قال مثقفون مصريون: إن متانة العلاقات المصرية السعودية لا تقبل التشكيك، مؤكدين أنها علاقة قامت على أسس أصيلة وثابتة وتملك مقومات الاستمرار بقوة لتحقيق أهداف وتطلعات النخب السياسية والاقتصادية والثقافية والشعبية.
وأفاد المستشار الإعلامي لوزير الثقافة المصري محمد بغدادي، أن الاتصال الهاتفي بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس عبدالفتاح السيسي، يؤكد متانة علاقات البلدين، وعمق أواصر الود والإخاء والتعاون، مشيرا إلى أن في العلاقات المصرية السعودية إشارات مضيئة تعضد مفهوم التكامل والشراكة في الرؤى والتصورات والتعاون على مختلف الصعد.
وأكد البروفسور محمد فكري الجزار، أن مصر بحاجة استراتيجية للمملكة والمملكة لا غنى لها عن مصر.
أما الشاعر والروائي صبحي موسى، فأكد أن الدولتين تدركان تمتين علاقتيهما وأهمية التعاون المشترك بينهما لمواجهة الخطر الخارجي على المنطقة، فكلاهما يشكل جناحي الطائر، هذا الأمر هو الذي بنى متانة جسور العلاقات بين البلدين، فهي علاقة ضرورية لمواجهة التدخل الغربي وإفساد سيناريوهات الفوضى الخلاقة. وأضاف: لن أحدثك عن العلاقات الثقافية ولا الاقتصادية ولا الاجتماعية لأن المجتمعين السعودي والمصري أمة واحدة، والتأثير والتأثر على أشده، مؤكدا أن العلاقة بين الشعبين السعودي والمصري تشبه علاقة نهر النيل بكل ما حوله، فمهما تغيرت المباني والجغرافيا المحيطة بشاطئه فإنه سائر في تدفقه الحميم حول أفق لا متناه من الاتساع، أفق يشبه أفق المتوسط الرابط بين الشرق والغرب.
وأفاد المستشار الإعلامي لوزير الثقافة المصري محمد بغدادي، أن الاتصال الهاتفي بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس عبدالفتاح السيسي، يؤكد متانة علاقات البلدين، وعمق أواصر الود والإخاء والتعاون، مشيرا إلى أن في العلاقات المصرية السعودية إشارات مضيئة تعضد مفهوم التكامل والشراكة في الرؤى والتصورات والتعاون على مختلف الصعد.
وأكد البروفسور محمد فكري الجزار، أن مصر بحاجة استراتيجية للمملكة والمملكة لا غنى لها عن مصر.
أما الشاعر والروائي صبحي موسى، فأكد أن الدولتين تدركان تمتين علاقتيهما وأهمية التعاون المشترك بينهما لمواجهة الخطر الخارجي على المنطقة، فكلاهما يشكل جناحي الطائر، هذا الأمر هو الذي بنى متانة جسور العلاقات بين البلدين، فهي علاقة ضرورية لمواجهة التدخل الغربي وإفساد سيناريوهات الفوضى الخلاقة. وأضاف: لن أحدثك عن العلاقات الثقافية ولا الاقتصادية ولا الاجتماعية لأن المجتمعين السعودي والمصري أمة واحدة، والتأثير والتأثر على أشده، مؤكدا أن العلاقة بين الشعبين السعودي والمصري تشبه علاقة نهر النيل بكل ما حوله، فمهما تغيرت المباني والجغرافيا المحيطة بشاطئه فإنه سائر في تدفقه الحميم حول أفق لا متناه من الاتساع، أفق يشبه أفق المتوسط الرابط بين الشرق والغرب.