حين نتحدث عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ فإننا نتحدث عن منظومة متكاملة من الإدارة لزمام الحكم وحسن التدبير لكل ما تقتضيه الضرورة في بلد مساحته تعادل مساحة قارة.. وحين نتحدث عن الملك سلمان.. فإننا ندرك تماما أننا أمام رجل إدارة عملي ومدرسة في الإدارة، كرس حياته كلها في التخطيط والتنمية من أجل هذا الوطن.. وندرك أننا أمام إنسان يتلمس هموم وهواجس المواطن.. وهذا يظهر جليا في كل حديث للملك ــ يحفظه الله ــ ولو كانت مدينة الرياض تتحدث لأغرقتنا في الحديث عن هذا الرجل الذي بنى المدينة بروح التنمية والإعمار والنهضة الشاملة، وكل ركن من أركان هذه المدينة يشهد على فعل ورؤية هذا الرجل العميقة والمعطاءة بكل معاني الكلمة.
ولا عجب، إذا، في اختيار أهم المجلات العالمية والأكثر مهنية وتحكيمية (مجلة التايم الأمريكية) لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ كونه أحد الزعماء الـ11 المؤثرين في العالم. الأمر الذي يعكس عالمية هذا الرجل وتفكيره كقائد وزعيم دولي بات حديث القاصي والداني في العالم.
وبدون شك، فإن اختيار التايم الأمريكية للملك كشخصية عالمية مؤثرة هو إشعار بدور المملكة التاريخي في المنطقة، وهي شهادة على أن هذا البلد يمثل مركزا عالميا يحسب له ألف حساب على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية، وبالطبع فإن هذا لم يأتِ من فراغ، لولا حكمة الملك سلمان.
لقد كرس الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم وقته وجهده في خدمة كافة القضايا المحلية والإقليمية والدولية، ولعل من يلحظ ــ وهو واضح للجميع ــ ما يشهده العالم من اضطرابات، وخصوصا في المنطقة المحيطة بنا، يستشرف كم أن هذا الرجل حكيم ومتفانٍ في كل أوقاته، لقد خاضت بلاده حربا، بينما المواطن آمن في بيته لم يكد يشعر بها إلا عبر وسائل الإعلام.
وبفضل الله، ثم حكمة هذا الملك الإنسان، فإن المملكة اليوم تعتبر حجر الزاوية الأساس في استقرار المنطقة، وقد أصبحت قبلة زعماء العالم يقصدونها للاستماع إلى السياسي الحكيم سلمان بن عبدالعزيز، الذي لا يخذلهم في الرأي ولا في الموقف، فهو الملك ابن الملك الذي تربى في مدرسة الحكمة والدهاء والإدارة الحكيمة.
سلمان بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ قاهر المتربصين بأمن هذا الوطن وحامي الديار بعون الله ثم محبة وولاء أبناء هذا الوطن الذين يلتفون حول ملكهم.. هو فارس نبيل يقتدى بنهجه ويستنار بعقله.. إنه الملك الحكيم والقائد القوي صاحب القرار التاريخي الشجاع.. ملك الحزم والحسم سلمان ــ أعزه الله ونصره ووفقه.
ولا عجب، إذا، في اختيار أهم المجلات العالمية والأكثر مهنية وتحكيمية (مجلة التايم الأمريكية) لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ كونه أحد الزعماء الـ11 المؤثرين في العالم. الأمر الذي يعكس عالمية هذا الرجل وتفكيره كقائد وزعيم دولي بات حديث القاصي والداني في العالم.
وبدون شك، فإن اختيار التايم الأمريكية للملك كشخصية عالمية مؤثرة هو إشعار بدور المملكة التاريخي في المنطقة، وهي شهادة على أن هذا البلد يمثل مركزا عالميا يحسب له ألف حساب على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية، وبالطبع فإن هذا لم يأتِ من فراغ، لولا حكمة الملك سلمان.
لقد كرس الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم وقته وجهده في خدمة كافة القضايا المحلية والإقليمية والدولية، ولعل من يلحظ ــ وهو واضح للجميع ــ ما يشهده العالم من اضطرابات، وخصوصا في المنطقة المحيطة بنا، يستشرف كم أن هذا الرجل حكيم ومتفانٍ في كل أوقاته، لقد خاضت بلاده حربا، بينما المواطن آمن في بيته لم يكد يشعر بها إلا عبر وسائل الإعلام.
وبفضل الله، ثم حكمة هذا الملك الإنسان، فإن المملكة اليوم تعتبر حجر الزاوية الأساس في استقرار المنطقة، وقد أصبحت قبلة زعماء العالم يقصدونها للاستماع إلى السياسي الحكيم سلمان بن عبدالعزيز، الذي لا يخذلهم في الرأي ولا في الموقف، فهو الملك ابن الملك الذي تربى في مدرسة الحكمة والدهاء والإدارة الحكيمة.
سلمان بن عبدالعزيز ــ يحفظه الله ــ قاهر المتربصين بأمن هذا الوطن وحامي الديار بعون الله ثم محبة وولاء أبناء هذا الوطن الذين يلتفون حول ملكهم.. هو فارس نبيل يقتدى بنهجه ويستنار بعقله.. إنه الملك الحكيم والقائد القوي صاحب القرار التاريخي الشجاع.. ملك الحزم والحسم سلمان ــ أعزه الله ونصره ووفقه.