حظيت الجمهورية اليمنية منذ انضمامها لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون ومكتبه التنفيذي عام 2003م بدعم فني ومالي من دول الخليج من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية فيها.
وأوضح تقرير صادر عن مجلس وزراء الصحة الخليجي، أن دول الخليج العربية مولت إنشاء مشروعات صحية في الجمهورية اليمنية، لافتا إلى أن المملكة مولت إنشاء مستشفى عدن العام، ومشروع جعل الجزيرة العربية خالية من الملاريا، وتشييد مدينة الملك عبدالله الطبية بتكلفة 230 مليونا في صنعاء، والمدينة الطبية في مدينة الحديدة بتكلفة 50 مليون دولار بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية، علاوة على علاج اليمنيين في المملكة، وزيادة الأعداد التي يمكن علاجها من الأمراض المستعصية، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية اليمنية في المملكة.
كما مولت دولة الإمارات العربية المتحدة إنشاء مستشفى مركزي في جزيرة سقطرى اليمنية، ومستشفى زايد للأمومة والطفولة بصنعاء، بينما خصصت دولة الكويت ميزانية سنوية أجور حاجيات العاملين والمتطلبات في مستشفى الكويت بجامعة صنعاء، ونفذت العديد من المشروعات التمويلية وسلمتها هدية للحكومة اليمنية تمثلت في المستشفيات والمراكز الطبية وغيرها من المنشآت والمرافق العامة الأخرى المتنوعة، إضافة إلى إسهامات متنوعة عبر الصناديق المالية والمؤسسات الاستثمارية، فيما قدمت دولة قطر تمويلا لإنشاء مدينة حمد الطبية بمدينة تعز بتكلفة 280 مليون دولار، ومشاركات تنموية أخرى كدعم برنامج القلب الدائم الذي يقام تحت شعار «إنقاذ حياة».
وأوضح تقرير صادر عن مجلس وزراء الصحة الخليجي، أن دول الخليج العربية مولت إنشاء مشروعات صحية في الجمهورية اليمنية، لافتا إلى أن المملكة مولت إنشاء مستشفى عدن العام، ومشروع جعل الجزيرة العربية خالية من الملاريا، وتشييد مدينة الملك عبدالله الطبية بتكلفة 230 مليونا في صنعاء، والمدينة الطبية في مدينة الحديدة بتكلفة 50 مليون دولار بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية، علاوة على علاج اليمنيين في المملكة، وزيادة الأعداد التي يمكن علاجها من الأمراض المستعصية، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية اليمنية في المملكة.
كما مولت دولة الإمارات العربية المتحدة إنشاء مستشفى مركزي في جزيرة سقطرى اليمنية، ومستشفى زايد للأمومة والطفولة بصنعاء، بينما خصصت دولة الكويت ميزانية سنوية أجور حاجيات العاملين والمتطلبات في مستشفى الكويت بجامعة صنعاء، ونفذت العديد من المشروعات التمويلية وسلمتها هدية للحكومة اليمنية تمثلت في المستشفيات والمراكز الطبية وغيرها من المنشآت والمرافق العامة الأخرى المتنوعة، إضافة إلى إسهامات متنوعة عبر الصناديق المالية والمؤسسات الاستثمارية، فيما قدمت دولة قطر تمويلا لإنشاء مدينة حمد الطبية بمدينة تعز بتكلفة 280 مليون دولار، ومشاركات تنموية أخرى كدعم برنامج القلب الدائم الذي يقام تحت شعار «إنقاذ حياة».