كشفت مصادر تجارية مطلعة، أن عددا من الشركات السعودية الكبرى بدأت بالفعل في إجراء دراسات جدوى لإنشاء عدد من المشاريع الاقتصادية في مصر.
وأكد رجال أعمال ومستثمرون سعوديون أن الأجواء في مصر مناسبة لضخ مليارات الريالات نحو العديد من القطاعات الاقتصادية والاستثمارية هناك.
وأكد رجل الأعمال عجلان بن عبدالعزيز العجلان أن التعاون الاقتصادي بين المملكة ومصر بمثابة ضرورة استراتيجية يفرضها عمق علاقات الدولتين ومكمل لها، مشيرا إلى أن مصر تحتوي على عناصر مهمة للعملية الإنتاجية والاستثمارية مثل الأيدي العاملة، والمصادر الطبيعية مثل المياه، والزراعة، وكل هذه العناصر مهمة للمملكة، وفي نفس الوقت المملكة تمتلك رؤوس الأموال، الطاقة، وبالتالي بالإمكان أن يكون هنالك تعاون سعودي مصري لمصلحة الشعبين والمنطقة. وأشار إلى أن الدولتين هما مصدر استقرار لمنطقة الشرق الأوسط، وذلك في ظل الأحداث المحيطة والمتوالية بالمنطقة، وأن آفاق التعاون بين البلدين واسعة وكبيرة يفترض تنميتها في الجانبين «السعودي والمصري»، وسيصب ذلك التعاون في مصلحة الشعبين.
وزاد العجلان حول إنشاء مصنع ملابس وقطنيات ضخم في مصر أنه ليس هنالك أي مشكلة لإقامة مثل هذه المشاريع، ولكن نطالب في نفس الوقت بتذليل العقبات، وتحسين التشريعات والقوانين، ووضوحها وعدم تغييرها من وقت لآخر؛ لأن المستثمر بطبيعة الحال يبحث عن الاستقرار والأمان لرأس المال.
وقال: العجلان إننا نحتاج إلى ضمانات في القوانين والأنظمة، وذلك لمصلحة الاستثمار.
وأكد أن منطقة مصر واعدة في الصناعة والسياحة والإسكان والقطاعات الاقتصادية المتعددة، ولكن نحتاج إلى أنظمة معلنة وواضحة في نفس الوقت.
وتوقع العجلان ضخ استثمارات لا تقل عن الـ 100 مليار دولار للاستثمار في مصر.
من جهته، أفاد رجل الأعمال فهد الشرافي أن الاستثمارات السعودية المصرية سجلت ارتفاعات كبيرة خلال الفترات الماضية، وقال: إن رجال الأعمال السعوديين يترقبون العودة للاستثمار في مصر منذ فترة كبيرة، وإن شركات سعودية كبرى استغلت الفترة الماضية في إجراء دراسات جدوى، وبالفعل سوف يعلن في الوقت القريب عن استثمارات جديدة في عدد من القطاعات الواعدة والحيوية في مصر.
وأوضح أن مجموعة من الشركات السعودية تدرس فرصا استثمارية قوية في السياحة والتطوير العقاري.
من جهته، توقع رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي أن تشهد الفترة المقبلة مضاعفة حجم الاستثمارات السعودية في مصر، مؤكدا أن قطاعات السياحة والفندقة والإسكان والتطوير العقاري والصناعات الثقيلة وخاصة صناعة البتروكيماويات من الصناعات التي يوجد بها فرص استثمارية قوية في مصر، وهذه القطاعات بالتأكيد سوف تجذب استثمارات سعودية ضخمة. ويأتي القطاع الصناعي على رأس الاستثمارات السعودية في مصر، يليه قطاع المقاولات في المرتبة الثانية، في حين تأتي السياحة ثالثا.
وأكد رجال أعمال ومستثمرون سعوديون أن الأجواء في مصر مناسبة لضخ مليارات الريالات نحو العديد من القطاعات الاقتصادية والاستثمارية هناك.
وأكد رجل الأعمال عجلان بن عبدالعزيز العجلان أن التعاون الاقتصادي بين المملكة ومصر بمثابة ضرورة استراتيجية يفرضها عمق علاقات الدولتين ومكمل لها، مشيرا إلى أن مصر تحتوي على عناصر مهمة للعملية الإنتاجية والاستثمارية مثل الأيدي العاملة، والمصادر الطبيعية مثل المياه، والزراعة، وكل هذه العناصر مهمة للمملكة، وفي نفس الوقت المملكة تمتلك رؤوس الأموال، الطاقة، وبالتالي بالإمكان أن يكون هنالك تعاون سعودي مصري لمصلحة الشعبين والمنطقة. وأشار إلى أن الدولتين هما مصدر استقرار لمنطقة الشرق الأوسط، وذلك في ظل الأحداث المحيطة والمتوالية بالمنطقة، وأن آفاق التعاون بين البلدين واسعة وكبيرة يفترض تنميتها في الجانبين «السعودي والمصري»، وسيصب ذلك التعاون في مصلحة الشعبين.
وزاد العجلان حول إنشاء مصنع ملابس وقطنيات ضخم في مصر أنه ليس هنالك أي مشكلة لإقامة مثل هذه المشاريع، ولكن نطالب في نفس الوقت بتذليل العقبات، وتحسين التشريعات والقوانين، ووضوحها وعدم تغييرها من وقت لآخر؛ لأن المستثمر بطبيعة الحال يبحث عن الاستقرار والأمان لرأس المال.
وقال: العجلان إننا نحتاج إلى ضمانات في القوانين والأنظمة، وذلك لمصلحة الاستثمار.
وأكد أن منطقة مصر واعدة في الصناعة والسياحة والإسكان والقطاعات الاقتصادية المتعددة، ولكن نحتاج إلى أنظمة معلنة وواضحة في نفس الوقت.
وتوقع العجلان ضخ استثمارات لا تقل عن الـ 100 مليار دولار للاستثمار في مصر.
من جهته، أفاد رجل الأعمال فهد الشرافي أن الاستثمارات السعودية المصرية سجلت ارتفاعات كبيرة خلال الفترات الماضية، وقال: إن رجال الأعمال السعوديين يترقبون العودة للاستثمار في مصر منذ فترة كبيرة، وإن شركات سعودية كبرى استغلت الفترة الماضية في إجراء دراسات جدوى، وبالفعل سوف يعلن في الوقت القريب عن استثمارات جديدة في عدد من القطاعات الواعدة والحيوية في مصر.
وأوضح أن مجموعة من الشركات السعودية تدرس فرصا استثمارية قوية في السياحة والتطوير العقاري.
من جهته، توقع رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي أن تشهد الفترة المقبلة مضاعفة حجم الاستثمارات السعودية في مصر، مؤكدا أن قطاعات السياحة والفندقة والإسكان والتطوير العقاري والصناعات الثقيلة وخاصة صناعة البتروكيماويات من الصناعات التي يوجد بها فرص استثمارية قوية في مصر، وهذه القطاعات بالتأكيد سوف تجذب استثمارات سعودية ضخمة. ويأتي القطاع الصناعي على رأس الاستثمارات السعودية في مصر، يليه قطاع المقاولات في المرتبة الثانية، في حين تأتي السياحة ثالثا.