تسلم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي جائزة القياديين الرواد في عالم الصحة، أمس، خلال الملتقى السنوي لاتحاد المستشفيات العرب، بالتزامن مع اجتماعات وزراء الصحة العرب في نسختها الـ15 بالقاهرة، بحضور عدد من الشخصيات والقيادات العربية في المجال الصحي.
وتأتي هذه الجائزة تقديرا للعمل الإنساني والإغاثي في المجال الصحي لسموه من خلال هيئة الهلال الأحمر السعودي الذي كان له الأثر الكبير على المستوى العربي.
وقدم الأمير فيصل بن عبدالله شكره للقائمين على اتحاد المستشفيات العربية على هذه الجائزة، مشيرا إلى أن هذه الجائزة تؤكد عمل المملكة المتواصل، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله، في العمل الصحي على المستوى العربي والعالمي من خلال توجيهاته ــ أيده الله ــ في الإغاثة والعمل الإنساني الصحي في الدول المنكوبة والعمل على تقديم المساعدات الصحية لمستحقها بتقديم أفضل الخدمات الصحية، سواء من خلال الأيدي العاملة المدربة أو الأجهزة الطبية وإغاثة المحتاجين.
وأشار سموه إلى أن المملكة، منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز، وبقيادة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ ما زالت تقدم المساعدات الإنسانية بشتى أنواعها، ومن ضمنها العمل الصحي الإنساني.
من جانبه، أوضح المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الأمين العام لاتحاد المستشفيات العرب الدكتور توفيق بن أحمد خوجة أن الاتحاد يقيم سنويا ملتقى اتحاد المستشفيات العرب ومعرضا مصاحبا له، إلى جانب توزيع الجوائز على الفائزين فيها التي تمثل أكثر من ثماني جوائز، مشيرا إلى أن فوز الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز بجائزة القياديين الرواد في عالم الصحة يأتي لجهود سموه في الخدمة الصحية الإنسانية، سواء على المستوى الشخصي، أو كرئيس لهيئة الهلال الأحمر السعودي.
وتأتي هذه الجائزة تقديرا للعمل الإنساني والإغاثي في المجال الصحي لسموه من خلال هيئة الهلال الأحمر السعودي الذي كان له الأثر الكبير على المستوى العربي.
وقدم الأمير فيصل بن عبدالله شكره للقائمين على اتحاد المستشفيات العربية على هذه الجائزة، مشيرا إلى أن هذه الجائزة تؤكد عمل المملكة المتواصل، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله، في العمل الصحي على المستوى العربي والعالمي من خلال توجيهاته ــ أيده الله ــ في الإغاثة والعمل الإنساني الصحي في الدول المنكوبة والعمل على تقديم المساعدات الصحية لمستحقها بتقديم أفضل الخدمات الصحية، سواء من خلال الأيدي العاملة المدربة أو الأجهزة الطبية وإغاثة المحتاجين.
وأشار سموه إلى أن المملكة، منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز، وبقيادة خادم الحرمين الشريفين ــ أيده الله ــ ما زالت تقدم المساعدات الإنسانية بشتى أنواعها، ومن ضمنها العمل الصحي الإنساني.
من جانبه، أوضح المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الأمين العام لاتحاد المستشفيات العرب الدكتور توفيق بن أحمد خوجة أن الاتحاد يقيم سنويا ملتقى اتحاد المستشفيات العرب ومعرضا مصاحبا له، إلى جانب توزيع الجوائز على الفائزين فيها التي تمثل أكثر من ثماني جوائز، مشيرا إلى أن فوز الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز بجائزة القياديين الرواد في عالم الصحة يأتي لجهود سموه في الخدمة الصحية الإنسانية، سواء على المستوى الشخصي، أو كرئيس لهيئة الهلال الأحمر السعودي.