شارك عدد من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية في المؤتمر السنوي الـ52 الذي نظمته الجمعية الأمريكية لصعوبات التعلم بحضور نخب من العلماء والباحثين والأخصائيين والتربويين في مجال التربية الخاصة.
وضم المؤتمر أكثر من 70 محاضرة وورش عمل بمشاركة علماء من: أمريكا، كندا، الهند، اليابان، والبرازيل والمملكة العربية السعودية، وكان في مقدمة المشاركين من المملكة الدكتور عبدالله حجاب القحطاني وكيل كلية التربية والآداب للدراسات العليا والبحث العلمي ورئيس قسم التربية الخاصة بجامعة تبوك، أمين بن علي الحزنوي المحاضر بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة والمبتعث لدراسة الدكتوراة بشيكاغو، ومحمد العدساني المحاضر في جامعة الدمام والمبتعث لدراسة الدكتوراة في ولاية إلينوي.
ونفذت ورش عمل مع رئيسة منظمة ذوي صعوبات التعلم الدكتورة ناسي باين، وطبيب العلوم العصبية والنفسية وأخصائي التشخيص والعلاج لذوي صعوبات التعلم وضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد الدكتور جيروم شولتز من كلية هارفارد، وطبيب الأطفال والمراهقين النفسي في كندا الدكتور تفاريز الاكساندر، وبعض المؤسسات التعليمية غير الربحية.. حول بعض القضايا التي يجب التركيز عليها، ودور المختصين في تطوير حقل صعوبات التعلم في المستقبل، وكذلك فكرة إنشاء حلقة وصل لنقل تجارب دول العالم في قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة للمملكة.
وضم المؤتمر أكثر من 70 محاضرة وورش عمل بمشاركة علماء من: أمريكا، كندا، الهند، اليابان، والبرازيل والمملكة العربية السعودية، وكان في مقدمة المشاركين من المملكة الدكتور عبدالله حجاب القحطاني وكيل كلية التربية والآداب للدراسات العليا والبحث العلمي ورئيس قسم التربية الخاصة بجامعة تبوك، أمين بن علي الحزنوي المحاضر بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة والمبتعث لدراسة الدكتوراة بشيكاغو، ومحمد العدساني المحاضر في جامعة الدمام والمبتعث لدراسة الدكتوراة في ولاية إلينوي.
ونفذت ورش عمل مع رئيسة منظمة ذوي صعوبات التعلم الدكتورة ناسي باين، وطبيب العلوم العصبية والنفسية وأخصائي التشخيص والعلاج لذوي صعوبات التعلم وضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد الدكتور جيروم شولتز من كلية هارفارد، وطبيب الأطفال والمراهقين النفسي في كندا الدكتور تفاريز الاكساندر، وبعض المؤسسات التعليمية غير الربحية.. حول بعض القضايا التي يجب التركيز عليها، ودور المختصين في تطوير حقل صعوبات التعلم في المستقبل، وكذلك فكرة إنشاء حلقة وصل لنقل تجارب دول العالم في قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة للمملكة.