يعاني الشاب العشريني حمدان عطية العمري من مرض الصرع، نتيجة زيادة في كهرباء المخ، منذ سن عمره المبكر، ما أعاقه عن ممارسة حياته بطريقة طبيعية. وعلى الرغم من مداومته على تناول العلاج، إلا أن نوبات الصرع تداهمه من حين لآخر.
وقال: «أعاني من الصرع منذ طفولتي وأعاقني عن ممارسة حياتي كالأصحاء، وكنت أراجع العيادات الخارجية في مستشفى المخواة، وحولوني إلى مستشفى الملك فهد في الباحة، الذين أجروا لي أشعة مغناطيسية وتخطيطا للمخ، وبينت النتائج سلامتي، على الرغم من أنني أعاني من نوبات صرع، مع استخدام العقاقير»، مشيرا إلى أنه يسقط أرضا ويتشنج، في أي وقت وفي أي مكان، ما دفعه لتجنب حضور المناسبات العامة.
وتمنى العمري أن يجد العلاج في أحد المستشفيات المتقدمة في المملكة، ليمارس حياته بطريقة طبيعية ويتزوج ويكون أسرة، خصوصا أن العمر تقدم به، وبات على مشارف الثلاثين، مبينا أنه يعمل في إحدى المؤسسات متعاقدا براتب يصل لثلاثة آلاف ريال.
وقال: «أعاني من الصرع منذ طفولتي وأعاقني عن ممارسة حياتي كالأصحاء، وكنت أراجع العيادات الخارجية في مستشفى المخواة، وحولوني إلى مستشفى الملك فهد في الباحة، الذين أجروا لي أشعة مغناطيسية وتخطيطا للمخ، وبينت النتائج سلامتي، على الرغم من أنني أعاني من نوبات صرع، مع استخدام العقاقير»، مشيرا إلى أنه يسقط أرضا ويتشنج، في أي وقت وفي أي مكان، ما دفعه لتجنب حضور المناسبات العامة.
وتمنى العمري أن يجد العلاج في أحد المستشفيات المتقدمة في المملكة، ليمارس حياته بطريقة طبيعية ويتزوج ويكون أسرة، خصوصا أن العمر تقدم به، وبات على مشارف الثلاثين، مبينا أنه يعمل في إحدى المؤسسات متعاقدا براتب يصل لثلاثة آلاف ريال.