نفى المتحدث الرسمي لإدارة التعليم مدير إدارة الإعلام التربوي في حائل إبراهيم الجنيدي تعليق الدراسة اليوم بسبب الأجواء الباردة التي تشهدها المنطقة، مشيرا إلى أن تعليق الدراسة من عدمه يعتمد على ورود تقارير لمدير التعليم بمنطقة حائل لإصدار قرار إيقاف الدراسة.
من جانبها حذرت مديرية الدفاع المدني بمنطقة حائل من موجة باردة من المتوقع أن تشهدها المنطقة خلال الأيام المقبلة مصحوبة بكتلة هوائية شديدة البرودة تصحب برياح نشطة السرعة تحد من مدى الرؤية الأفقية مع توقع هطول أمطار.. بحسب التقرير الصادر من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة. ودعت المواطنين لتوخي الحيطة والحرص على تجنب عوارض البرد وتأمين سلامة الصغار والحذر عند استخدام وسائل التدفئة في المنازل، خاصة من الدفايات التي تعمل بالكيروسين والكهرباء، وتجنب البقاء جوارها في مكان مغلق لتفادي حالات الاختناق وكذلك ضرورة إبعادها عن أي مواد قابلة للاشتعال.
وفي الإطار هبت عاصفة رملية كثيفة مصحوبة بكتلة هوائية باردة ورياح نشطة مثيرة للأتربة على محافظة رفحاء والقرى والمراكز والمدن التابعة لها تدنى على إثرها مستوى الرؤية الأفقية إلى أقل من بضعة أمتار، ما تسبب في شل الحركة المرورية وتعطل حركة المسافرين على الطريق الدولي.
وشهد قسم الطوارئ في مستشفى رفحاء المركزي ازديادا كبيرا في أعداد المراجعين من المصابين بأمراض الربو والصدر والحساسية بسبب الغبار.
من جانبها حذرت مديرية الدفاع المدني بمنطقة حائل من موجة باردة من المتوقع أن تشهدها المنطقة خلال الأيام المقبلة مصحوبة بكتلة هوائية شديدة البرودة تصحب برياح نشطة السرعة تحد من مدى الرؤية الأفقية مع توقع هطول أمطار.. بحسب التقرير الصادر من الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة. ودعت المواطنين لتوخي الحيطة والحرص على تجنب عوارض البرد وتأمين سلامة الصغار والحذر عند استخدام وسائل التدفئة في المنازل، خاصة من الدفايات التي تعمل بالكيروسين والكهرباء، وتجنب البقاء جوارها في مكان مغلق لتفادي حالات الاختناق وكذلك ضرورة إبعادها عن أي مواد قابلة للاشتعال.
وفي الإطار هبت عاصفة رملية كثيفة مصحوبة بكتلة هوائية باردة ورياح نشطة مثيرة للأتربة على محافظة رفحاء والقرى والمراكز والمدن التابعة لها تدنى على إثرها مستوى الرؤية الأفقية إلى أقل من بضعة أمتار، ما تسبب في شل الحركة المرورية وتعطل حركة المسافرين على الطريق الدولي.
وشهد قسم الطوارئ في مستشفى رفحاء المركزي ازديادا كبيرا في أعداد المراجعين من المصابين بأمراض الربو والصدر والحساسية بسبب الغبار.