أكدت الدكتورة فاطمة آل نصر الله أن كسور الوجه والفكين الناتجة عن حوادث السيارات أكثر العمليات التجميلية شيوعا في المملكة، مشيرة إلى أن 60% من الحوادث التي يتعرض لها الأطفال في عمر الخامسة وحتى السادسة عشرة تؤثر على الوجه والرقبة، مبينة أن نسبة الإصابة لدى شريحة الشباب مرتفعة جراء حوادث المركبات.
وذكرت أن الأطباء يبذلون جهودا كبيرة في إرجاع الشكل الطبيعي للمرضى بنسبة 99%، مؤكدة وجود ندرة كبيرة في مجال (جراحة الوجه والفكين) ليس في المملكة بل على المستوى العالمي، موضحة أن جراحة الوجه والفكين تشمل الجراحات التقويمية، والاستطالة العظيمة، ويمتد لمناطق الرقبة والوجه مما يسفر عنه التعامل مع أطباء جراحة الأعصاب في العمليات، وأطباء العيون، مضيفة أن تخصص جراحة الوجه والفكين تمتد لعظمة الرأس والعيون وكافة الكسور الموجودة فضلا أي جراحة تقويمية تجميلية، أو ورم في منطقة الوجه وكذلك فيما يختص بالتشوهات الخلقية واللثة والتلبيسات.
وأرجعت ندرة تخصص جراحة الوجه والفكين إلى وجود اشتراطات متعددة منها دراسة طب الأسنان والطب البشري، مبينة أن دراسة طب الأسنان تساعد على فهم التطابق الجراحي وكذلك إمكانية التعامل مع المريض بدون أن تظهر عليه آلام مزمنة مع المفصل الصدغي أو في تطابق الأسنان.
وقالت إن خبرتها البسيطة من 8 إلى 7 سنوات شكلت لديها تفكيرا مختلفا عن تفكير أطباء الأسنان، موضحة أنها كانت في البداية طبيبة أسنان وأنهت البكالوريوس في عام 2007/2006 ومن ثم اشتغلت كطبيب مقيم في جراحة الوجه والفكين، لافتة إلى أنها تعد أول طبيبة جراحة أسنان وأول طبيبة كأنثى في مجال الجراحة العامة في مستشفى الملك فهد التخصصي.
وأبدت سعادتها بالتجربة في المستشفى الذي يعد تشغيلا ذاتيا تعاملت فيه مع أطباء الجراحة العامة وتعرفت على شخصيات مميزة، خصوصا أن المستشفى يستقطب جميع الحالات المتطورة والصعبة.
وأرجعت دخولها المجال إلى تأثرها بمناخ عائلتها ووالدها الذي يعد من أوائل الأطباء المميزين، واستشاريا للأطفال، وأمراض الدم والسرطانات، مشيرة إلى حرص والدتها كذلك على جميع لحظات دراستهم من خلال المتابعة، الأمر الذي جعلها تتحول من طب الأسنان للجراحة لرغبتها الدائمة في التميز وفخر والديها بها.
وعن اهتماماتها ونشاطها أوضحت تمسكها بعدة رسائل منها الاهتمام بمرضى السرطان نتيجة تعلقها بالأطفال منذ الصغر، والمعنفات من النساء والأطفال.
وذكرت أن الأطباء يبذلون جهودا كبيرة في إرجاع الشكل الطبيعي للمرضى بنسبة 99%، مؤكدة وجود ندرة كبيرة في مجال (جراحة الوجه والفكين) ليس في المملكة بل على المستوى العالمي، موضحة أن جراحة الوجه والفكين تشمل الجراحات التقويمية، والاستطالة العظيمة، ويمتد لمناطق الرقبة والوجه مما يسفر عنه التعامل مع أطباء جراحة الأعصاب في العمليات، وأطباء العيون، مضيفة أن تخصص جراحة الوجه والفكين تمتد لعظمة الرأس والعيون وكافة الكسور الموجودة فضلا أي جراحة تقويمية تجميلية، أو ورم في منطقة الوجه وكذلك فيما يختص بالتشوهات الخلقية واللثة والتلبيسات.
وأرجعت ندرة تخصص جراحة الوجه والفكين إلى وجود اشتراطات متعددة منها دراسة طب الأسنان والطب البشري، مبينة أن دراسة طب الأسنان تساعد على فهم التطابق الجراحي وكذلك إمكانية التعامل مع المريض بدون أن تظهر عليه آلام مزمنة مع المفصل الصدغي أو في تطابق الأسنان.
وقالت إن خبرتها البسيطة من 8 إلى 7 سنوات شكلت لديها تفكيرا مختلفا عن تفكير أطباء الأسنان، موضحة أنها كانت في البداية طبيبة أسنان وأنهت البكالوريوس في عام 2007/2006 ومن ثم اشتغلت كطبيب مقيم في جراحة الوجه والفكين، لافتة إلى أنها تعد أول طبيبة جراحة أسنان وأول طبيبة كأنثى في مجال الجراحة العامة في مستشفى الملك فهد التخصصي.
وأبدت سعادتها بالتجربة في المستشفى الذي يعد تشغيلا ذاتيا تعاملت فيه مع أطباء الجراحة العامة وتعرفت على شخصيات مميزة، خصوصا أن المستشفى يستقطب جميع الحالات المتطورة والصعبة.
وأرجعت دخولها المجال إلى تأثرها بمناخ عائلتها ووالدها الذي يعد من أوائل الأطباء المميزين، واستشاريا للأطفال، وأمراض الدم والسرطانات، مشيرة إلى حرص والدتها كذلك على جميع لحظات دراستهم من خلال المتابعة، الأمر الذي جعلها تتحول من طب الأسنان للجراحة لرغبتها الدائمة في التميز وفخر والديها بها.
وعن اهتماماتها ونشاطها أوضحت تمسكها بعدة رسائل منها الاهتمام بمرضى السرطان نتيجة تعلقها بالأطفال منذ الصغر، والمعنفات من النساء والأطفال.