قالت المدير التنفيذي للأمم المتحدة لشؤون المناخ كرستينا فغراس إن الأمم المتحدة تعمل جاهدة على مساندة المملكة في جهودها لإيجاد حلول لانبعاثات الغاز و إيجاد الطرق المناسبة لنقل الغاز بطريقة آمنة للحد من الانبعاثات الغازية.
وأضافت في تصريحات على هامش مشاركتها في الندوة العالمية لمبادرة غاز الميثان التي انطلقت أمس في محافظة الخبر، إن هذه الزيارة تعتبر الثانية للمملكة لبحث إيجاد آليات إضافة للطاقة في المستقبل، مشيرة إلى أن الغاز والنفط مثل أهمية كبرى للاقتصاد العالمي، بيد أن تلك الأهمية لا تعني تغافل دور الانبعاثات الغازية على المناخ، ما يتطلب تكاتف الجهود للبحث عن وسائل أخرى للتقليل من الانبعاثات على المستوى العالمي. وذكرت أن الأمم المتحدة تعمل جاهدة على مساندة 194 حكومة على المستوى العالمي لإيجاد حول لانبعاثات الغاز، داعية المملكة لتنويع مصادر اقتصادها عوضا على الاعتماد على البترول والغاز في الدخل القومي، لافتة إلى أن هذه المواد ليست مستدامة، ما يفرض إيجاد قنوات أخرى مستدامة لرفد اقتصاد المملكة في المستقبل. وأوضحت أن الأمم المتحدة تعمل على تقييم، بمقارنة بين الجهود التي تبذلها الدول العالمية في مجال البيئة، مؤكدة وجود تقدم بطيء في الجهود المتعلقة بمعالجة الانبعاثات، مرجعة ذلك لوجود مواضيع معقدة، لكنها تتوقع التوصل إلى اتفاق بين الدول المعنية خلال قمة باريس بشأن تحفيض نسبة الكربون، لافتة إلى أن قرارات قمم الأرض التي تعقد ستكون ملزمة على المستوى العالمي بين الدول و لكنها ليست ملزمة على المستوى المحلي الداخلي.
وأضافت في تصريحات على هامش مشاركتها في الندوة العالمية لمبادرة غاز الميثان التي انطلقت أمس في محافظة الخبر، إن هذه الزيارة تعتبر الثانية للمملكة لبحث إيجاد آليات إضافة للطاقة في المستقبل، مشيرة إلى أن الغاز والنفط مثل أهمية كبرى للاقتصاد العالمي، بيد أن تلك الأهمية لا تعني تغافل دور الانبعاثات الغازية على المناخ، ما يتطلب تكاتف الجهود للبحث عن وسائل أخرى للتقليل من الانبعاثات على المستوى العالمي. وذكرت أن الأمم المتحدة تعمل جاهدة على مساندة 194 حكومة على المستوى العالمي لإيجاد حول لانبعاثات الغاز، داعية المملكة لتنويع مصادر اقتصادها عوضا على الاعتماد على البترول والغاز في الدخل القومي، لافتة إلى أن هذه المواد ليست مستدامة، ما يفرض إيجاد قنوات أخرى مستدامة لرفد اقتصاد المملكة في المستقبل. وأوضحت أن الأمم المتحدة تعمل على تقييم، بمقارنة بين الجهود التي تبذلها الدول العالمية في مجال البيئة، مؤكدة وجود تقدم بطيء في الجهود المتعلقة بمعالجة الانبعاثات، مرجعة ذلك لوجود مواضيع معقدة، لكنها تتوقع التوصل إلى اتفاق بين الدول المعنية خلال قمة باريس بشأن تحفيض نسبة الكربون، لافتة إلى أن قرارات قمم الأرض التي تعقد ستكون ملزمة على المستوى العالمي بين الدول و لكنها ليست ملزمة على المستوى المحلي الداخلي.