اكد استاذ العلوم السياسية في جامعة الملك سعود الدكتور عبدالله القباع، أن زيارات زعماء العالم للعاصمة الرياض، تأتي تأكيدا على الدور الذي تقوم به المملكة في استقرار المنطقة والعالم. وقال القباع: إن المملكة تحتل مكانة مهمة على مستوى العلاقات الدولية، ومن هنا تأتي زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وزيارة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان للرياض، واللذان سيقدمان التهنئة بتولي الملك سلمان مقاليد الحكم، ومناقشة علاقات بلديهما مع المملكة من جميع جوانبها السياسية والاقتصادية والأمنية ومستقبل المنطقة التي تستحق عناية خاصة في ظل ما يجري فيها من أحداث خطيرة وصعبة تتطلب تكثيف المناقشات بين الدول الهامة لإيجاد حلول لقضايا المنطقة المتأزمة.
وأضاف أن جميع الدول تعطي المملكة أهمية خاصة في دعمها للاستقرار والأمن في المنطقة ومحاربة آفة الإرهاب، وتأتي في ذلك السياق مناقشات الرئيس المصري السيسي والرئيس التركي اردوغان لموضوع الأمن ومحاربة المنظمات الإرهابية. وأضاف: نحن كسعوديين نحمد الله أن قيادتنا الحكيمة ووطننا محط اهتمام العديد من الدول الإقليمية والدولية، ويشاركها قادة العالم في صناعة الأمن والسلم العالمي.
وقال القباع: إن مناقشات الرئيس المصري والرئيس التركي مع القيادة السعودية تتضمن جميع القضايا التي تهم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم لا سيما قضايا الإرهاب الذي بات يهدد العديد من دول المنطقة، إلا أن الدور الذي تقوم به المملكة والذي يتضامن مع الدور المصري والتركي في محاربة التطرف والإرهاب، سيكون له دور كبير في تعزيز أمن المنطقة، ومحاربة المنظمات المتطرفة المدعومة من قبل إيران وإسرائيل ومن بعض التنظيمات الإرهابية الأخرى.
وأضاف أن جميع الدول تعطي المملكة أهمية خاصة في دعمها للاستقرار والأمن في المنطقة ومحاربة آفة الإرهاب، وتأتي في ذلك السياق مناقشات الرئيس المصري السيسي والرئيس التركي اردوغان لموضوع الأمن ومحاربة المنظمات الإرهابية. وأضاف: نحن كسعوديين نحمد الله أن قيادتنا الحكيمة ووطننا محط اهتمام العديد من الدول الإقليمية والدولية، ويشاركها قادة العالم في صناعة الأمن والسلم العالمي.
وقال القباع: إن مناقشات الرئيس المصري والرئيس التركي مع القيادة السعودية تتضمن جميع القضايا التي تهم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم لا سيما قضايا الإرهاب الذي بات يهدد العديد من دول المنطقة، إلا أن الدور الذي تقوم به المملكة والذي يتضامن مع الدور المصري والتركي في محاربة التطرف والإرهاب، سيكون له دور كبير في تعزيز أمن المنطقة، ومحاربة المنظمات المتطرفة المدعومة من قبل إيران وإسرائيل ومن بعض التنظيمات الإرهابية الأخرى.