ليس هناك شك أن إعادة افتتاح سفارات دول مجلس التعاون بعدن بعد إغلاقها في صنعاء، تعتبر بكل المعايير خطوة إيجابية للغاية تعكس تأييد دول مجلس التعاون للشرعية الدستورية للرئيس هادي في رئاسته لليمن ووقوفهم إلى جانبه في كل الخطوات والإجراءات التي اتخذها مؤخرا، ورفض دول المجلس الخليجي استيلاء جماعة الحوثي على السلطة.
كما أنها تمثل تجديدا لمواصلة دعم دول مجلس التعاون للشرعية الدستورية التي يمثلها الرئيس هادي وأهمية العودة إلى العملية السياسية والمبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن الدولي ومخرجات الحوار الوطني حتى ينعم اليمن بأمنه واستقراره.
وليس هناك شك أن زيارة أمين عام مجلس التعاون وسفراء دول المجلس لعدن ولقائهم الرئيس هادي، جسدت حرص دول الخليج على أمن واستقرار وسيادة اليمن، ودعم الشرعية الدستورية.
كما أن مباشرة سفارة المملكة في اليمن أنشطتها من عدن لخدمة الرعايا السعوديين وأبناء الشعب اليمني، تجسد أيضا حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على دعم الشرعية المتمثلة في الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، لتنفيذ المبادرة الخليجية وآلياتها ومخرجات الحوار الوطني.
والمطلوب من المجتمع الدولي الاستمرار في دعم شرعية هادي والضغط على حركة الحوثي لكي ينهي احتلاله للعاصمة صنعاء.
وأيضا المطلوب من الدول الأجنبية التي أغلقت سفاراتها في صنعاء، إعادة فتحها في عدن للتأكيد على شرعية هادي وعزل جماعة الحوثي التي عاثت في الأرض اليمنية الفساد وبثت الفوضى والفكر الطائفي المقيت.
وعلى عقلاء اليمن الاستمرار في دعم شرعية هادي ورفض انقلاب الحوثي الذي يكرس الفكر الطائفي ويعمل على تنفيذ أجندة إيرانية لتكريس الفكر التدميري الذي مارسته طهران في العراق وسوريا ولبنان.
كما أنها تمثل تجديدا لمواصلة دعم دول مجلس التعاون للشرعية الدستورية التي يمثلها الرئيس هادي وأهمية العودة إلى العملية السياسية والمبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن الدولي ومخرجات الحوار الوطني حتى ينعم اليمن بأمنه واستقراره.
وليس هناك شك أن زيارة أمين عام مجلس التعاون وسفراء دول المجلس لعدن ولقائهم الرئيس هادي، جسدت حرص دول الخليج على أمن واستقرار وسيادة اليمن، ودعم الشرعية الدستورية.
كما أن مباشرة سفارة المملكة في اليمن أنشطتها من عدن لخدمة الرعايا السعوديين وأبناء الشعب اليمني، تجسد أيضا حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على دعم الشرعية المتمثلة في الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، لتنفيذ المبادرة الخليجية وآلياتها ومخرجات الحوار الوطني.
والمطلوب من المجتمع الدولي الاستمرار في دعم شرعية هادي والضغط على حركة الحوثي لكي ينهي احتلاله للعاصمة صنعاء.
وأيضا المطلوب من الدول الأجنبية التي أغلقت سفاراتها في صنعاء، إعادة فتحها في عدن للتأكيد على شرعية هادي وعزل جماعة الحوثي التي عاثت في الأرض اليمنية الفساد وبثت الفوضى والفكر الطائفي المقيت.
وعلى عقلاء اليمن الاستمرار في دعم شرعية هادي ورفض انقلاب الحوثي الذي يكرس الفكر الطائفي ويعمل على تنفيذ أجندة إيرانية لتكريس الفكر التدميري الذي مارسته طهران في العراق وسوريا ولبنان.