على الرغم من تخوفات الكثير من أهالي المدن من «ساهر» خوفا من الرصد الآلي للمخالفات المرورية التي تنتهي بالغرامات، إلا أن أهالي صبيا يعتقدون أن رصد «ساهر» هو الحل الوحيد لمشكلتهم في الشوارع خاصة الرئيسية، خاصة في ظل تفلتات الشباب المراهقين وتجاوزهم لكل الأنظمة بشكل يهدد الآخرين ويتسبب في الكثير من الحوادث المرورية.
وقال كل من حسن شوكان عقيلي وعلى شيخ ومبروك نهاري: يعتصرنا الحزن والألم كلما سمعنا بحادث ذهب ضحيته أبرياء بسبب السرعة الجنونية والمخالفات المرورية، لذا لا حل لنا في هذه الشوارع إلا ساهر الذي يرصد مخالفات هؤلاء الشباب الطائشين.
وأشار كل من حمود حفظي وسمير صديق وسعيد عواجي، إلى أنه لو كانت هناك عقوبات صارمة تطبق على المتهورين الذين قد يتسببون في الحوادث المرورية القاتلة، لاحترموا قواعد السير؛ فغياب العقوبات الرادعة ساهم بارتكاب بعض المتهورين لحوادث مرورية إذ لابد من تطبيق أنظمة ساهر التي تسهم في الحد من الحوادث المرورية. وشدد كل من محمد سليمان قنوي وبندر ماجي وطارق الأمير، على أن وجود ساهر وتطبيق العقوبات الحازمة على المخالفين، هو السبيل الوحيد لإنقاذ شوارع المحافظة من الكارثة التي تواجهها يوميا، فمتى ما طبقت هذه الأنظمة بكل صرامة فإن هذا سيخفف من التهور على الشوارع والطرق الرئيسية بكل محافظات المنطقة التي باتت مسرحا يوميا للحوادث المرورية المؤلمة.
ويرى محمد الأعجم وعطاش ضيف الله ومحمد عقيل، أن وجود ساهر في منطقة جازان رغم تخوف البعض من وجوده، سيخفف كثيرا من السرعة الجنونية على الطرق الرئيسية، ويعمل على ضبط المرور والحد من السرعة الجنونية وتقليل معدل الحوادث المرورية التي حصدت أرواح الآلاف من الشباب في منطقة جازان خلال السنوات الماضية.
وبين كل من أحمد قنش ويحيى جعفري ومحمد فضل، أنه لا خلاف على أن تطبيق ساهر يعد شيئا إيجابيا، وقد لمسنا فؤائده في المناطق التي يطبق فيها هذا النظام المروري الهام، حيث تدنت بعد فضل الله معدلات الحوادث وذلك لخوف المتهورين من الحصول على جزاءات وعقوبات بسبب ساهر.
ويشير كل من سعيد هادي وعبد الرحمن السيد وطارق عضابي إلى أن ساهر نظام جيد وله نتائج إيجابية واسعة في الحد من السرعة الجنونية على الطرق الرئيسية في منطقة جازان ومحافظاتها المختلفة، ولا سيما أن المنطقة مساحتها شاسعة وطرقها الممتدة من الطوال جنوبا حتى الشقيق شمالا تحتاج إلى تطبيق نظام ساهر بشكل عاجل لأن الحوادث حصدت أرواح الكثير من شباب المنطقة ممن هم في عمر الزهور بسبب السرعة الجنونية لسيارات يقودها متهورون وطائشون، أمنوا العقوبة فتلاعبوا بأرواح الأبرياء.
«عكاظ» أرسلت استفسارا بهذا الشأن لمدير مرور جازان العقيد ظافر بن سعيد القرني، إلا أنه لم يرد أو يعلق على الأمر.
وقال كل من حسن شوكان عقيلي وعلى شيخ ومبروك نهاري: يعتصرنا الحزن والألم كلما سمعنا بحادث ذهب ضحيته أبرياء بسبب السرعة الجنونية والمخالفات المرورية، لذا لا حل لنا في هذه الشوارع إلا ساهر الذي يرصد مخالفات هؤلاء الشباب الطائشين.
وأشار كل من حمود حفظي وسمير صديق وسعيد عواجي، إلى أنه لو كانت هناك عقوبات صارمة تطبق على المتهورين الذين قد يتسببون في الحوادث المرورية القاتلة، لاحترموا قواعد السير؛ فغياب العقوبات الرادعة ساهم بارتكاب بعض المتهورين لحوادث مرورية إذ لابد من تطبيق أنظمة ساهر التي تسهم في الحد من الحوادث المرورية. وشدد كل من محمد سليمان قنوي وبندر ماجي وطارق الأمير، على أن وجود ساهر وتطبيق العقوبات الحازمة على المخالفين، هو السبيل الوحيد لإنقاذ شوارع المحافظة من الكارثة التي تواجهها يوميا، فمتى ما طبقت هذه الأنظمة بكل صرامة فإن هذا سيخفف من التهور على الشوارع والطرق الرئيسية بكل محافظات المنطقة التي باتت مسرحا يوميا للحوادث المرورية المؤلمة.
ويرى محمد الأعجم وعطاش ضيف الله ومحمد عقيل، أن وجود ساهر في منطقة جازان رغم تخوف البعض من وجوده، سيخفف كثيرا من السرعة الجنونية على الطرق الرئيسية، ويعمل على ضبط المرور والحد من السرعة الجنونية وتقليل معدل الحوادث المرورية التي حصدت أرواح الآلاف من الشباب في منطقة جازان خلال السنوات الماضية.
وبين كل من أحمد قنش ويحيى جعفري ومحمد فضل، أنه لا خلاف على أن تطبيق ساهر يعد شيئا إيجابيا، وقد لمسنا فؤائده في المناطق التي يطبق فيها هذا النظام المروري الهام، حيث تدنت بعد فضل الله معدلات الحوادث وذلك لخوف المتهورين من الحصول على جزاءات وعقوبات بسبب ساهر.
ويشير كل من سعيد هادي وعبد الرحمن السيد وطارق عضابي إلى أن ساهر نظام جيد وله نتائج إيجابية واسعة في الحد من السرعة الجنونية على الطرق الرئيسية في منطقة جازان ومحافظاتها المختلفة، ولا سيما أن المنطقة مساحتها شاسعة وطرقها الممتدة من الطوال جنوبا حتى الشقيق شمالا تحتاج إلى تطبيق نظام ساهر بشكل عاجل لأن الحوادث حصدت أرواح الكثير من شباب المنطقة ممن هم في عمر الزهور بسبب السرعة الجنونية لسيارات يقودها متهورون وطائشون، أمنوا العقوبة فتلاعبوا بأرواح الأبرياء.
«عكاظ» أرسلت استفسارا بهذا الشأن لمدير مرور جازان العقيد ظافر بن سعيد القرني، إلا أنه لم يرد أو يعلق على الأمر.