عبر عدد من المبتعثين الخريجين من المملكة المتحدة لهذا العام عن فرحتهم بمناسبة تخرجهم لهذا العام 2015 والتي جاءت بعد سنوات من الدراسة قضوها في أعرق الجامعات البريطانية.
وأكد المبتعثون على أن هذه المناسبة لطالما طال انتظارها خلال سنوات الدراسة، مؤكدين على أن فرحتهم بهذه المناسبة لا يعادلها فرحة أخرى.
وأشار الشاب رامي عادل باشا خريج الدكتوراه في كيمياء النانو: إلى أن فرحة التخرج كفيلة بأن تقضي على ما وجده المبتعث خلال سنوات دراسته من المشاق والظروف القاسية في سبيل الوصول لهدفه الذي طالما كافح من أجله.
وأن ثمرة التخرج هي الهدية التي يقدمها المبتعث لوطنه وأسرته، مؤكداً على أنه حان الوقت لأن يردوا الجميل لوطنهم الذي ينتظر منهم الكثير.
من جهته رفع الخريج زياد الزايدي الحاصل على درجة الدكتوراه في التسويق شكره للملحقية الثقافية بلندن على هذه المناسبة التي مكنت فيها المبتعثين من التعبير عن شعورهم بهذه الفرحة ومشاركتهم حفل التخرج، وأشار إلى أن هذه المناسبة تأكيد على حرص القيادة الرشيدة على الاهتمام بشؤون المبتعثين من بداية مشوارهم الدراسي إلى أن يصلوا إلى هذه اللحظات، مؤكداً على أن ما تسلحوا به خلال فترة دراستهم وما اكتسبوه من خبرات لهو أقل ما يقدم للوطن في المرحلة المقبلة.
وقال عمرو جمال حلواني: إن يوم التخرج هو بداية الانطلاقة لعهد جديد لنقل ما تعلمناه لبلادنا الكريمة وفاء وتقديراً، وفي هذا المقام أحب أن أقدم التهنئة لجميع زملائي الخريجين والخريجات.
وعبرت المبتعثة مرام عبدالحميد خريجة إدارة الفندقة الدولية من جامعة كاردف عن سعادتها بهذه المناسبة العزيزة على قلبها والتي أهدت من خلالها هذه الفرحة والنجاح إلى والديها وأولادها الذين وقفوا خلف نجاحها طوال سنوات الدراسة التي قضتها في حياتها في بريطانيا.
كما أشارت مريهان قوقندي إلى أن مناسبة فرحة التخرج من أسعد اللحظات التي يعيشها الطالب فهي قصة أخرى تسطر له في مسيرة حياته.
وأهدت قوقندي نجاحها للوطن وللقيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد على ما قدموه ويقدمونه من دعم للطلاب في الخارج.
وأكد المبتعثون على أن هذه المناسبة لطالما طال انتظارها خلال سنوات الدراسة، مؤكدين على أن فرحتهم بهذه المناسبة لا يعادلها فرحة أخرى.
وأشار الشاب رامي عادل باشا خريج الدكتوراه في كيمياء النانو: إلى أن فرحة التخرج كفيلة بأن تقضي على ما وجده المبتعث خلال سنوات دراسته من المشاق والظروف القاسية في سبيل الوصول لهدفه الذي طالما كافح من أجله.
وأن ثمرة التخرج هي الهدية التي يقدمها المبتعث لوطنه وأسرته، مؤكداً على أنه حان الوقت لأن يردوا الجميل لوطنهم الذي ينتظر منهم الكثير.
من جهته رفع الخريج زياد الزايدي الحاصل على درجة الدكتوراه في التسويق شكره للملحقية الثقافية بلندن على هذه المناسبة التي مكنت فيها المبتعثين من التعبير عن شعورهم بهذه الفرحة ومشاركتهم حفل التخرج، وأشار إلى أن هذه المناسبة تأكيد على حرص القيادة الرشيدة على الاهتمام بشؤون المبتعثين من بداية مشوارهم الدراسي إلى أن يصلوا إلى هذه اللحظات، مؤكداً على أن ما تسلحوا به خلال فترة دراستهم وما اكتسبوه من خبرات لهو أقل ما يقدم للوطن في المرحلة المقبلة.
وقال عمرو جمال حلواني: إن يوم التخرج هو بداية الانطلاقة لعهد جديد لنقل ما تعلمناه لبلادنا الكريمة وفاء وتقديراً، وفي هذا المقام أحب أن أقدم التهنئة لجميع زملائي الخريجين والخريجات.
وعبرت المبتعثة مرام عبدالحميد خريجة إدارة الفندقة الدولية من جامعة كاردف عن سعادتها بهذه المناسبة العزيزة على قلبها والتي أهدت من خلالها هذه الفرحة والنجاح إلى والديها وأولادها الذين وقفوا خلف نجاحها طوال سنوات الدراسة التي قضتها في حياتها في بريطانيا.
كما أشارت مريهان قوقندي إلى أن مناسبة فرحة التخرج من أسعد اللحظات التي يعيشها الطالب فهي قصة أخرى تسطر له في مسيرة حياته.
وأهدت قوقندي نجاحها للوطن وللقيادة الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد على ما قدموه ويقدمونه من دعم للطلاب في الخارج.