وصف سياسيان خليجيان الخطوات التي اقدمت عليها القيادة السعودية بالحكيمة والتي تصب في مصلحة المستقبل السياسي الخارجي للمملكة، مؤكدين في الوقت نفسه ثبات تلك السياسة مع ادخال عناصر شابة لمنحها مزيدا من الحيوية والثقة على المستويين الاقليمي والدولي.
حيث اكد المحلل السياسي الكويتي الدكتور عبدالهادي العجي، بأن الثبات كان عنصرا مستمرا في السياسة السعودية رغم الاحداث التي عصفت بالمنطقة، لكن التغيير ليس في روح السياسة السعودية الخارجية وإنما في النوعية بضخ دماء شابة وحالة جديدة اثبتت كفاءتها.
واضاف بأن هذه القرارات تلقى قبولا شعبيا واسعا وهناك حالة من الرضا التام داخليا وخليجيا على مشروع ضخ الدماء الشابة في المناصب العليا في الدولة، ولذلك فالكل يريد أن تستمر هذه الشخصية التي اوجدت روحا تفاعلية على المستويات السعودية والخليجية لإنقاذ وحماية مصالحها في المنطقة، موضحا بأن الكل سيترقب عمل هؤلاء الشباب الذين نتمنى لهم التوفيق في مهامهم، فهم المستقبل الذي نعتمد عليه في إحياء الروح الخليجية والواقع العربي لخلق استقرار واسع في المنطقة.
من جهته، أكد عضو البرلمان البحريني المستقل الدكتور جمال البوحسن، على حكمة وبعد نظر القيادة السعودية في إرساء دعائم المستقبل السياسي للمملكة والمستمد من ثوابت سطرها المؤسس الملك عبدالعزيز، وهي ثوابت لا تتغير ولكنها تعمل على ايجاد صيغة مناسبة لكل التغيرات في المنطقة للحفاظ على مصالحها ومصالح اشقاءها في الخليج والدول العربية. مضيفا بأن القرارات الجريئة التي اتخذتها المملكة وبدعم ومساندة قوية من اشقاءها في دول الخليج والدول العربية في عاصفة الحزم ادهشت العالم واعادت الروح إلى التضامن العربي واشعلت النشوة في قلوب كل العرب الشرفاء.
حيث اكد المحلل السياسي الكويتي الدكتور عبدالهادي العجي، بأن الثبات كان عنصرا مستمرا في السياسة السعودية رغم الاحداث التي عصفت بالمنطقة، لكن التغيير ليس في روح السياسة السعودية الخارجية وإنما في النوعية بضخ دماء شابة وحالة جديدة اثبتت كفاءتها.
واضاف بأن هذه القرارات تلقى قبولا شعبيا واسعا وهناك حالة من الرضا التام داخليا وخليجيا على مشروع ضخ الدماء الشابة في المناصب العليا في الدولة، ولذلك فالكل يريد أن تستمر هذه الشخصية التي اوجدت روحا تفاعلية على المستويات السعودية والخليجية لإنقاذ وحماية مصالحها في المنطقة، موضحا بأن الكل سيترقب عمل هؤلاء الشباب الذين نتمنى لهم التوفيق في مهامهم، فهم المستقبل الذي نعتمد عليه في إحياء الروح الخليجية والواقع العربي لخلق استقرار واسع في المنطقة.
من جهته، أكد عضو البرلمان البحريني المستقل الدكتور جمال البوحسن، على حكمة وبعد نظر القيادة السعودية في إرساء دعائم المستقبل السياسي للمملكة والمستمد من ثوابت سطرها المؤسس الملك عبدالعزيز، وهي ثوابت لا تتغير ولكنها تعمل على ايجاد صيغة مناسبة لكل التغيرات في المنطقة للحفاظ على مصالحها ومصالح اشقاءها في الخليج والدول العربية. مضيفا بأن القرارات الجريئة التي اتخذتها المملكة وبدعم ومساندة قوية من اشقاءها في دول الخليج والدول العربية في عاصفة الحزم ادهشت العالم واعادت الروح إلى التضامن العربي واشعلت النشوة في قلوب كل العرب الشرفاء.