قاد أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير حملة كبرى لطمس الكتابات التي شوهت وطمست المعالم الجمالية والمنظر العام بجزيرة المرجان بالدمام، ورافق الجبير في الحملة رئيس لجنة سباق الجري الخيري رجل الأعمال عبدالعزيز التركي، وعدد من أعضاء اللجنة ووكلاء الأمين ورؤساء البلديات في حاضرة الدمام، إضافة إلى مشاركة عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتأتي هذه الحملة ضمن مبادرة أمانة الشرقية في تحويل العديد من جدران دورات المياه في الوجهات البحرية في الدمام والخبر إلى لوحات فنية تتضمن رسومات جميلة.
وأوضح الجبير عقب انطلاقة الحملة أن تشويه الجدران والمرافق العامة من السلوكيات الخاطئة التي يجب أن يتكاتف المجتمع للتصدي لها لما تمثله من القضاء على المظهر الجمالي الذي يميز المنطقة الشرقية، لافتا إلى أن هذه الممارسات لها العديد من السلبيات، منها الخسائر المادية، إضافة إلى أنها تعكس سلوكا غير حضاري، مناشدا الجمعيات الأهلية بالقيام بدور توعوي للحد من هذه الظاهرة المؤسفة.
وذكر أن الأمانة تفخر بوجود عدد مميز من المتطوعين المتعاونين معها في علاج هذه السلوكيات الخاطئة، التي اعتبرها دخيلة على مجتمعنا الإسلامي وهو العبث بالمرافق العامة، مشيرا إلى أن الأمانة بدأت في مواقع مختلفة منذ 6 شهور، منها دورات المياه التي تعتبر أكثر عرضة للعبث، مطالبا الفنانين التشكيليين بالمشاركة مع الأمانة في هذا المشروع.
وكرم الأمين الجبير في نهاية الحملة عددا من ذوي الاحتياجات الخاصة المشاركين في الحملة وتوزيع شهادات شكر وتقدير نظير تعاونهم مع الأمانة وشدد على أن الأمانة تعمل على حماية ممتلكاتها من مظاهر العبث بالشراكة مع المجتمع، من خلال نشر هذه الثقافة، خاصة أن هذه الأماكن تخدم جميع شرائح المجتمع، والمحافظة عليها تأتي من منطلق المسؤولية الاجتماعية للجميع، لافتا إلى أن الأمانة تعمل على زيادة التوعية بأهمية المحافظة على الممتلكات العامة من العبث والتشويه، خاصة أنها تكلف مبالغ كبيرة لصيانتها، وأنه بالإمكان توفير هذه المبالغ في عمل المزيد من الأماكن الترفيهية للمجتمع.
وتأتي هذه الحملة ضمن مبادرة أمانة الشرقية في تحويل العديد من جدران دورات المياه في الوجهات البحرية في الدمام والخبر إلى لوحات فنية تتضمن رسومات جميلة.
وأوضح الجبير عقب انطلاقة الحملة أن تشويه الجدران والمرافق العامة من السلوكيات الخاطئة التي يجب أن يتكاتف المجتمع للتصدي لها لما تمثله من القضاء على المظهر الجمالي الذي يميز المنطقة الشرقية، لافتا إلى أن هذه الممارسات لها العديد من السلبيات، منها الخسائر المادية، إضافة إلى أنها تعكس سلوكا غير حضاري، مناشدا الجمعيات الأهلية بالقيام بدور توعوي للحد من هذه الظاهرة المؤسفة.
وذكر أن الأمانة تفخر بوجود عدد مميز من المتطوعين المتعاونين معها في علاج هذه السلوكيات الخاطئة، التي اعتبرها دخيلة على مجتمعنا الإسلامي وهو العبث بالمرافق العامة، مشيرا إلى أن الأمانة بدأت في مواقع مختلفة منذ 6 شهور، منها دورات المياه التي تعتبر أكثر عرضة للعبث، مطالبا الفنانين التشكيليين بالمشاركة مع الأمانة في هذا المشروع.
وكرم الأمين الجبير في نهاية الحملة عددا من ذوي الاحتياجات الخاصة المشاركين في الحملة وتوزيع شهادات شكر وتقدير نظير تعاونهم مع الأمانة وشدد على أن الأمانة تعمل على حماية ممتلكاتها من مظاهر العبث بالشراكة مع المجتمع، من خلال نشر هذه الثقافة، خاصة أن هذه الأماكن تخدم جميع شرائح المجتمع، والمحافظة عليها تأتي من منطلق المسؤولية الاجتماعية للجميع، لافتا إلى أن الأمانة تعمل على زيادة التوعية بأهمية المحافظة على الممتلكات العامة من العبث والتشويه، خاصة أنها تكلف مبالغ كبيرة لصيانتها، وأنه بالإمكان توفير هذه المبالغ في عمل المزيد من الأماكن الترفيهية للمجتمع.