفي وقت سابق قال وزير الخارجية البرازيلي سيليو اموريم إن المحادثات أحرزت تقدما بشأن تحديد الخطوات التالية لكن لم تجر مناقشة بيانات اساسية تتعلق بمجالات مثل الدعم الزراعي والتعريفات الجمركية على المنتجات الصناعية وهو المطلوب للتوصل إلى اتفاق.
وفشلت جولة محادثات الدوحة حيث بدأت في الالتزام بعدة مواعيد نهائية وسط جهاد المتفاوضين من أجل التوصل إلى أرضية مشتركة أساسا فيما يتعلق بالزراعة وأيضا حرية دخول اسواق المنتجات الصناعية والخدمات.
ووصفت الجولة بانها فرصة لتعزيز الاقتصاد العالمي واخراج الملايين من سكان العالم من الفقر من خلال دعم التجارة الدولية.
لكن الصبر يوشك على النفاد بين أعضاء منظمة التجارة العالمية الآخرين الذين ينتظرون أي إشارة على التقارب بين القوى المجتمعة.