مرض إنفلونزا كورونا أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية يحدث نتيجة الإصابة بنوع من فيروسات الإنفلونزا التي تصيب الجهاز التنفسي في الإنسان كما انه ثبت أن أنواعاً من الإبل تعتبر حواضن للفيروس
• ماهي أعراض إنفلونزا كورونا ؟
تشابه أعراضها في بدايتها أعراض الإنفلونزا الموسمية مثل الحمى والسعال، ورشح الأنف والتهاب الحلق، والشعور بالألم في بعض أعضاء الجسم كالعضلات والمفاصل، و كذلك الصداع والرجفان والإرهاق. و يمكن أن يصاحب ذلك إسهال و قيء.وقد يتماثل المريض للشفاء وربما تتطور الحالة إلى التهاب حاد بالرئة يسبب تلف الحويصلات الهوائية وتورم انسجة الرئة ومن ثم ينقص وصول الاكسيجين الى الدم مسببا قصوراً في وظائف الجسم المختلفة وأحياناً تؤدي إنفلونزا كورونا في بعض الحالات إلى الوفاة
• كيف ينتقل المرض ؟ و من هم الأكثر عرضة للإصابة به ؟
تشير المعطيات الحالية أنه ينتقل عن طريق المخالطة للمصابين وذلك بتلوث الايادي والمخالطة المباشرة مع سوائل وافرازات المريض وجزيئات الهواء الصغيرة حيث يدخل الفيروس عبر أغشية الانف والحنجرة.
ولايعلم على وجه التحديد من هم الأكثر عرضة، إلا أنه قد تكون الفئات الأكثر عرضة للإصابة هم المخالطون للحالات المصابة و المصابون بأمراض مزمنة كمرضى السكري و الربو و ذوي المناعة المنخفضة.
• عند الإصابة بأعراض الإنفلونزا متى تجب زيارة الطبيب؟
ننصحك بأهمية زيارة الطبيب والتماس المشورة الصحية عند الضرورة في حال ظهور الأعراض السابق ذكرها.
• كيف نقي أنفسنا، ونحدُّ من انتشاره؟
نظرا لعدم وجود مصل واقٍ أو علاج محدد للمرض حتى الآن فإن التدابير الوقائية تعتبر أهم الطرق الفعالة للحد من انتشار المرض وتجنب الاصابة به ونذكر من هذه التدابير الوقائية ما يلي :
• المداومة على غسل اليدين جيداً بالماء والصابون أو فرك اليدين جيداً بمعقم التطهير خصوصاً بعد السعال أو العطس.
• استخدام المناديل عند السعال أو العطس و تغطية الفم و الأنف بها ثم التخلص منها في سلة النفايات.
• محاولة تجنب ملامسة العينين والأنف والفم باليد، إلا إذا كنت متأكداً من نظافتهما.
• تجنب الاحتكاك بالمصابين و كذلك مواقع الازدحام والتجمعات.
• عزل المصاب بغرفة خاصة وعدم الاحتكاك به وبأغراضه الخاصة إلا من خلال التعليمات الوقائية التي يصدرها الأطباء المعالجون للحالة وذلك حتى يتم الشفاء
• وبشكل عام حافظ على اتباع الأنماط الصحية، كالتوازن الغذائي و النشاط البدني مع أخذ قسط كافٍ من النوم؛ حيث يساعد ذلك على تعزيز الجهاز المناعي في الجسم.
• على المتعاملين مع الإبل مراعاة الاحتياطات الوقائية التي تنشرها وزارة الصحة فيما يخص التعامل مع الإبل حيث يجب تجنب الاتصال اللصيق بالإبل إلا بعد اتخاذ التدابير الوقائية كما يجب عدم شرب حليب الإبل إلا بعد غليه جيداً
• التقيد بالتوجيهات التي تصدرها وزارة الصحة والجهات المعنية الأخرى.
* طبيب الأمراض الصدرية بمستشفى الأطباء المتحدون
• ماهي أعراض إنفلونزا كورونا ؟
تشابه أعراضها في بدايتها أعراض الإنفلونزا الموسمية مثل الحمى والسعال، ورشح الأنف والتهاب الحلق، والشعور بالألم في بعض أعضاء الجسم كالعضلات والمفاصل، و كذلك الصداع والرجفان والإرهاق. و يمكن أن يصاحب ذلك إسهال و قيء.وقد يتماثل المريض للشفاء وربما تتطور الحالة إلى التهاب حاد بالرئة يسبب تلف الحويصلات الهوائية وتورم انسجة الرئة ومن ثم ينقص وصول الاكسيجين الى الدم مسببا قصوراً في وظائف الجسم المختلفة وأحياناً تؤدي إنفلونزا كورونا في بعض الحالات إلى الوفاة
• كيف ينتقل المرض ؟ و من هم الأكثر عرضة للإصابة به ؟
تشير المعطيات الحالية أنه ينتقل عن طريق المخالطة للمصابين وذلك بتلوث الايادي والمخالطة المباشرة مع سوائل وافرازات المريض وجزيئات الهواء الصغيرة حيث يدخل الفيروس عبر أغشية الانف والحنجرة.
ولايعلم على وجه التحديد من هم الأكثر عرضة، إلا أنه قد تكون الفئات الأكثر عرضة للإصابة هم المخالطون للحالات المصابة و المصابون بأمراض مزمنة كمرضى السكري و الربو و ذوي المناعة المنخفضة.
• عند الإصابة بأعراض الإنفلونزا متى تجب زيارة الطبيب؟
ننصحك بأهمية زيارة الطبيب والتماس المشورة الصحية عند الضرورة في حال ظهور الأعراض السابق ذكرها.
• كيف نقي أنفسنا، ونحدُّ من انتشاره؟
نظرا لعدم وجود مصل واقٍ أو علاج محدد للمرض حتى الآن فإن التدابير الوقائية تعتبر أهم الطرق الفعالة للحد من انتشار المرض وتجنب الاصابة به ونذكر من هذه التدابير الوقائية ما يلي :
• المداومة على غسل اليدين جيداً بالماء والصابون أو فرك اليدين جيداً بمعقم التطهير خصوصاً بعد السعال أو العطس.
• استخدام المناديل عند السعال أو العطس و تغطية الفم و الأنف بها ثم التخلص منها في سلة النفايات.
• محاولة تجنب ملامسة العينين والأنف والفم باليد، إلا إذا كنت متأكداً من نظافتهما.
• تجنب الاحتكاك بالمصابين و كذلك مواقع الازدحام والتجمعات.
• عزل المصاب بغرفة خاصة وعدم الاحتكاك به وبأغراضه الخاصة إلا من خلال التعليمات الوقائية التي يصدرها الأطباء المعالجون للحالة وذلك حتى يتم الشفاء
• وبشكل عام حافظ على اتباع الأنماط الصحية، كالتوازن الغذائي و النشاط البدني مع أخذ قسط كافٍ من النوم؛ حيث يساعد ذلك على تعزيز الجهاز المناعي في الجسم.
• على المتعاملين مع الإبل مراعاة الاحتياطات الوقائية التي تنشرها وزارة الصحة فيما يخص التعامل مع الإبل حيث يجب تجنب الاتصال اللصيق بالإبل إلا بعد اتخاذ التدابير الوقائية كما يجب عدم شرب حليب الإبل إلا بعد غليه جيداً
• التقيد بالتوجيهات التي تصدرها وزارة الصحة والجهات المعنية الأخرى.
* طبيب الأمراض الصدرية بمستشفى الأطباء المتحدون