احتفى كوكبة من نجوم الفن والإعلام والأدب بالصحافي الفني علي فقندش، بمناسبة ترجله عن مهنة المتاعب، بعد مسيرة نجاح استمرت زهاء 40 عاما، في حفل نظم في إحدى القاعات الكبرى، انطلق بعرض فيلم وثائقي عن حياة فقندش تناول طفولته وبلوغه النجاح في مسيرته الإعلامية بعصامية وجد واجتهاد.
وشارك في تكريم المحتفى به كثير من المسؤولين والأدباء والإعلاميين منهم الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام الأسبق، الشاعر إبراهيم خفاجي، مدير عام الإعلام المرئي والمسموع بمنطقة مكة المكرمة سعود الشيخي، مدير فرع وزارة الثقافة والإعلام بمنطقة مكة المكرمة وليد بن غازي بافقيه، سلامة الزيد مدير عام إذاعة جدة، الفنان محمد حمزة، محمد بخش، عبادي الجوهر، الدكتور عبدالله رشاد، طلال سلامة، رئيس نقابة الفنانين العرب مسعد فودة، الفنان سامح السريطي، المذيع علي داوود، الدكتور علي ناقور، مصطفى رضا، مساعد الزويهري، وعبدالإله دشيشة.
وأشاد الزميل فريد مخلص في الكلمة التي ألقاها في الاحتفال بمسيرة فقندش، مشيرا إلى أنه بنى نفسه بعصامية وجد واجتهاد وإخلاص وطيبة قلبه، ما أكسبه محبة كل من يتعامل معه، متمنيا له النجاح والسداد في حياته المقبلة.
وامتدح الشاعر إبراهيم خفاجي في كلمته المحتفى به، مثنيا على دعمه العديد من المواهب الغنائية والفنية الصاعدة وكانت لهم بصمات واضحة في الساحة الفنية.
وذكر خفاجي أن «العمدة» (وهو لقب فقندش) استطاع أن يجمع في كتابته بين الصحافة والفن في قالب واحد، مشيرا إلى أنه صحافي من الطراز الرفيع ملما بفنون صاحبة الجلالة، يمتلك روح الشباب في علمه وأدبه.
وبين الملحن غازي علي أنه عاش مع فقندش ذكريات جميلة منذ نحو أربعة عقود، لافتا إلى أنه تعرف عليه لأول مرة في منزل الفنان عمر كدرس -رحمه الله.
وقال غازي علي: «توثقت علاقتي بفقندش من أول لقاء، بعد أن وجدت تفكيره يتفق مع تفكيري في كثير من الأمور، من خلال عشقه للأغاني وأخبار الفنانين، إلى جانب الكلمات المتقاطعة، وبعد فترة التحق بصحيفة عكاظ وتخصص فيها، ومن ثم وضع قدميه في أول سلم الصحافة الفنية».
ووصف الفنان المصري سامح الصريطي علي فقندش بالإنسان المبدع والاستثنائي الدؤوب والمجتهد والحريص في عمله جدا ويحب مهنته، متمنيا له التوفيق حينما اتجه.
وروى يسلم باعسيل صديق طفولة المحتفى به، سر إطلاق لقب فقندش عليه، مشيرا إلى أنه تعارك مع علي حينما كان طفلا، وجاءت والدته تسأله حول الخلاف الذي نشب بينه وبين ابنها علي، فرد باعسيل عليها قائلا: «شيلي علي هذا الفقندش، ومنذ ذلك الوقت، أصبح الجميع يطلقون عليه لقب فقندش، واشتهر به».
وعاش فقندش موقفا طريفا مع فنان العرب محمد عبده، حين أحيا الأخير فرحا في بيت عمر بالجدم في مكة المكرمة، وأخذ علي حذاء محمد عبده، وبعد أن أمضى وقتا في البحث عنه، أعاده له، ومنها تعرف عليه، وبدأت علاقة مميزة بين فقندش ومحمد عبده حتى الآن.
وشهد حفل التكريم الذي نظم السبت الماضي، تقديم الهدايا للمحتفى به من الزملاء، وتخلله قصائد شعرية تناولت فقندش وأبرز المحطات في حياته.
وشارك في تكريم المحتفى به كثير من المسؤولين والأدباء والإعلاميين منهم الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام الأسبق، الشاعر إبراهيم خفاجي، مدير عام الإعلام المرئي والمسموع بمنطقة مكة المكرمة سعود الشيخي، مدير فرع وزارة الثقافة والإعلام بمنطقة مكة المكرمة وليد بن غازي بافقيه، سلامة الزيد مدير عام إذاعة جدة، الفنان محمد حمزة، محمد بخش، عبادي الجوهر، الدكتور عبدالله رشاد، طلال سلامة، رئيس نقابة الفنانين العرب مسعد فودة، الفنان سامح السريطي، المذيع علي داوود، الدكتور علي ناقور، مصطفى رضا، مساعد الزويهري، وعبدالإله دشيشة.
وأشاد الزميل فريد مخلص في الكلمة التي ألقاها في الاحتفال بمسيرة فقندش، مشيرا إلى أنه بنى نفسه بعصامية وجد واجتهاد وإخلاص وطيبة قلبه، ما أكسبه محبة كل من يتعامل معه، متمنيا له النجاح والسداد في حياته المقبلة.
وامتدح الشاعر إبراهيم خفاجي في كلمته المحتفى به، مثنيا على دعمه العديد من المواهب الغنائية والفنية الصاعدة وكانت لهم بصمات واضحة في الساحة الفنية.
وذكر خفاجي أن «العمدة» (وهو لقب فقندش) استطاع أن يجمع في كتابته بين الصحافة والفن في قالب واحد، مشيرا إلى أنه صحافي من الطراز الرفيع ملما بفنون صاحبة الجلالة، يمتلك روح الشباب في علمه وأدبه.
وبين الملحن غازي علي أنه عاش مع فقندش ذكريات جميلة منذ نحو أربعة عقود، لافتا إلى أنه تعرف عليه لأول مرة في منزل الفنان عمر كدرس -رحمه الله.
وقال غازي علي: «توثقت علاقتي بفقندش من أول لقاء، بعد أن وجدت تفكيره يتفق مع تفكيري في كثير من الأمور، من خلال عشقه للأغاني وأخبار الفنانين، إلى جانب الكلمات المتقاطعة، وبعد فترة التحق بصحيفة عكاظ وتخصص فيها، ومن ثم وضع قدميه في أول سلم الصحافة الفنية».
ووصف الفنان المصري سامح الصريطي علي فقندش بالإنسان المبدع والاستثنائي الدؤوب والمجتهد والحريص في عمله جدا ويحب مهنته، متمنيا له التوفيق حينما اتجه.
وروى يسلم باعسيل صديق طفولة المحتفى به، سر إطلاق لقب فقندش عليه، مشيرا إلى أنه تعارك مع علي حينما كان طفلا، وجاءت والدته تسأله حول الخلاف الذي نشب بينه وبين ابنها علي، فرد باعسيل عليها قائلا: «شيلي علي هذا الفقندش، ومنذ ذلك الوقت، أصبح الجميع يطلقون عليه لقب فقندش، واشتهر به».
وعاش فقندش موقفا طريفا مع فنان العرب محمد عبده، حين أحيا الأخير فرحا في بيت عمر بالجدم في مكة المكرمة، وأخذ علي حذاء محمد عبده، وبعد أن أمضى وقتا في البحث عنه، أعاده له، ومنها تعرف عليه، وبدأت علاقة مميزة بين فقندش ومحمد عبده حتى الآن.
وشهد حفل التكريم الذي نظم السبت الماضي، تقديم الهدايا للمحتفى به من الزملاء، وتخلله قصائد شعرية تناولت فقندش وأبرز المحطات في حياته.