أوضح النائب الأول لرئيس البنك الأهلي وكبير الاقتصاديين الدكتور سعيد الشيخ أن النفط الصخري لم يعد إنتاجه مجديا خلال الفترة الحالية لما يشهده سوق النفط من هبوط للأسعار، مشيرا إلى أن النفط الصخري مكلف في بعض المناطق في الولايات المتحدة الأمريكية؛ ما خفض من منصات إنتاجه.
وبين خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقد أمس بمقر البنك الأهلي التجاري في جدة، أن مليونين و700 ألف، بما يعادل 93 في المئة من العاملين في قطاع الإنشاء هم من غير السعوديين لأسباب منها تدني الأجور، مطالبا بزيادة المحفزات للسعوديين للالتحاق بهذا القطاع مع إيجاد مستوى أدنى للأجور، لافتا إلى أن المملكة تستثمر العائدات المالية للنفط من خلال مؤسسة النقد عبر قنوات متعددة؛ لدعم الاستقرار المالي، والإنفاق على المشاريع، منوها أن المملكة تملك احتياطات نقدية أجنبية كبيرة، إذ أن صافي الاحتياطات الحكومية يصل إلى 1.7 تريليون ريال؛ الأمر الذي يجعل المملكة قادرة على تمويل اقتصادها من الاحتياطي الذي تملكه إذا ما استمرت أسعار النفط متدنية.
ولفت إلى أن الأوامر الملكية والتغييرات الأخيرة لها تأثيرات إيجابية على الأسواق، خصوصا أن الانتقال السلس للسلطة ينعكس إيجابا على استقرار الأمور، كما أن التصريحات الإيجابية حول وضع البترول حافظت على مستويات الثقة، مفيدا أن التغييرات الأخيرة وزيادة مخصصات الضمان الاجتماعي يرفعان مؤشر التفاؤل في القطاعات غير النفطية كالعقار وغيره.
وبين خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقد أمس بمقر البنك الأهلي التجاري في جدة، أن مليونين و700 ألف، بما يعادل 93 في المئة من العاملين في قطاع الإنشاء هم من غير السعوديين لأسباب منها تدني الأجور، مطالبا بزيادة المحفزات للسعوديين للالتحاق بهذا القطاع مع إيجاد مستوى أدنى للأجور، لافتا إلى أن المملكة تستثمر العائدات المالية للنفط من خلال مؤسسة النقد عبر قنوات متعددة؛ لدعم الاستقرار المالي، والإنفاق على المشاريع، منوها أن المملكة تملك احتياطات نقدية أجنبية كبيرة، إذ أن صافي الاحتياطات الحكومية يصل إلى 1.7 تريليون ريال؛ الأمر الذي يجعل المملكة قادرة على تمويل اقتصادها من الاحتياطي الذي تملكه إذا ما استمرت أسعار النفط متدنية.
ولفت إلى أن الأوامر الملكية والتغييرات الأخيرة لها تأثيرات إيجابية على الأسواق، خصوصا أن الانتقال السلس للسلطة ينعكس إيجابا على استقرار الأمور، كما أن التصريحات الإيجابية حول وضع البترول حافظت على مستويات الثقة، مفيدا أن التغييرات الأخيرة وزيادة مخصصات الضمان الاجتماعي يرفعان مؤشر التفاؤل في القطاعات غير النفطية كالعقار وغيره.