رأى الخبير الاستراتيجي وقائد القوات الجوية المصرية السابق اللواء طلعت موسى أن الضربات الجوية ضمن عملية «عاصفة الحزم» نجحت باقتدار في قصف مراكز سيطرة متمردي الحوثيين التي تعتبر من بقايا نظام الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وبعضها مستورد من طهران.
وأضاف أن استمرار تلك الضربات كفيل بتدمير كافة البنية التحتية لتلك العصابة التي هدفها تقسيم اليمن إلى شمال وجنوب، مشيرا إلى أن الدفع بقوات برية إذا اقتضى الأمر سيكون لتأمين المدن الرئيسية والمنشآت والمصالح، وليس للاشتباك والاقتتال، فضلا عن دور القوات البحرية المهم.
وأشار الخبير إلى أن المملكة حريصة على الحل السلمي في اليمن شريطة تحجيم الحوثيين بالنظر إلى حجمهم الطبيعي داخل الشعب اليمني من أجل وحدة اليمن واستقرار أراضيه، والبعد عن الطائفية ووضع رؤية مستقبلية للتحديات التي تواجه اليمن.
وأضاف موسى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حريصة على الحل السياسي في اليمن كي لا تزداد جراح الأمة العربية أكثر من ذلك، بعد تدهور الوضع فى سوريا وليبيا. وقال إن عاصفة الحزم التي تقودها المملكة وعدد من الدول العربية والإسلامية، الهدف منها إجبار الجميع للجلوس على طاولة التفاوض بدلا من التصارع والاقتتال، موضحا أن التدخل الإيراني المتكرر في اليمن الهدف منه إشعال الفتنة وتقسيم اليمن على أساس طائفي، لافتا إلى أن الحل العسكري سيبقى خيارا لقوى التحالف لتطهير اليمن من براثن تلك الفتن.
وأضاف أن استمرار تلك الضربات كفيل بتدمير كافة البنية التحتية لتلك العصابة التي هدفها تقسيم اليمن إلى شمال وجنوب، مشيرا إلى أن الدفع بقوات برية إذا اقتضى الأمر سيكون لتأمين المدن الرئيسية والمنشآت والمصالح، وليس للاشتباك والاقتتال، فضلا عن دور القوات البحرية المهم.
وأشار الخبير إلى أن المملكة حريصة على الحل السلمي في اليمن شريطة تحجيم الحوثيين بالنظر إلى حجمهم الطبيعي داخل الشعب اليمني من أجل وحدة اليمن واستقرار أراضيه، والبعد عن الطائفية ووضع رؤية مستقبلية للتحديات التي تواجه اليمن.
وأضاف موسى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حريصة على الحل السياسي في اليمن كي لا تزداد جراح الأمة العربية أكثر من ذلك، بعد تدهور الوضع فى سوريا وليبيا. وقال إن عاصفة الحزم التي تقودها المملكة وعدد من الدول العربية والإسلامية، الهدف منها إجبار الجميع للجلوس على طاولة التفاوض بدلا من التصارع والاقتتال، موضحا أن التدخل الإيراني المتكرر في اليمن الهدف منه إشعال الفتنة وتقسيم اليمن على أساس طائفي، لافتا إلى أن الحل العسكري سيبقى خيارا لقوى التحالف لتطهير اليمن من براثن تلك الفتن.