بدأ تعليم جدة، أمس، تأهيل أكثر من 200 متدرب من 40 إدارة تعليمية من المناطق والمحافظات؛ استعدادا للمشاركة في فعاليات الأولمبياد الوطني الثامن للروبوت لعام 2015م، والتي تنطلق في جدة مطلع رجب المقبل.
الدورات التأهيلية للمتدربين، نظمها قسم النشاط الطلابي العلمي بتعليم جدة في إحدى المدارس، تحت إشراف مدير عام التعليم بالمحافظة عبدالله بن أحمد الثقفي، وتشمل الدورات، نبذة تعريفية عن الروبوت، والطرق المتعددة للتصميم والبرمجة، والتعرف على أفضل الاستراتجيات المتبعة لتقديم أداء متميز للروبوتات، بإجمالي 36 ساعة تدريبية.
وتهدف الدورات لنقل هذه المعارف والمهارات لمعلمي المدارس، ثم تشكيل فرق طلابية بكل مدرسة تخوض هذا التحدي في جو من المتعة والنمو المعرفي والاستمتاع.
يشمل الأولمبياد الوطني للروبوت ثلاثة مجالات هي الأول STEM يهدف لتطوير أداء طلبة المرحلة المتوسطة في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات باستخدام العلاقات الرياضية والحسابات الهندسية أثناء تصميم وبرمجة الروبوت؛ ليكون قادرا على كتابة شعار «الاعتزاز بالدين، الولاء للملك والانتماء للوطن» بصورة واضحة ومقروءة وباللونين الأخضر والأزرق، وذلك في جو من المتعة والتحدي والنمو المعرفي.
الثاني Bioloid ويتمثل في مسابقة تهدف لتعريف طلبة الثانوية المتنافسين في مرحلة تاريخية مهمة تمثل فتح الرياض، بحيث تعمل الفرق المشاركة على تصميم وبرمجة الروبوت ليكون قادرا على التحرك دون سقوط والتحول من شكل إلى آخر لأداء المهام المطلوبة من تخطي الحواجز وعمل الاستراتجيات والخطط المحكمة لفتح قصر المصمك في جو من التحدي و الإثارة.
أما الثالث ROBOCUP فيتمثل في مسابقة عالمية تتنافس فيها فرق طلابية من المتوسطة والثانوية عبر روبوتات صممت خصيصا للعب كرة قدم الرجل الآلي بالبحث عن الكرة التي تطلق أشعة تحت الحمراء وتسديدها في مرمى الفريق الآخر باستخدام البرمجة المسبقة والتصميم المناسب، ذلك في ملعب خاص وفق مواصفات عالمية، ويلتزم الطلبة المشاركون في هذا التحدي العمل بروح الفريق الواحد وتبادل المعرفة لتقديم أفضل ما لديهم من قدرات ومهارات تقنية في مجال البرمجة والإلكترونيات والميكانيكا.
الدورات التأهيلية للمتدربين، نظمها قسم النشاط الطلابي العلمي بتعليم جدة في إحدى المدارس، تحت إشراف مدير عام التعليم بالمحافظة عبدالله بن أحمد الثقفي، وتشمل الدورات، نبذة تعريفية عن الروبوت، والطرق المتعددة للتصميم والبرمجة، والتعرف على أفضل الاستراتجيات المتبعة لتقديم أداء متميز للروبوتات، بإجمالي 36 ساعة تدريبية.
وتهدف الدورات لنقل هذه المعارف والمهارات لمعلمي المدارس، ثم تشكيل فرق طلابية بكل مدرسة تخوض هذا التحدي في جو من المتعة والنمو المعرفي والاستمتاع.
يشمل الأولمبياد الوطني للروبوت ثلاثة مجالات هي الأول STEM يهدف لتطوير أداء طلبة المرحلة المتوسطة في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات باستخدام العلاقات الرياضية والحسابات الهندسية أثناء تصميم وبرمجة الروبوت؛ ليكون قادرا على كتابة شعار «الاعتزاز بالدين، الولاء للملك والانتماء للوطن» بصورة واضحة ومقروءة وباللونين الأخضر والأزرق، وذلك في جو من المتعة والتحدي والنمو المعرفي.
الثاني Bioloid ويتمثل في مسابقة تهدف لتعريف طلبة الثانوية المتنافسين في مرحلة تاريخية مهمة تمثل فتح الرياض، بحيث تعمل الفرق المشاركة على تصميم وبرمجة الروبوت ليكون قادرا على التحرك دون سقوط والتحول من شكل إلى آخر لأداء المهام المطلوبة من تخطي الحواجز وعمل الاستراتجيات والخطط المحكمة لفتح قصر المصمك في جو من التحدي و الإثارة.
أما الثالث ROBOCUP فيتمثل في مسابقة عالمية تتنافس فيها فرق طلابية من المتوسطة والثانوية عبر روبوتات صممت خصيصا للعب كرة قدم الرجل الآلي بالبحث عن الكرة التي تطلق أشعة تحت الحمراء وتسديدها في مرمى الفريق الآخر باستخدام البرمجة المسبقة والتصميم المناسب، ذلك في ملعب خاص وفق مواصفات عالمية، ويلتزم الطلبة المشاركون في هذا التحدي العمل بروح الفريق الواحد وتبادل المعرفة لتقديم أفضل ما لديهم من قدرات ومهارات تقنية في مجال البرمجة والإلكترونيات والميكانيكا.