طالب عدد من أهالي محافظة حفر الباطن من الجهات المعنية وضع أسوار حماية حول المنتزهات والحدائق وخاصة التي تقع على الطرق الدولية، لحماية للأطفال من مخاطر الطرق والدهس.
وقال فواز حسن، إن وجود الحواجز أمر ضروري، ولابد على الجهة المنفذة للحدائق أن تجعل من اولوياتها توفير الحواجز، حيث عادة ما تغفل الأسرة عن أطفالها، وذلك يعرض الصغار إلى الدهس.
وأضاف حمد البذالي: يجب الإسراع في ذلك حتى لا نفقدهم ونبعدهم عن الخطر، وإذا زار أحد أي من تلك المنتزهات يعرف مدى الخطر على أطفالنا الذين باتوا في حاجة ماسة لوضع حواجز من أجل حمايتهم.
وبين ناصر فهد أنه يتجنب الذهاب بأطفاله للتنزه في الحدائق بمحافظة حفر الباطن، وذلك خوفا على ابنائه خصوصا أن الحدائق تكون على شارع عام وتمثل خطرا على حياة الأطفال.
ونفس السبب يراه المقيم عثمان أحمد، مع أن لديه رغبة في التنزه بالمنتزه الشمالي بالمحافظة برفقة عائلته، وقال منعني من ذلك خلو المنتزه من الأسوار وشده خطورته لانه يقع على طريق دولي، والموقع خطير جدا، والخوف على الصغار يجبر الكثيرين على الامتناع من الوصول إلى هذا المنتزه وتفضيل الأماكن المغلقة.
وقال سعد عبدالله إن الحدائق والمنتزهات في حفر الباطن تنعدم فيها الأسوار وحواجز الحماية، خصوصا في قسم العوائل للحفاظ على الخصوصية والحفاظ على سلامة الأطفال.
وأضاف خالد حمدان، وبندر عايض، وفايز الخالدي، وخالد فهد، ان الأسوار والحواجز أمر ضروري في المنتزهات، مستغربين غياب الجهات المعنية عن ذلك، مطالبين الجهات المختصة بسرعة التوجه لتنفيذ هذا الأمر وبشكل عاجل، لتتمكن عشرات الأسر من الذهاب للمنتزهات.
وأشار فهد المباركي إلى أن محافظة حفر الباطن تطورت من جميع الجهات عدا بعض الأسوار والحواجز في الحدائق والمنتزهات، لأن في وجودها منظرا جماليا وحمايه للمتنزهين.
وذكر تركي محمد، وسعد محمد، وأسعد علي مقيم يمني وعامل مطعم قريب من احد المنتزهات أنهم لاحظوا قلة الزائرين للمنتزه وخاصة العوائل، وذلك خوفا على ابنائهم من الشوارع العامة القريبة والملاصقة للمنتزه.
وقال فواز حسن، إن وجود الحواجز أمر ضروري، ولابد على الجهة المنفذة للحدائق أن تجعل من اولوياتها توفير الحواجز، حيث عادة ما تغفل الأسرة عن أطفالها، وذلك يعرض الصغار إلى الدهس.
وأضاف حمد البذالي: يجب الإسراع في ذلك حتى لا نفقدهم ونبعدهم عن الخطر، وإذا زار أحد أي من تلك المنتزهات يعرف مدى الخطر على أطفالنا الذين باتوا في حاجة ماسة لوضع حواجز من أجل حمايتهم.
وبين ناصر فهد أنه يتجنب الذهاب بأطفاله للتنزه في الحدائق بمحافظة حفر الباطن، وذلك خوفا على ابنائه خصوصا أن الحدائق تكون على شارع عام وتمثل خطرا على حياة الأطفال.
ونفس السبب يراه المقيم عثمان أحمد، مع أن لديه رغبة في التنزه بالمنتزه الشمالي بالمحافظة برفقة عائلته، وقال منعني من ذلك خلو المنتزه من الأسوار وشده خطورته لانه يقع على طريق دولي، والموقع خطير جدا، والخوف على الصغار يجبر الكثيرين على الامتناع من الوصول إلى هذا المنتزه وتفضيل الأماكن المغلقة.
وقال سعد عبدالله إن الحدائق والمنتزهات في حفر الباطن تنعدم فيها الأسوار وحواجز الحماية، خصوصا في قسم العوائل للحفاظ على الخصوصية والحفاظ على سلامة الأطفال.
وأضاف خالد حمدان، وبندر عايض، وفايز الخالدي، وخالد فهد، ان الأسوار والحواجز أمر ضروري في المنتزهات، مستغربين غياب الجهات المعنية عن ذلك، مطالبين الجهات المختصة بسرعة التوجه لتنفيذ هذا الأمر وبشكل عاجل، لتتمكن عشرات الأسر من الذهاب للمنتزهات.
وأشار فهد المباركي إلى أن محافظة حفر الباطن تطورت من جميع الجهات عدا بعض الأسوار والحواجز في الحدائق والمنتزهات، لأن في وجودها منظرا جماليا وحمايه للمتنزهين.
وذكر تركي محمد، وسعد محمد، وأسعد علي مقيم يمني وعامل مطعم قريب من احد المنتزهات أنهم لاحظوا قلة الزائرين للمنتزه وخاصة العوائل، وذلك خوفا على ابنائهم من الشوارع العامة القريبة والملاصقة للمنتزه.