أكد احمد الكحيلان القيادي البارز في حزب المؤتمر الشعبي اليمني الذي يتزعمه المخلوع علي عبدالله صالح، أن الحوار اليمني المرتقب في الرياض يومي 17 و18 مايو الجاري يصب في مصلحة عودة الامن والاستقرار للشعب اليمني كون أن من بين الحضور قيادات شعبية وحزبية مؤثرة تمثل كافة التيارات الشعبية، وقيادات من المؤتمر الشعبي العام من كافة المحافظات اليمنية، كما يتوقع ان تكون نتائج المؤتمر سيفا مسلطا على رقاب كل من يريد الخراب والدمار للبلاد للشعب اليمني، من المتمرديين الحوثيين وانصار الرئس المخلوع علي عبد الله صالح.
وقال الكحيلان الموجود حاليا بالقاهرة لـ«عكاظ» إن الحوار اليمني في الرياض سوف يكون مكملا للقاء مرتقب لعدد من أعضاء المؤتمر الشعبي بالقاهرة خلال الأيام المقبلة لبحث الأزمة اليمنية وعزل صالح من رئاسة المؤتمر، نافيا ما يتردد أن لقاء القاهرة يتعارض مع لقاء الرياض أو العكس، مؤكدا أنهما يكملان بعضهما، والهدف منهما الخروج بصيغة عن الاوضاع المتدهورة التي تعيشها البلاد منذ سنوات، والتي زادت حدتها خلال الأشهر الماضية بعد الانقلاب الذي قام به الحوثيون ضد الرئيس الشرعي عبد ربه منصور، معتبرا ان لقاء الرياض يعكس حرص المملكة ودول الخليج على أمن واستقرار ووحدة اليمن، ونجاح عملية الانتقال السياسي، كخيار وحيد للخروج باليمن إلى بر الأمان.
وأضاف القيادي البارز في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، أن المملكة تهدف من الحوار انهاء الازمة ومساعدة الشعب اليمني الى جانب عملها مع المنظمات الإنسانية الدولية لتسهيل جهودها الرامية إلى جلب المساعدة التي يحتاجها الشعب اليمني.
وقال: نأمل من كافة التجمعات اليمنية الاتفاق على مخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية في الرياض لانقاذ اليمن ووحدة اراضيه قبل تقسيمه كما يحدث الآن لعدد من الدول العربية.
وقال الكحيلان الموجود حاليا بالقاهرة لـ«عكاظ» إن الحوار اليمني في الرياض سوف يكون مكملا للقاء مرتقب لعدد من أعضاء المؤتمر الشعبي بالقاهرة خلال الأيام المقبلة لبحث الأزمة اليمنية وعزل صالح من رئاسة المؤتمر، نافيا ما يتردد أن لقاء القاهرة يتعارض مع لقاء الرياض أو العكس، مؤكدا أنهما يكملان بعضهما، والهدف منهما الخروج بصيغة عن الاوضاع المتدهورة التي تعيشها البلاد منذ سنوات، والتي زادت حدتها خلال الأشهر الماضية بعد الانقلاب الذي قام به الحوثيون ضد الرئيس الشرعي عبد ربه منصور، معتبرا ان لقاء الرياض يعكس حرص المملكة ودول الخليج على أمن واستقرار ووحدة اليمن، ونجاح عملية الانتقال السياسي، كخيار وحيد للخروج باليمن إلى بر الأمان.
وأضاف القيادي البارز في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، أن المملكة تهدف من الحوار انهاء الازمة ومساعدة الشعب اليمني الى جانب عملها مع المنظمات الإنسانية الدولية لتسهيل جهودها الرامية إلى جلب المساعدة التي يحتاجها الشعب اليمني.
وقال: نأمل من كافة التجمعات اليمنية الاتفاق على مخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية في الرياض لانقاذ اليمن ووحدة اراضيه قبل تقسيمه كما يحدث الآن لعدد من الدول العربية.