كشفت مصادر أردنية، عن جهود تبذلها عمان لمعاودة التفاوض الفلسطيني والإسرائيلي، في ظل انسداد الأفق السياسي في أعقاب تعنت ورفض الحكومة الإسرائيلية الالتزام بما تم الاتفاق عليه بوقف الاستيطان في الأراضي المحتلة وإجراءات الأمر الواقع التي تفرضها ضد الفلسطينيين.
ونقلت «وكالة قدس نت للأنباء» عن تلك المصادر، أن مسؤولين أردنيين كبارا أجروا سلسلة اتصالات مع مسؤولين أوروبيين وأمريكيين للتنسيق للدفع باتجاه عودة الفلسطينيين وإسرائيل إلى طاولة المفاوضات على أسس من شأنها التوصل لحلول نهائية لقضايا الوضع النهائي وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضافت، أن سلسلة لقاءات أجريت مؤخرا بين مسؤولين كبار في السلطة الفلسطينية ونظرائهم من الأردن لبحث الآلية التي يتوجب اتباعها في المفاوضات القادمة. وأكدت أن الأردن يسعى للحصول على ضمانات دولية لإلزام إسرائيل بتنفيذ كافة الاتفاقات التي ستنتج عنها المفاوضات حال استئنافها.
ونقلت «وكالة قدس نت للأنباء» عن تلك المصادر، أن مسؤولين أردنيين كبارا أجروا سلسلة اتصالات مع مسؤولين أوروبيين وأمريكيين للتنسيق للدفع باتجاه عودة الفلسطينيين وإسرائيل إلى طاولة المفاوضات على أسس من شأنها التوصل لحلول نهائية لقضايا الوضع النهائي وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضافت، أن سلسلة لقاءات أجريت مؤخرا بين مسؤولين كبار في السلطة الفلسطينية ونظرائهم من الأردن لبحث الآلية التي يتوجب اتباعها في المفاوضات القادمة. وأكدت أن الأردن يسعى للحصول على ضمانات دولية لإلزام إسرائيل بتنفيذ كافة الاتفاقات التي ستنتج عنها المفاوضات حال استئنافها.