ناقش عدد من خريجات الكليات العلمية والأدبية بمحافظة الأحساء والذي مضى على تخرجهن أكثر من 19 سنة وضعهن من عدم حصولهن على التعيين في الوظائف الحكومية أو في وزارة الخدمة المدنية بعد توقف نقاط المفاضلة وبعد إقرار اختبار الكفايات الذي بات العائق الأكبر في تعيينهن على حد قولهن راجين من المسؤولين في وزارة التعليم النظر في موضوعهن.
تقول سعاد مبارك، إحدى خريجات جامعة الملك فيصل بقسم التاريخ: مضى على تخرجي أكثر من عشر سنوات ولم أحصل على وظيفة من خلال الخدمة المدنية، أو حتى كمعلمة، علما أنني أحمل دبلوم حاسب آلي في تخصص المكاتب وفي عام 1433هـ، قدمت على 28 ألف وظيفة تعليمية متاحة و11 ألف وظيفة إدارية وعناصر المفاضلة كانت فقط للأقدمية وفي عام 1434هـ، فرض علينا اختبار القياس مما أدى إلى هبوط نقاطنا حيث كانت نقاطنا قبل دخول درجة قياس تؤهلنا للترشيح في الوظائف التعلمية وأصبحنا نحن الخريجات ضحية قرارات غير مدروسة مسبقا. وقالت نعيمة عبدالله، المتخرجة من جامعة الملك فيصل بقسم الجفرافيا: مضى 19 سنة على تخرجي وما زلت أسجل في نظام جدارة ولكن دون جدوى إلى أن وضع اختبار الكفايات للمعلمات والذي قضى على كل أمل في دخولي للمفاضلة على الوظائف التعليمية، وقالت: لنا الأولوية في الترشيح للوظائف التعلمية نظرا لأقدميتنا.
كما أضافت هدى عبدالعزيز، خريجة بكالوريوس بجامعة الملك فيصل وحاصلة على دبلوم عام في التربية ودبلوم في الحاسب الآلي: مضى على تخرجي 17 سنة ولم يحالفني الحظ حتى الآن في الحصول على التعيين، ونوهت: بعد هذه السنين أواجه عقبة أخرى تسد على الطريق وهي اختبار الكفايات ليقطع حبل الأمل في نيل الوظيفة وهي حق لي كمواطنة سعودية.
تقول سعاد مبارك، إحدى خريجات جامعة الملك فيصل بقسم التاريخ: مضى على تخرجي أكثر من عشر سنوات ولم أحصل على وظيفة من خلال الخدمة المدنية، أو حتى كمعلمة، علما أنني أحمل دبلوم حاسب آلي في تخصص المكاتب وفي عام 1433هـ، قدمت على 28 ألف وظيفة تعليمية متاحة و11 ألف وظيفة إدارية وعناصر المفاضلة كانت فقط للأقدمية وفي عام 1434هـ، فرض علينا اختبار القياس مما أدى إلى هبوط نقاطنا حيث كانت نقاطنا قبل دخول درجة قياس تؤهلنا للترشيح في الوظائف التعلمية وأصبحنا نحن الخريجات ضحية قرارات غير مدروسة مسبقا. وقالت نعيمة عبدالله، المتخرجة من جامعة الملك فيصل بقسم الجفرافيا: مضى 19 سنة على تخرجي وما زلت أسجل في نظام جدارة ولكن دون جدوى إلى أن وضع اختبار الكفايات للمعلمات والذي قضى على كل أمل في دخولي للمفاضلة على الوظائف التعليمية، وقالت: لنا الأولوية في الترشيح للوظائف التعلمية نظرا لأقدميتنا.
كما أضافت هدى عبدالعزيز، خريجة بكالوريوس بجامعة الملك فيصل وحاصلة على دبلوم عام في التربية ودبلوم في الحاسب الآلي: مضى على تخرجي 17 سنة ولم يحالفني الحظ حتى الآن في الحصول على التعيين، ونوهت: بعد هذه السنين أواجه عقبة أخرى تسد على الطريق وهي اختبار الكفايات ليقطع حبل الأمل في نيل الوظيفة وهي حق لي كمواطنة سعودية.