ناقش مساعد وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن أمس في بيروت، مع مسؤولين لبنانيين عددا من القضايا الداخلية منها رئاسة الجمهورية، والحفاظ على الاستقرار السياسي، ومكافحة الإرهاب.
وفي هذا السياق، أفاد القيادي في قوى 14 آذار النائب مروان حمادة الذي التقى المسؤول الأمريكي، أن جولة بلينكن للتطمين وتفسير تداعيات اتفاق لوزان بين إيران والقوى الغربية، وطالب اللبنانيين ان يأخذوا درسا من هذا الاتفاق ليطوروا حوارهم وينتخبوا رئيسا.
من جهته، اعتبر وزير المالية علي حسن خليل، أن بدايات الخروج من الأزمة الراهنة تكمن في انتخاب رئيس، باعتباره مطلب جميع اللبنانيين. ورأى أن الدعوة والجلوس الى الحوار من موقع القوة وليس من موقع ضعف، معتبرا أن تراكم هذه اللقاءات والحوارات سيؤدي لتحضير مناخات مناسبة لفتح ثغرات في الانسداد السياسي القائم، مطالبا الجميع بالعمل لايجاد صيغ وحلول لدفع عمل المؤسسات.
وفي هذا السياق، أفاد القيادي في قوى 14 آذار النائب مروان حمادة الذي التقى المسؤول الأمريكي، أن جولة بلينكن للتطمين وتفسير تداعيات اتفاق لوزان بين إيران والقوى الغربية، وطالب اللبنانيين ان يأخذوا درسا من هذا الاتفاق ليطوروا حوارهم وينتخبوا رئيسا.
من جهته، اعتبر وزير المالية علي حسن خليل، أن بدايات الخروج من الأزمة الراهنة تكمن في انتخاب رئيس، باعتباره مطلب جميع اللبنانيين. ورأى أن الدعوة والجلوس الى الحوار من موقع القوة وليس من موقع ضعف، معتبرا أن تراكم هذه اللقاءات والحوارات سيؤدي لتحضير مناخات مناسبة لفتح ثغرات في الانسداد السياسي القائم، مطالبا الجميع بالعمل لايجاد صيغ وحلول لدفع عمل المؤسسات.