شدد اخصائي الأطفال في صحة جدة الدكتور نصرالدين الشريف على ضرورة استمرار تشجيع الأمهات اللواتي ينجبن لأول مرة على الرضاعة الطبيعية، مؤكدا ان الاعتماد الكلي على الرضاعة الصناعية يؤثر على الأطفال وعلى صحة الأمهات، مشيرا إلى أن للرضاعة الطبيعية فوائد عديدة على المولود حيث تمنحه مناعة من الأمراض، بجانب العلاقة العاطفية التي تربط الطرفين.
من جانبه طالب اخصائي الأطفال الدكتور محمد عبدالعزيز، في محاضرة طبية باستمرار تكريس التوعية بالرضاعة الطبيعية واهميتها على صحة الأم والجنين، وخصوصا في ظل تعدد انواع من الحليب الصناعي، مبديا مخاوفه من تجفيف السوق أو مغادرته من قبل الشركات الكبرى بسبب انخفاض سعري وصفوه بأنه كبير، وجعل العائد ضعيفا، مؤكدين أنها كارثة صحية تمس أكثر فئات المجتمع حساسية وهم الأطفال الرضع.
وفي سياق متصل قال اخصائي الأطفال الدكتور انور السيد ان الرضاعة الطبيعية هي اساس تغذية الأطفال الرضع، الا ان هناك بعض الحالات الاستثنائية التي يستعان فيها بالرضاعة الصناعية، مؤكدا ان الحليب الصناعي تتعدد انواعه بشكل لافت للنظر، كما ان هناك جهودا بذلت لخفض الأسعار الى اقل ما يمكن وهو ما قد تترتب عليه انعكاسات سلبية مع التأكيد على حرص الشركات العالمية المنتجة للحليب للحفاظ على سمعتها ومكانتها في السوق المحلي والعالمي، فالجودة مرتبطة باسم الشركة، لذا فإنه لن يتم أي تلاعب في الجودة والمواصفات المقاييس، ولكن قد يشكل تخفيض الأسعار عامل طرد للشركات الكبرى التي لن تتحمل الخسارة التي سوف تلحق بها، لأنها تعلم سلفا أنها لن تحصل إلا على سعر أقل من تكلفة إنتاج الحليب.
من جانبه طالب اخصائي الأطفال الدكتور محمد عبدالعزيز، في محاضرة طبية باستمرار تكريس التوعية بالرضاعة الطبيعية واهميتها على صحة الأم والجنين، وخصوصا في ظل تعدد انواع من الحليب الصناعي، مبديا مخاوفه من تجفيف السوق أو مغادرته من قبل الشركات الكبرى بسبب انخفاض سعري وصفوه بأنه كبير، وجعل العائد ضعيفا، مؤكدين أنها كارثة صحية تمس أكثر فئات المجتمع حساسية وهم الأطفال الرضع.
وفي سياق متصل قال اخصائي الأطفال الدكتور انور السيد ان الرضاعة الطبيعية هي اساس تغذية الأطفال الرضع، الا ان هناك بعض الحالات الاستثنائية التي يستعان فيها بالرضاعة الصناعية، مؤكدا ان الحليب الصناعي تتعدد انواعه بشكل لافت للنظر، كما ان هناك جهودا بذلت لخفض الأسعار الى اقل ما يمكن وهو ما قد تترتب عليه انعكاسات سلبية مع التأكيد على حرص الشركات العالمية المنتجة للحليب للحفاظ على سمعتها ومكانتها في السوق المحلي والعالمي، فالجودة مرتبطة باسم الشركة، لذا فإنه لن يتم أي تلاعب في الجودة والمواصفات المقاييس، ولكن قد يشكل تخفيض الأسعار عامل طرد للشركات الكبرى التي لن تتحمل الخسارة التي سوف تلحق بها، لأنها تعلم سلفا أنها لن تحصل إلا على سعر أقل من تكلفة إنتاج الحليب.