غطت الحملة الوطنية السعودية لنصرة اللاجئين السوريين أكثر من 600 أسرة من عائلات الأشقاء اللاجئين السوريين في منطقة الحصن التابعة لمحافظة إربد أقصى شمال الأردن، ضمن المحطة الثالثة والسبعين من المشروع الموسمي (شقيقي دفئك هدفي) بأكثر من 3 ملايين قطعة شتوية من مستلزمات وكسوة فصل الشتاء لهذا العام.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة الوطنية السعودية خلال المحطة الثالثة والسبعين من مشروع (شقيقي دفئك هدفي) استهدفت ما مجموعه (3175) لاجئا من الأشقاء السوريين القاطنين في منطقة الحصن وما حولها في محافظة إربد الأردنية التي تشهد تواجداً لأعداد كبيرة من الأشقاء اللاجئين السوريين لمحاذاتها لمحافظة درعا في جنوب الداخل السوري، حيث بلغ إجمالي عدد القطع التي تم توزيعها (12.700) قطعة شتوية.
وأضاف السمحان: «مشاريع وبرامج الحملة الوطنية السعودية مستمرة طيلة العام في مختلف مناطق نزوح ولجوء الأشقاء السوريين»، مشيراً إلى أن الحملة الوطنية السعودية غير محصورة بفترة، فهي منذ انطلاقتها ما زالت تواصل تنفيذ المشروع تلو الآخر على مختلف الصعد الإيوائية والاجتماعية والتعليمية والطبية والغذائية بفضل الله سبحانه وتعالى، ثم بفضل التبرعات السخية من الشعب السعودي الكريم الذي تمثله الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا.
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة الوطنية السعودية خلال المحطة الثالثة والسبعين من مشروع (شقيقي دفئك هدفي) استهدفت ما مجموعه (3175) لاجئا من الأشقاء السوريين القاطنين في منطقة الحصن وما حولها في محافظة إربد الأردنية التي تشهد تواجداً لأعداد كبيرة من الأشقاء اللاجئين السوريين لمحاذاتها لمحافظة درعا في جنوب الداخل السوري، حيث بلغ إجمالي عدد القطع التي تم توزيعها (12.700) قطعة شتوية.
وأضاف السمحان: «مشاريع وبرامج الحملة الوطنية السعودية مستمرة طيلة العام في مختلف مناطق نزوح ولجوء الأشقاء السوريين»، مشيراً إلى أن الحملة الوطنية السعودية غير محصورة بفترة، فهي منذ انطلاقتها ما زالت تواصل تنفيذ المشروع تلو الآخر على مختلف الصعد الإيوائية والاجتماعية والتعليمية والطبية والغذائية بفضل الله سبحانه وتعالى، ثم بفضل التبرعات السخية من الشعب السعودي الكريم الذي تمثله الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا.