يرعى صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، اليوم، انطلاق فعاليات مسابقة جامعة الملك عبدالعزيز للقرآن الكريم لطلاب وطالبات جامعات منطقة مكة المكرمة في نسختها الثانية كأكبر مسابقة من نوعها على مستوى الجامعات السعودية، التي تنظمها الجامعة بالتعـــــاون مع الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه «تبيان» وذلك بفندق ميريديان بجدة، وتستمر الفعاليات على مدى يومين بمشاركة 17 جامعة وكلية حكومية وأهلية بالمنطقة.
وبين رئيس اللجنة التنظيمية للمسابقة ومدير فرع الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه «تبيان» الدكتور صلاح بن سالم باعثمان، أن المسابقــــــة التي رصدت متابعة «772» ألف طالب وطالبة يدرسون القرآن الكريم في الجامعات والكليات الحكوميــــــة والأهلية بالمملكــــــة منهم «369» ألف طالب و «403» آلاف طالبــــة يتنافســــــون في حفظ كتاب الله الكريم ويستخلص منهم عبر تصفيات داخلية على مستوى جامعــــــاتهم ليخضعوا عبر المراحــــــل النهائيــــة للمسابقــــــة للتحكيـــــم من قبل لجنة متخصصــــــة مكــــونـــــة من 6 أعضاء و6 عضــــــوات يمثلون جامعات منطقة مكة المكرمة.
ولفت باعثمان إلى أن لجان التحكيم متخصصة في القرآن الكريم والقراءات والتجويد، حيث تنطبق معايير التحكيم على جودة الحفظ والإلمام بأحكام التجويد وحسن الوقف والابتداء والاسترسال في الأداء، موظفة الطرق الإلكترونية في رصد النتائج وحساب النقاط للوصول إلى محصلات في غاية الدقة وبسرعة متناهية في التعامل مع الكم الهائل من المشاركين والمشاركات في المسابقة.
ونوه باعثمان بسعي هــــذه المسابقـــــــة للارتقاء بمستوى الطلاب والطــــــالبات في جامعات منطقة مكة المكرمة فكريــــــاً وعلمياً وتربوياً وتوجيههم لاستغلال أوقاتهم فيما يعود عليهم بالنفع والفـــــــائدة وتحقيق الرابطـــــة الأخويــــــة والإيمانيـــــة بين طلاب الجامعات والإسهــــــام في تطبيق سياســـــة وزارة التعليم بنشر الوعي القرآني والمنهج الوسطي.
وبين رئيس اللجنة التنظيمية للمسابقة ومدير فرع الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه «تبيان» الدكتور صلاح بن سالم باعثمان، أن المسابقــــــة التي رصدت متابعة «772» ألف طالب وطالبة يدرسون القرآن الكريم في الجامعات والكليات الحكوميــــــة والأهلية بالمملكــــــة منهم «369» ألف طالب و «403» آلاف طالبــــة يتنافســــــون في حفظ كتاب الله الكريم ويستخلص منهم عبر تصفيات داخلية على مستوى جامعــــــاتهم ليخضعوا عبر المراحــــــل النهائيــــة للمسابقــــــة للتحكيـــــم من قبل لجنة متخصصــــــة مكــــونـــــة من 6 أعضاء و6 عضــــــوات يمثلون جامعات منطقة مكة المكرمة.
ولفت باعثمان إلى أن لجان التحكيم متخصصة في القرآن الكريم والقراءات والتجويد، حيث تنطبق معايير التحكيم على جودة الحفظ والإلمام بأحكام التجويد وحسن الوقف والابتداء والاسترسال في الأداء، موظفة الطرق الإلكترونية في رصد النتائج وحساب النقاط للوصول إلى محصلات في غاية الدقة وبسرعة متناهية في التعامل مع الكم الهائل من المشاركين والمشاركات في المسابقة.
ونوه باعثمان بسعي هــــذه المسابقـــــــة للارتقاء بمستوى الطلاب والطــــــالبات في جامعات منطقة مكة المكرمة فكريــــــاً وعلمياً وتربوياً وتوجيههم لاستغلال أوقاتهم فيما يعود عليهم بالنفع والفـــــــائدة وتحقيق الرابطـــــة الأخويــــــة والإيمانيـــــة بين طلاب الجامعات والإسهــــــام في تطبيق سياســـــة وزارة التعليم بنشر الوعي القرآني والمنهج الوسطي.