يضطر الكثير من السائقين في أبها لتجاوز مسافة تصل إلى ثلاثة كيلومترات، وصولا إلى ميدان المطار، بدلا من استخدام تقاطع آخر على طريق المطار بالقرب من حي سلطان بأبها، بعدما تحول اسمه إلى تقاطع الموت، عطفا على كثرة الحوادث المرورية التي تقع على الطريق كونه سريعا مزدوجا من أبها وإلى المطار.
وتتضاعف المعاناة في ظل قرب التقاطع من مدرسة ثانوية وعدد من المرافق الحكومية الخدمية الهامة.
وفيما يأمل الكثيرون أن يتم اغلاق التقاطع لخطورته، يعتقدون أن الكثافة المرورية على الطريق المؤدي إلى المطار تستوجب سرعة التفاعل بالإغلاق أو وضع إشارة مرورية تنظم حركة السير والدوران والعودة إلى طريق الخميس وأبها.
ويقول عبدالرحمن علي حكمي الموظف بأحد القطاعات بطريق المطار، إنه يستخدم الميدان بشكل يومي ذهابا وإيابا، وصولا إلى مقر عمله، ويرى كم السيارات العابرة، حيث يشهد هذا التقاطع حوادث وزحاما خاصة وقت الذروة صباحا كونه قريبا من حي مدينة سلطان المكتظ بالسكان والعديد من المدارس المجاورة لهذا الطريق.
لكن المقيم معاذ أحمد السوداني، يكشف أنه يفضل ما وصفه بـ«بر السلامة»، موضحا أنه لا يستخدم هذا التقاطع نهائيا رغم أنه مجاور تماما لمقر عمله، وقال: أضطر للسير مسافة 3 كلم تقريبا وصولا إلى ميدان المطار والعودة مرة أخرى أو الخروج من مداخل الحي الفرعية وصولا إلى عملي بعيدا عن هذا التقاطع الخطر.
ويزيد علي جبران حريصي: لابد من تدخل الجهات ذات العلاقة في المرور والبلدية لضرورة وضع حلول لهذا التقاطع وحوادثه المستمرة وأصبح يشكل هاجسا لدى الأهالي في الحي ومرتادي الطريق كون هذا الطريق سريعا وحيويا ومكتظا بالحركة لأنه يصل إلى مطار أبها.
وتتضاعف المعاناة في ظل قرب التقاطع من مدرسة ثانوية وعدد من المرافق الحكومية الخدمية الهامة.
وفيما يأمل الكثيرون أن يتم اغلاق التقاطع لخطورته، يعتقدون أن الكثافة المرورية على الطريق المؤدي إلى المطار تستوجب سرعة التفاعل بالإغلاق أو وضع إشارة مرورية تنظم حركة السير والدوران والعودة إلى طريق الخميس وأبها.
ويقول عبدالرحمن علي حكمي الموظف بأحد القطاعات بطريق المطار، إنه يستخدم الميدان بشكل يومي ذهابا وإيابا، وصولا إلى مقر عمله، ويرى كم السيارات العابرة، حيث يشهد هذا التقاطع حوادث وزحاما خاصة وقت الذروة صباحا كونه قريبا من حي مدينة سلطان المكتظ بالسكان والعديد من المدارس المجاورة لهذا الطريق.
لكن المقيم معاذ أحمد السوداني، يكشف أنه يفضل ما وصفه بـ«بر السلامة»، موضحا أنه لا يستخدم هذا التقاطع نهائيا رغم أنه مجاور تماما لمقر عمله، وقال: أضطر للسير مسافة 3 كلم تقريبا وصولا إلى ميدان المطار والعودة مرة أخرى أو الخروج من مداخل الحي الفرعية وصولا إلى عملي بعيدا عن هذا التقاطع الخطر.
ويزيد علي جبران حريصي: لابد من تدخل الجهات ذات العلاقة في المرور والبلدية لضرورة وضع حلول لهذا التقاطع وحوادثه المستمرة وأصبح يشكل هاجسا لدى الأهالي في الحي ومرتادي الطريق كون هذا الطريق سريعا وحيويا ومكتظا بالحركة لأنه يصل إلى مطار أبها.