أرجو ألا يكون صحيحا ما يتم تداوله عن تعديل دوام العمل خلال شهر رمضان، ليبدأ الساعة السادسة صباحا وينتهي ظهرا، فالطبيعي أن نساعد الناس على ضبط حياتهم الطبيعية بدلا من أن نقلب ليلهم نهارا ونهارهم ليلا!
ما أقترحه هو أن يتم تأخير بدء الدوام ليبدأ ظهرا وينتهي قبل المغرب!
***
«هيا تعال» بالفارسي!
أذعنت إيران لطلب إرسال سفن مساعداتها إلى جيبوتي بدلا من تحدي دول التحالف بإرسالها لليمن مباشرة، وهو ما يؤكد من جديد أن «الهياط» الإيراني موجه للداخل، بينما في التعامل مع الخارج تبقى الكلمة لواقع «الحزم»!
وعلى طاري «الهياط» أجمل تعليق قرأته في تويتر كان للمغرد sul70@ عندما كتب:
«بالعامية..
السعودية تقول لسفن إيران (هيا تعال) وإيران تفضل الهروب لموانئ جيبوتي!!
هياط فارسي..»!
***
«غباوة» مرورية!
في الغرب لا يتساهلون أبدا مع المخالفات المرورية، خاصة تلك التي تهدد السلامة العامة؛ كالقيادة تحت تأثير المسكر أو استخدام الهاتف الجوال باليد أثناء القيادة، أما عدم ربط الأحزمة ووضع الأطفال في المقاعد المخصصة لهم، فهي مخالفة مؤكدة!
عندنا يتعامل بعض السائقين مع هذه المخالفات بالفهلوة والمراوغة، وكأن النجاة من ضبطها شطارة، بينما ارتكابها غباوة؛ لأن المتضرر الأول منها هم المخالفون وأطفالهم، بالإضافة لسائقي وركاب المركبات الأخرى!
وقد قرأت أن استخدام «الجوال» باليد سيكون من المخالفات التي توجب عقوبة التوقيف، طبعا سيخرج علينا من يطالب بحملة توعية، رغم أن الالتزام بأنظمة السلامة المرورية لا يحتاج توعية، بل وعيا!
وكالعادة، سيعتبر المخالفون المخالفات المرورية وسيلة لجباية أموالهم، بينما سنعتبرها نحن وسيلة لحماية أرواحنا!.
ما أقترحه هو أن يتم تأخير بدء الدوام ليبدأ ظهرا وينتهي قبل المغرب!
***
«هيا تعال» بالفارسي!
أذعنت إيران لطلب إرسال سفن مساعداتها إلى جيبوتي بدلا من تحدي دول التحالف بإرسالها لليمن مباشرة، وهو ما يؤكد من جديد أن «الهياط» الإيراني موجه للداخل، بينما في التعامل مع الخارج تبقى الكلمة لواقع «الحزم»!
وعلى طاري «الهياط» أجمل تعليق قرأته في تويتر كان للمغرد sul70@ عندما كتب:
«بالعامية..
السعودية تقول لسفن إيران (هيا تعال) وإيران تفضل الهروب لموانئ جيبوتي!!
هياط فارسي..»!
***
«غباوة» مرورية!
في الغرب لا يتساهلون أبدا مع المخالفات المرورية، خاصة تلك التي تهدد السلامة العامة؛ كالقيادة تحت تأثير المسكر أو استخدام الهاتف الجوال باليد أثناء القيادة، أما عدم ربط الأحزمة ووضع الأطفال في المقاعد المخصصة لهم، فهي مخالفة مؤكدة!
عندنا يتعامل بعض السائقين مع هذه المخالفات بالفهلوة والمراوغة، وكأن النجاة من ضبطها شطارة، بينما ارتكابها غباوة؛ لأن المتضرر الأول منها هم المخالفون وأطفالهم، بالإضافة لسائقي وركاب المركبات الأخرى!
وقد قرأت أن استخدام «الجوال» باليد سيكون من المخالفات التي توجب عقوبة التوقيف، طبعا سيخرج علينا من يطالب بحملة توعية، رغم أن الالتزام بأنظمة السلامة المرورية لا يحتاج توعية، بل وعيا!
وكالعادة، سيعتبر المخالفون المخالفات المرورية وسيلة لجباية أموالهم، بينما سنعتبرها نحن وسيلة لحماية أرواحنا!.