ثمن مثقفون وإعلاميون الحميمية التي لمسها الشعب في حديث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مع أبناء وطنه، مؤكدين على قوة الترابط والثقة بينهم وبين القيادة الرشيدة، والحب الذي زرعه ملوك المملكة الذين يسكنون قلوب شعبهم خلفا عن سلف، وبذلوا الغالي والنفيس لتحقيق الرخاء والأمن للوطن والمواطن.
وقال الكاتب الصحفي علي موسى العبدلي: «تؤمن قيادتنا ــ حفظها الله ــ أن المواطن السعودي هو أساس البناء والعطاء لهذا الوطن المعطاء، وتعول عليه كثيرا في مسيرة الازدهار والمضي قدما بنهضة وتنمية شاملة تطال جميع مفاصل المجتمع، وأنه جزء مهم من اهتماماتها الحثيثة في سبيل رفاهيته واستقراره وتلبية متطلباته واحتياجاته، وقد أتت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ لتترجم عمق التلاحم والمحبة والتقدير المتبادل بين القيادة والشعب، وتؤكد متانة تلك العلاقة التي يجسدها شعب عظيم يجدد العهد والولاء ويبايع على السمع والطاعة لولاة الأمر».
فيما ترى المذيعة بإذاعة الرياض سامية الشريف أن ما شوهد من تكاتف ومساندة المواطنين وأمراء ومشايخ من كافة قبائل المملكة ودعمهم لقرارات الملك وآخرها «عاصفة الحزم» التي أتت لنجدة الشعب اليمني الشقيق من طغيان الحوثيين وأعوانهم؛ ما هو إلا دليل قاطع على عمق العلاقة بين الملك وشعبه والترابط والتلاحم بين كافة أبناء هذا الوطن دون تفرقه بين صغير أو كبير، وهذا ما أسسه الملك عبدالعزيز وبنى عليه المملكة وزرعه في أبنائه الذين يمشون على خطاه وما سمعناه من كلمات حانية من الملك سلمان ما هي إلا دليل آخر على قلب حنون أحب شعبه واحتواهم فأحبوه والتفوا حوله بكل حب وإخلاص.
واختتم الحديث الكاتب محمد علي بن كده الكثيري: «نحن نلمس تلك المحبة سيالة جياشة تفيض عطفا ورعاية واهتماما من بين كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فكلماته لامست قلوب شعبه قبل أن تشجي أسماعهم، وأشبعت مشاعرهم بصدقها، وقربت المسافات بينه وبين أبنائه، كأنما يغزل لهم من عباراته أمنا وأمانا وحبا؛ ليبادلوه بذاك المغزل ثقة وتصديقا ووفاء وقربا، لتلهج قلوبهم له بالدعاء بالتوفيق والتثبيت، إنه رجل صنع ــ بفضل الله عليه ــ ما عجز عنه رجال زمانه، ورفع الله به رايته، وأقام به حجته على أقرانه، هيبته بلغت الآفاق وأناخت رؤوس الجبابرة؛ فأصبح صدى كلماته في كل الأرجاء يصدح بما ينطق به من الحق، وها هو بهيبته ووقاره وحزمه يصل إلى مقاليد قلوب مواطنيه. يفتح لهم بابا من الأمانة في الرعية ليصلوا إليه دون سواتر تحجبهم عنه».
وقال الكاتب الصحفي علي موسى العبدلي: «تؤمن قيادتنا ــ حفظها الله ــ أن المواطن السعودي هو أساس البناء والعطاء لهذا الوطن المعطاء، وتعول عليه كثيرا في مسيرة الازدهار والمضي قدما بنهضة وتنمية شاملة تطال جميع مفاصل المجتمع، وأنه جزء مهم من اهتماماتها الحثيثة في سبيل رفاهيته واستقراره وتلبية متطلباته واحتياجاته، وقد أتت كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ لتترجم عمق التلاحم والمحبة والتقدير المتبادل بين القيادة والشعب، وتؤكد متانة تلك العلاقة التي يجسدها شعب عظيم يجدد العهد والولاء ويبايع على السمع والطاعة لولاة الأمر».
فيما ترى المذيعة بإذاعة الرياض سامية الشريف أن ما شوهد من تكاتف ومساندة المواطنين وأمراء ومشايخ من كافة قبائل المملكة ودعمهم لقرارات الملك وآخرها «عاصفة الحزم» التي أتت لنجدة الشعب اليمني الشقيق من طغيان الحوثيين وأعوانهم؛ ما هو إلا دليل قاطع على عمق العلاقة بين الملك وشعبه والترابط والتلاحم بين كافة أبناء هذا الوطن دون تفرقه بين صغير أو كبير، وهذا ما أسسه الملك عبدالعزيز وبنى عليه المملكة وزرعه في أبنائه الذين يمشون على خطاه وما سمعناه من كلمات حانية من الملك سلمان ما هي إلا دليل آخر على قلب حنون أحب شعبه واحتواهم فأحبوه والتفوا حوله بكل حب وإخلاص.
واختتم الحديث الكاتب محمد علي بن كده الكثيري: «نحن نلمس تلك المحبة سيالة جياشة تفيض عطفا ورعاية واهتماما من بين كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فكلماته لامست قلوب شعبه قبل أن تشجي أسماعهم، وأشبعت مشاعرهم بصدقها، وقربت المسافات بينه وبين أبنائه، كأنما يغزل لهم من عباراته أمنا وأمانا وحبا؛ ليبادلوه بذاك المغزل ثقة وتصديقا ووفاء وقربا، لتلهج قلوبهم له بالدعاء بالتوفيق والتثبيت، إنه رجل صنع ــ بفضل الله عليه ــ ما عجز عنه رجال زمانه، ورفع الله به رايته، وأقام به حجته على أقرانه، هيبته بلغت الآفاق وأناخت رؤوس الجبابرة؛ فأصبح صدى كلماته في كل الأرجاء يصدح بما ينطق به من الحق، وها هو بهيبته ووقاره وحزمه يصل إلى مقاليد قلوب مواطنيه. يفتح لهم بابا من الأمانة في الرعية ليصلوا إليه دون سواتر تحجبهم عنه».