تمتلك القوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها قوة عسكرية متطورة ومؤهلة تأهيلا عاليا لتنفيذ جميع العمليات العسكرية بقدرات عالية من ناحية القوة البشرية والآلية العسكرية الحديثة المدعوة بأسطول من أحدث انواع الطائرات على مستوى العالم.
وتستطيع القوات المسلحة مواجهة أي تهديد لسيادة المملكة وأمنها وذلك على ثلاث جبهات من الجهة الجنوبية والشرقية والشمالية في آن واحد لدحر أي متربص لأمنها.
وسبق أن حاكت القوات المسلحة سيناريو للرد على أي تهديدات للأمن القومي للمملكة عبر ثلاث جبهات وذلك خلال تنفيذها أكبر مناورة عسكرية في الشرق الأوسط العام المنصرم والذي حمل تمرين «سيف عبدالله» والذي أقيم لما يشهده العالم من تحديات وعدم استقرار، وكانت تلك المناورات على ثلاثة مسارح عمليات مختلفة التضاريس ودرجة الحرارة وطبيعة الأرض، حيث قامت على أرض المنطقة الجنوبية والشرقية والشمالية، في وقت واحد، وتدار عملياتها من مركز عمليات واحد في منطقة الرياض، حيث شارك فيها عدد كبير من الطائرات والسفن والمروحيات والمعدات الأرضية بمختلف أنواعها والمركبات القتالية والدبابات ومنظومات الصواريخ المضادة للطائرات.
ودأبت وزارة الدفاع بالمشاركة بإطلاق تمارين عسكرية قوية وحقيقة تستخدم فيها أحدث ما تمتلكه من آليات عسكرية بمشاركة جميع القطاعات في تلك التمارين المشتركة.
وتعمل القوات المسلحة السعودية وعلى مدار العام بالمشاركة في عدد من التمارين المشتركة مع أكبر دول العالم والدول الصديقة، حيث تشارك وبشكل سنوي فيما لا يقل عن 10 تمارين دولية، سوى تمارين ثنائية بين السعودية ودول أخرى أو تمارين مشترك يشارك فيها عدد من الدول.
العلم الأخضر
وتشارك القوات الجوية الملكية السعودية على مدار العام في تمارين مختلفة منها تمرين العلم الأخضر والذي يقام في المملكة المتحدة وبشكل ثنائية بين القوات الجوية الملكية السعودية والقوات الجوية الملكية البريطانية، كما تشارك القوات الجوية الملكية السعودية في أهم وأقوى التمارين الجوية بشكل سنوي والمعروف بتمرين (العلم الأحمر) بجانب القوات الجوية الامريكية وقوات جوية لعدد من الدول الصديقة، حيث تحرص بمشاركة عدد من طائرات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة بكامل أطقمها من الطيارين والفنيين والمساندين.
منظومات متطورة
ويتمحور تمرين العلم الأحمر حول تنفيذ عدد من الطلعات الجوية نهارية وليلية تهدف إلى التخطيط والتنفيذ المشترك لعمليات قتالية متقدمة بمشاركة منظومات متطورة من الطائرات القتالية التي تستخدم لمهام الحماية الجوية، والتحريم الجوي والإسناد الجوي القريب ضد أهداف ثابتة ومتحركة ومواجهة قوات معادية باستخدام نظم إلكترونية متطورة ودفاعات جوية وأرضية متقدمة لخلق روح من المنافسة والتحدي للمشاركين وتهيئة بيئة قتالية أقرب إلى واقعية المعارك الحقيقية مما تساعد في تبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
الحرب الإلكترونية
وتعتبر مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين العلم الأحمر إضافة حقيقية نحو التدرب على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال العمليات الجوية القتالية والذي تحرص كل دولة على المشاركة فيه لأنه يحاكي العمليات الجوية المشتركة والمختلطة ويطبق فيه أساليب متقدمة باستخدام جميع التخصصات المساندة لتحقيق التفوق والسيطرة الجوية والحرب الإلكترونية للحد من تأثير القوى المعادية والتوقع والتنبؤ بمتطلبات الإمداد الذي يعزز من خفة الحركة بطريقة تحقق الأهداف وتقلل التكاليف، كل ذلك يتم بإسناد أطقم فنية ذي كفاءة عالية تعمل على تجهيز الطائرات وعمل صيانة دورية لضمان أعلى درجات السلامة.
وتشهد القوات الجوية الملكية السعودية تطوراً في قدراتها الجوية القتالية وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي على مستوى العالم، وتحديث أسطولها القتالي، ما جعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
الأسد المتأهب
ومن أهم التمارين القوية والتي تشارك فيها القوات المسلحة السعودية بقطاعاتها وبقوة كبيرة من رجالها وآلياتها حيث تعد كأكبر ثالث دول من ضمن المشاركين تمرين (الأسد المتأهب) والذي يقام على الأراضي المملكة الأردنيه الهاشمية، حيث تشارك 17 دولة في هذا التمرين، وقد شاركت القوات البرية الملكية السعودية بعدد كبير من الأفراد والمعدات المتطورة يساندها في ذلك طيران القوات البرية الملكية السعودية ومجموعة من منسوبي القوات الخاصة «الكوماندوز»، كما شاركت القوات الجوية الملكية السعودية بمجموع من الطائرات المقاتلة وطائرات الاستطلاع الحديثة وشاركت أيضا القوات البحرية الملكية السعودية بعدد من السفن والمعدات البحرية المتطورة وشاركت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي بعدد من كوادرها ومعداتها.
كما لدى القوات الخاصة «كوماندوز» للقوات البرية الملكية السعودية تمرين سنوي ثنائي مع وحدات العمليات الخاصة الفرنسية والتي تعد من أفضل القوات الخاصة عالميا تحت مسمى تمرين «نمر».
الجدير بالذكر أن القوات المسلحة السعودية لا تكتفي بالتمارين المشتركة فقط سوى الداخلية والخارجية بل كل قطاعاتها تعمل على عقد تمارين لرفع قدرات منسوبيها القتالية والتدريبية.
وتستطيع القوات المسلحة مواجهة أي تهديد لسيادة المملكة وأمنها وذلك على ثلاث جبهات من الجهة الجنوبية والشرقية والشمالية في آن واحد لدحر أي متربص لأمنها.
وسبق أن حاكت القوات المسلحة سيناريو للرد على أي تهديدات للأمن القومي للمملكة عبر ثلاث جبهات وذلك خلال تنفيذها أكبر مناورة عسكرية في الشرق الأوسط العام المنصرم والذي حمل تمرين «سيف عبدالله» والذي أقيم لما يشهده العالم من تحديات وعدم استقرار، وكانت تلك المناورات على ثلاثة مسارح عمليات مختلفة التضاريس ودرجة الحرارة وطبيعة الأرض، حيث قامت على أرض المنطقة الجنوبية والشرقية والشمالية، في وقت واحد، وتدار عملياتها من مركز عمليات واحد في منطقة الرياض، حيث شارك فيها عدد كبير من الطائرات والسفن والمروحيات والمعدات الأرضية بمختلف أنواعها والمركبات القتالية والدبابات ومنظومات الصواريخ المضادة للطائرات.
ودأبت وزارة الدفاع بالمشاركة بإطلاق تمارين عسكرية قوية وحقيقة تستخدم فيها أحدث ما تمتلكه من آليات عسكرية بمشاركة جميع القطاعات في تلك التمارين المشتركة.
وتعمل القوات المسلحة السعودية وعلى مدار العام بالمشاركة في عدد من التمارين المشتركة مع أكبر دول العالم والدول الصديقة، حيث تشارك وبشكل سنوي فيما لا يقل عن 10 تمارين دولية، سوى تمارين ثنائية بين السعودية ودول أخرى أو تمارين مشترك يشارك فيها عدد من الدول.
العلم الأخضر
وتشارك القوات الجوية الملكية السعودية على مدار العام في تمارين مختلفة منها تمرين العلم الأخضر والذي يقام في المملكة المتحدة وبشكل ثنائية بين القوات الجوية الملكية السعودية والقوات الجوية الملكية البريطانية، كما تشارك القوات الجوية الملكية السعودية في أهم وأقوى التمارين الجوية بشكل سنوي والمعروف بتمرين (العلم الأحمر) بجانب القوات الجوية الامريكية وقوات جوية لعدد من الدول الصديقة، حيث تحرص بمشاركة عدد من طائرات القوات الجوية الملكية السعودية المقاتلة بكامل أطقمها من الطيارين والفنيين والمساندين.
منظومات متطورة
ويتمحور تمرين العلم الأحمر حول تنفيذ عدد من الطلعات الجوية نهارية وليلية تهدف إلى التخطيط والتنفيذ المشترك لعمليات قتالية متقدمة بمشاركة منظومات متطورة من الطائرات القتالية التي تستخدم لمهام الحماية الجوية، والتحريم الجوي والإسناد الجوي القريب ضد أهداف ثابتة ومتحركة ومواجهة قوات معادية باستخدام نظم إلكترونية متطورة ودفاعات جوية وأرضية متقدمة لخلق روح من المنافسة والتحدي للمشاركين وتهيئة بيئة قتالية أقرب إلى واقعية المعارك الحقيقية مما تساعد في تبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
الحرب الإلكترونية
وتعتبر مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية في تمرين العلم الأحمر إضافة حقيقية نحو التدرب على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال العمليات الجوية القتالية والذي تحرص كل دولة على المشاركة فيه لأنه يحاكي العمليات الجوية المشتركة والمختلطة ويطبق فيه أساليب متقدمة باستخدام جميع التخصصات المساندة لتحقيق التفوق والسيطرة الجوية والحرب الإلكترونية للحد من تأثير القوى المعادية والتوقع والتنبؤ بمتطلبات الإمداد الذي يعزز من خفة الحركة بطريقة تحقق الأهداف وتقلل التكاليف، كل ذلك يتم بإسناد أطقم فنية ذي كفاءة عالية تعمل على تجهيز الطائرات وعمل صيانة دورية لضمان أعلى درجات السلامة.
وتشهد القوات الجوية الملكية السعودية تطوراً في قدراتها الجوية القتالية وذلك بإبرامها صفقات عسكرية لامتلاك أفضل ما توصل له السلاح الجوي على مستوى العالم، وتحديث أسطولها القتالي، ما جعلها في مقدمة القوات الجوية على مستوى العالم.
الأسد المتأهب
ومن أهم التمارين القوية والتي تشارك فيها القوات المسلحة السعودية بقطاعاتها وبقوة كبيرة من رجالها وآلياتها حيث تعد كأكبر ثالث دول من ضمن المشاركين تمرين (الأسد المتأهب) والذي يقام على الأراضي المملكة الأردنيه الهاشمية، حيث تشارك 17 دولة في هذا التمرين، وقد شاركت القوات البرية الملكية السعودية بعدد كبير من الأفراد والمعدات المتطورة يساندها في ذلك طيران القوات البرية الملكية السعودية ومجموعة من منسوبي القوات الخاصة «الكوماندوز»، كما شاركت القوات الجوية الملكية السعودية بمجموع من الطائرات المقاتلة وطائرات الاستطلاع الحديثة وشاركت أيضا القوات البحرية الملكية السعودية بعدد من السفن والمعدات البحرية المتطورة وشاركت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي بعدد من كوادرها ومعداتها.
كما لدى القوات الخاصة «كوماندوز» للقوات البرية الملكية السعودية تمرين سنوي ثنائي مع وحدات العمليات الخاصة الفرنسية والتي تعد من أفضل القوات الخاصة عالميا تحت مسمى تمرين «نمر».
الجدير بالذكر أن القوات المسلحة السعودية لا تكتفي بالتمارين المشتركة فقط سوى الداخلية والخارجية بل كل قطاعاتها تعمل على عقد تمارين لرفع قدرات منسوبيها القتالية والتدريبية.