اعتبر عدد من المقيمين اليمنيين أن الدعم الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لليمن بقيمة 274 مليون دولار للأعمال الإنسانية يؤكد حرصه حفظه الله على دعم الاستقرار والتنمية في اليمن، مشيرين إلى أن الدعم سيساهم في إنهاء معاناة الشعب اليمني الذي أصبح يشكو نقص الخدمات والمواد الغذائية لاسيما بعد سيطرة الحوثيين على العديد من المنشآت الحيوية والخدمية.
وذكر هشام محمد أحمد (مقيم يعمل بالأحساء) إن ما به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- بإغاثة الشعب اليمن ليس بالغريب على قائد معطاء وإنساني، مشيرا إلى أن الشعوب الإسلامية والعربية اعتادت على مثل هذه المواقف الإنسانية من قبل القيادة السعودية.
وقال عدنان المنصري (مقيم يعمل بالأحساء) إن عاصفة الحزم أتت في وقتها لإنقاذ الشعب اليمني من التدهور وهاهو اليوم ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان – حفظه الله – ينقذ الشعب مرة أخرى بدعم سخي نتيجة لما به من ظروف صعبة.
وأشاد محمد العامري بالدعم السخي الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين وقال إن هذا ليس مستغربا على قيادة المملكة التي تعتبر دائما سباقة في فعل الخيرات، وأضاف إنه لا شك أن الدعم سوف يساهم في رفع المعاناة عن اليمنيين.
وذكر عبدالله الضالعي وعوض سالم (مقيمان يمنيان بتبوك) أن الدعم الذي حظي به الشعب اليمني كان له صدى كبيرا في نفوس اليمنيين كونه يأتي في فترة يعاني فيها الشعب اليمني من أضرار الميليشيات الحوثية التي ترتكب أفظع الجرائم في اليمن، ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان والوقوف بجانب الشعب اليمني يجعلنا ندرك ونعي البعد الإنساني الكبير الذي يحمله الملك لهذا الشعب.
وأكد محمد عرار (مقيم يمني) أن تخصيص 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الإنسانية للشعب اليمني سيكون له الأثر الإيجابي الكبير على أبناء هذا الشعب الذي يقدر وقفة هذا الملك الإنساني الرائع ولن ينكرها إلا جاحد.
وذكر أحمد علي وخالد عبدالله (مقيمان يمنيان بحائل) أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تسعى دائما إلى حفظ أمن اليمن، مشيرين إلى أن أبناء اليمن يشكرون المملكة لوقفاتها التاريخية المشرفة معهم والتي لا تمحى من الذاكرة، وعاصفة الحزم سيخلدها تاريخ اليمن وتبقى شاهدة عيان على موقف المملكة لنصرة الجار.
وقال كل من عادل الزهرة وعبدالفتاح علي وعلي اليافعي وصالح كمال: الدعم الأخير لليمن يجسد قوة العلاقة ومتانتها بين المملكة واليمن وأنهما يد واحد مترابطتان فيما بينهما.
وعبر كل من الرئيس العام للجالية اليمنية بالمنطقة الشرقية محمد أحمد العامري ونائب رئيس الجالية ياسين أحمد شمسان المقطري ومستشار الجالية اليمنية بالمنطقة الشرقية صالح عبدالله الضياني، عن اعتزازهم لما يجده الشعب اليمن من اهتمام لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأكدوا أن ما تمت تلبيته سريعا من تأمين مبلغ 274 مليون دولار خلال ساعات والمبلغ بالكامل مع أن الأمم المتحدة طالبت العالم بأسره ومع ذلك تكفلت المملكة بكامل هذا المبلغ نرى أن هذا مؤشرا طيبا ويعطي اطمئنانا للشعب اليمني أن عاصفة الحزم ليس عملا عسكريا فحسب بل إن المملكة ستقف مع الشعب لاستعادة الشرعية ثم إعمار اليمن وتذهب أبعد من ذلك أن لا تترك اليمنيين إلا وقد تم تأمين احتياجاتهم.
طارق أحمد، وأحمد علي العميسي، وعبدالله عبدالوهاب، وعبدالله أحمد محمد، وصادق سيف، وهشام عبدالقوي، قالوا «بلاشك يحتاج اليمن وأبناؤه إلى وقفة المملكة معه وهذا المبلغ الذي خصص للاحتياجات الإنسانية هو مطلب مهم وتم تأمينه من المملكة بالكامل ونتمنى أن يكون لباقي الدول وقفات مماثلة لأن اليمن يمر بمرحلة صعبة تحتاج منا جميعا التكاتف لإخراج اليمن من هذه الأزمة».
وقال رجل الأعمال عبدالرحمن السوادي «الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية لليمن منذ سنوات طويلة ليس بمستغرب ولا ينكره إلا جاحد، والدعم الأخير الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين للأعمال الإنسانية في اليمن يأتي تأكيد لحرصه حفظه الله على مساعدة الأشقاء في الدول المتضررة والتي يأتي في مقدمتها اليمن.
ويؤكد مسؤول الجاليات اليمنية في محافظة الطائف عبدالله شرف أن الدعم الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين يؤكد بما لا يدع مجالا للشك حرصه حفظه الله على استقرار الشعب اليمني والذي أصبح يعاني من نقص الخدمات والمواد الغذائية، وهذا ليس بمستغرب على الحكومة السعودية.
ويرى المقيم عبدالإله عبدالرب أن الدعم المستمر وما يجده الشعب اليمني من المملكة ليس بغريب عليهم وعلى حرصهم على اليمن وهذا الدعم سينهي الكثير من الحالات المأساوية التي يعيشها الشعب اليمني جراء السيطرة في السابق على المخابز والمخازن من قبل الحوثيين والميليشيات الأخرى وهذا الدعم سيعيد الحياة إلى الشعب اليمني.
وأوضح الإعلامي اليمني محمد ملاح أن اللفتة الإنسانية لخادم الحرمين الشريفين بتخصيص 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الإنسانية في اليمن ليست مستغربة من لدن القيادة بالمملكة، مشيرا إلى أن المملكة دأبت على الوقوف مع الشعب اليمني منذ سنوات طويلة.
واعتبر عبدالله علي محمد أن الدعم الأخير للشعب اليمني يؤكد أن حكومة المملكة تقف جنبا إلى جنب الشعب اليمني في كل المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وهذا نهج ولاة الأمر في السعودية منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.
كما يضيف عبدالله الجابري أن القرار برهن للعالم أن السعودية مع الشعب وأن الاستجابة لدعم الشرعية في اليمن أتت لتلبي مطالب الشعب اليمني وإغاثته.
ووصف جنيد باوزير الدعم الأخير لليمن بديدن هذه البلاد التي تحتضن الملايين سنويا لتأدية مناسك الحج والعمرة وتوفر لهم الدعم والأمن وكل ما يحتاجون إليه فمواقف المملكة معروفة ومشهودة للعالم.
وقال كل من رياض فاضل وخالد مارش الفقي وعرفات صالح الكيال: الدعم ليس بمستغرب على الملك سلمان فالمملكة قدمت وما زالت تقدم مختلف أنواع الدعم للشعب اليمني سواء من الناحية المادية أو المعنوية أو حتى من خلال إرسال مواد طبية.
وأشار كل من صالح أحمد محسن وثابت أحمد حسن ومحمد أحمد محسن اليافعي وأحمد محمد، إلى أن الدعم سيساعد الكثير من الأسر المتضررة من اعتداء الحوثيين عليهم بالقتل والتعذيب وترويع الآمنين من النساء والأطفال وأعرب كل من المساعد وصالح يحيى محمد وعلي حسين البكري عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين لوقفاته المشرفة وغير المستغربة من لدنه الكريم مع الشعب اليمني.
وقال كل من حسن أحمد حسين وهمدان صالح هرهرة وحسين محمد ناصر إن للملك سلمان بن عبدالعزيز مواقف تبقى دينا في عنق كل يمني حيث أمر حفظه الله بعاصفة الحزم بالتعاون مع الأشقاء في دول الخليج وبعض الدول العربية من أجل إعادة الشرعية لليمن وتحريرها من يد المعتدي الحوثي وأتباع الرئيس المخلوع والآن أمر حفظه الله بهذا المبلغ من أجل إغاثة اليمن وتقديم المعونات الإنسانية من الأدوية والأجهزة الطبية والغذاء واللبس وتوفير كل ما من شأنه إعادة البسمة إلى هذا الشعب المغلوب على أمره.
وقال ظافر الوايلي وطارق العولقي وعلي شدافا إن هذا الموقف من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤكد مواقفه الإنسانية، وحرصه على أن يعيش الشعب اليمني في أمن وأمان متمتعا بمقومات الحياة اليومية، وأشاروا إلى أن عاصفة الحزم التي تقودها المملكة تسير مع هذا الموقف النبيل.
من جانبهم، ثمن كل من سعيد الريدي وبدر لحمر ومشعل شدافا، موقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونجدته للشعب اليمني بهذه المساعدة المجزية، التي ستنقذهم مما لحق بهم جراء أعمال الحوثيين التخريبية، التي أدخلت اليمن في أزمة إنسانية
من جانبه عبر عبدالله بن فريد عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على هذا الدعم السخي للشعب اليمني، الذي يلمس الشعب اليمني دعمه لكل ما يضمن له الحياة الكريمة.
وذكر هشام محمد أحمد (مقيم يعمل بالأحساء) إن ما به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- بإغاثة الشعب اليمن ليس بالغريب على قائد معطاء وإنساني، مشيرا إلى أن الشعوب الإسلامية والعربية اعتادت على مثل هذه المواقف الإنسانية من قبل القيادة السعودية.
وقال عدنان المنصري (مقيم يعمل بالأحساء) إن عاصفة الحزم أتت في وقتها لإنقاذ الشعب اليمني من التدهور وهاهو اليوم ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان – حفظه الله – ينقذ الشعب مرة أخرى بدعم سخي نتيجة لما به من ظروف صعبة.
وأشاد محمد العامري بالدعم السخي الذي أمر به خادم الحرمين الشريفين وقال إن هذا ليس مستغربا على قيادة المملكة التي تعتبر دائما سباقة في فعل الخيرات، وأضاف إنه لا شك أن الدعم سوف يساهم في رفع المعاناة عن اليمنيين.
وذكر عبدالله الضالعي وعوض سالم (مقيمان يمنيان بتبوك) أن الدعم الذي حظي به الشعب اليمني كان له صدى كبيرا في نفوس اليمنيين كونه يأتي في فترة يعاني فيها الشعب اليمني من أضرار الميليشيات الحوثية التي ترتكب أفظع الجرائم في اليمن، ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان والوقوف بجانب الشعب اليمني يجعلنا ندرك ونعي البعد الإنساني الكبير الذي يحمله الملك لهذا الشعب.
وأكد محمد عرار (مقيم يمني) أن تخصيص 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الإنسانية للشعب اليمني سيكون له الأثر الإيجابي الكبير على أبناء هذا الشعب الذي يقدر وقفة هذا الملك الإنساني الرائع ولن ينكرها إلا جاحد.
وذكر أحمد علي وخالد عبدالله (مقيمان يمنيان بحائل) أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تسعى دائما إلى حفظ أمن اليمن، مشيرين إلى أن أبناء اليمن يشكرون المملكة لوقفاتها التاريخية المشرفة معهم والتي لا تمحى من الذاكرة، وعاصفة الحزم سيخلدها تاريخ اليمن وتبقى شاهدة عيان على موقف المملكة لنصرة الجار.
وقال كل من عادل الزهرة وعبدالفتاح علي وعلي اليافعي وصالح كمال: الدعم الأخير لليمن يجسد قوة العلاقة ومتانتها بين المملكة واليمن وأنهما يد واحد مترابطتان فيما بينهما.
وعبر كل من الرئيس العام للجالية اليمنية بالمنطقة الشرقية محمد أحمد العامري ونائب رئيس الجالية ياسين أحمد شمسان المقطري ومستشار الجالية اليمنية بالمنطقة الشرقية صالح عبدالله الضياني، عن اعتزازهم لما يجده الشعب اليمن من اهتمام لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأكدوا أن ما تمت تلبيته سريعا من تأمين مبلغ 274 مليون دولار خلال ساعات والمبلغ بالكامل مع أن الأمم المتحدة طالبت العالم بأسره ومع ذلك تكفلت المملكة بكامل هذا المبلغ نرى أن هذا مؤشرا طيبا ويعطي اطمئنانا للشعب اليمني أن عاصفة الحزم ليس عملا عسكريا فحسب بل إن المملكة ستقف مع الشعب لاستعادة الشرعية ثم إعمار اليمن وتذهب أبعد من ذلك أن لا تترك اليمنيين إلا وقد تم تأمين احتياجاتهم.
طارق أحمد، وأحمد علي العميسي، وعبدالله عبدالوهاب، وعبدالله أحمد محمد، وصادق سيف، وهشام عبدالقوي، قالوا «بلاشك يحتاج اليمن وأبناؤه إلى وقفة المملكة معه وهذا المبلغ الذي خصص للاحتياجات الإنسانية هو مطلب مهم وتم تأمينه من المملكة بالكامل ونتمنى أن يكون لباقي الدول وقفات مماثلة لأن اليمن يمر بمرحلة صعبة تحتاج منا جميعا التكاتف لإخراج اليمن من هذه الأزمة».
وقال رجل الأعمال عبدالرحمن السوادي «الدعم الذي تقدمه المملكة العربية السعودية لليمن منذ سنوات طويلة ليس بمستغرب ولا ينكره إلا جاحد، والدعم الأخير الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين للأعمال الإنسانية في اليمن يأتي تأكيد لحرصه حفظه الله على مساعدة الأشقاء في الدول المتضررة والتي يأتي في مقدمتها اليمن.
ويؤكد مسؤول الجاليات اليمنية في محافظة الطائف عبدالله شرف أن الدعم الذي قدمه خادم الحرمين الشريفين يؤكد بما لا يدع مجالا للشك حرصه حفظه الله على استقرار الشعب اليمني والذي أصبح يعاني من نقص الخدمات والمواد الغذائية، وهذا ليس بمستغرب على الحكومة السعودية.
ويرى المقيم عبدالإله عبدالرب أن الدعم المستمر وما يجده الشعب اليمني من المملكة ليس بغريب عليهم وعلى حرصهم على اليمن وهذا الدعم سينهي الكثير من الحالات المأساوية التي يعيشها الشعب اليمني جراء السيطرة في السابق على المخابز والمخازن من قبل الحوثيين والميليشيات الأخرى وهذا الدعم سيعيد الحياة إلى الشعب اليمني.
وأوضح الإعلامي اليمني محمد ملاح أن اللفتة الإنسانية لخادم الحرمين الشريفين بتخصيص 274 مليون دولار لأعمال الإغاثة الإنسانية في اليمن ليست مستغربة من لدن القيادة بالمملكة، مشيرا إلى أن المملكة دأبت على الوقوف مع الشعب اليمني منذ سنوات طويلة.
واعتبر عبدالله علي محمد أن الدعم الأخير للشعب اليمني يؤكد أن حكومة المملكة تقف جنبا إلى جنب الشعب اليمني في كل المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وهذا نهج ولاة الأمر في السعودية منذ تأسيسها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه.
كما يضيف عبدالله الجابري أن القرار برهن للعالم أن السعودية مع الشعب وأن الاستجابة لدعم الشرعية في اليمن أتت لتلبي مطالب الشعب اليمني وإغاثته.
ووصف جنيد باوزير الدعم الأخير لليمن بديدن هذه البلاد التي تحتضن الملايين سنويا لتأدية مناسك الحج والعمرة وتوفر لهم الدعم والأمن وكل ما يحتاجون إليه فمواقف المملكة معروفة ومشهودة للعالم.
وقال كل من رياض فاضل وخالد مارش الفقي وعرفات صالح الكيال: الدعم ليس بمستغرب على الملك سلمان فالمملكة قدمت وما زالت تقدم مختلف أنواع الدعم للشعب اليمني سواء من الناحية المادية أو المعنوية أو حتى من خلال إرسال مواد طبية.
وأشار كل من صالح أحمد محسن وثابت أحمد حسن ومحمد أحمد محسن اليافعي وأحمد محمد، إلى أن الدعم سيساعد الكثير من الأسر المتضررة من اعتداء الحوثيين عليهم بالقتل والتعذيب وترويع الآمنين من النساء والأطفال وأعرب كل من المساعد وصالح يحيى محمد وعلي حسين البكري عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين لوقفاته المشرفة وغير المستغربة من لدنه الكريم مع الشعب اليمني.
وقال كل من حسن أحمد حسين وهمدان صالح هرهرة وحسين محمد ناصر إن للملك سلمان بن عبدالعزيز مواقف تبقى دينا في عنق كل يمني حيث أمر حفظه الله بعاصفة الحزم بالتعاون مع الأشقاء في دول الخليج وبعض الدول العربية من أجل إعادة الشرعية لليمن وتحريرها من يد المعتدي الحوثي وأتباع الرئيس المخلوع والآن أمر حفظه الله بهذا المبلغ من أجل إغاثة اليمن وتقديم المعونات الإنسانية من الأدوية والأجهزة الطبية والغذاء واللبس وتوفير كل ما من شأنه إعادة البسمة إلى هذا الشعب المغلوب على أمره.
وقال ظافر الوايلي وطارق العولقي وعلي شدافا إن هذا الموقف من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤكد مواقفه الإنسانية، وحرصه على أن يعيش الشعب اليمني في أمن وأمان متمتعا بمقومات الحياة اليومية، وأشاروا إلى أن عاصفة الحزم التي تقودها المملكة تسير مع هذا الموقف النبيل.
من جانبهم، ثمن كل من سعيد الريدي وبدر لحمر ومشعل شدافا، موقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونجدته للشعب اليمني بهذه المساعدة المجزية، التي ستنقذهم مما لحق بهم جراء أعمال الحوثيين التخريبية، التي أدخلت اليمن في أزمة إنسانية
من جانبه عبر عبدالله بن فريد عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على هذا الدعم السخي للشعب اليمني، الذي يلمس الشعب اليمني دعمه لكل ما يضمن له الحياة الكريمة.