توقع رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي أن تشهد الفترة المقبلة مضاعفة حجم الاستثمارات السعودية في مصر، على خلفية الدعم السعودي الكبير والفاعل لمصر في مؤتمر شرم الشيخ، والذي جسدته مشاركة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء في المؤتمر.
وأكد الحمادي لـ«عكاظ» أن قطاعات السياحة والفندقة والإسكان والتطوير العقاري والصناعات الثقيلة وخاصة صناعة البتروكيماويات من الصناعات التي يوجد بها فرص استثمارية قوية في مصر، وهذه القطاعات بالتأكيد سوف تجذب استثمارات سعودية ضخمة. وقال «يأتي القطاع الصناعي على رأس الاستثمارات السعودية في مصر، يليه قطاع المقاولات في المرتبة الثانية، في حين تأتي السياحة ثالثا».
وزاد الحمادي أن الاستثمارات السعودية المصرية سجلت ارتفاعات كبيرة خلال الفترات الماضية، وقال: إن رجال الأعمال السعوديين يترقبون العودة للاستثمار في مصر منذ فترة كبيرة، وإن شركات سعودية كبرى استغلت الفترة الماضية في إجراء دراسات جدوى، وبالفعل سوف يعلن في الوقت القريب عن استثمارات جديدة في عدد من القطاعات الواعدة والحيوية في مصر.
وأكد الحمادي أن تقديم المملكة حزمة مساعدات لمصر بقيمة أربعة مليارات دولار، يعكس قناعة وحرص المملكة على أهمية استقرار مصر وانتعاشها، وما يتبع ذلك من انعكاسات إيجابية على العالم العربي.
وأضاف أن مشاركة ولي العهد في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري بشرم الشيخ تأتي لتأكيد الثوابت والحرص على تعزيز وتطوير العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين، وتأكيد الموقف السعودي الداعم لتنمية واستقرار مصر، مشيرا في الوقت ذاته إلى تدعيم قطاع المقاولات المصري وفتح أسواق جديدة للشركات المصرية، تزامنا مع القيام باستقطاب شركات المقاولات السعودية والعربية للعمل في مصر.
وأكد الحمادي لـ«عكاظ» أن قطاعات السياحة والفندقة والإسكان والتطوير العقاري والصناعات الثقيلة وخاصة صناعة البتروكيماويات من الصناعات التي يوجد بها فرص استثمارية قوية في مصر، وهذه القطاعات بالتأكيد سوف تجذب استثمارات سعودية ضخمة. وقال «يأتي القطاع الصناعي على رأس الاستثمارات السعودية في مصر، يليه قطاع المقاولات في المرتبة الثانية، في حين تأتي السياحة ثالثا».
وزاد الحمادي أن الاستثمارات السعودية المصرية سجلت ارتفاعات كبيرة خلال الفترات الماضية، وقال: إن رجال الأعمال السعوديين يترقبون العودة للاستثمار في مصر منذ فترة كبيرة، وإن شركات سعودية كبرى استغلت الفترة الماضية في إجراء دراسات جدوى، وبالفعل سوف يعلن في الوقت القريب عن استثمارات جديدة في عدد من القطاعات الواعدة والحيوية في مصر.
وأكد الحمادي أن تقديم المملكة حزمة مساعدات لمصر بقيمة أربعة مليارات دولار، يعكس قناعة وحرص المملكة على أهمية استقرار مصر وانتعاشها، وما يتبع ذلك من انعكاسات إيجابية على العالم العربي.
وأضاف أن مشاركة ولي العهد في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري بشرم الشيخ تأتي لتأكيد الثوابت والحرص على تعزيز وتطوير العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين، وتأكيد الموقف السعودي الداعم لتنمية واستقرار مصر، مشيرا في الوقت ذاته إلى تدعيم قطاع المقاولات المصري وفتح أسواق جديدة للشركات المصرية، تزامنا مع القيام باستقطاب شركات المقاولات السعودية والعربية للعمل في مصر.