أكد عدد من المعلمين والمعلمات المرشحين للحصول على جائزة جدة للمعلم المتميز التي يرعاها صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة غدا، أن الجائرة طورت الأداء وأبرزت التجارب التربوية الناجحة من واقع التنافس الكبير بين الجميع لنيلها.
ويقول لـ«عكاظ» المعلم محمد رفعت «أحد المرشحين لنيل الجائزة» إن الجائزة حققت إنجازا رغم عمرها القصير الذي لا يتجاوز 3 سنوات، ما خلق تنافسا كبيرا بين المدارس والمعلمين والمعلمات في نشر التجارب والمشروعات التربوية بين طلابهم للمشاركة ونيل الجائزة، الشيء الذي يسهم في تطوير التعليم في المملكة، رافعا شكره للقائمين على أمر الجائزة من أعيان المحافظة ورجال الأعمال الذين طوروا الجائزة.
ويرى المعلمون؛ ماجد الثبيتي، ومحمد موسى، ومنصور المقاطي «أحد المرشحين للجائزة»، أن الجائزة تتبنى أفكارا جديدة وتنشر عددا من التجارب التربوية على الطلاب والطالبات للاستفادة منها في الميدان التربوي وتعد محفزة للعاملين بالمدارس، كما تعتبر ?حسب عبدالعزيز الرفاعي وأحمد الزهراني? دافعا للمعلمين والمعلمات لتطوير أدائهم وتحسين تجاربهم، مؤكدين أنها فرصة للتنافس الشريف ضمن معايير مقننة تلامس الإبداع والتطوير في العملية التعليمية.
وفي السياق ذاته، اعتبرت المعلمات؛ رشا جمال، وسلوى عبدالله مغلي الذروي، فاطمة باوجيه «مشاركة في الجائزة»، أن فكرة الجائزة أعطت المعلم مكانته الطبيعية فهي تساعد على إحداث ابتكارات جيدة في الميدان التربوي وتساعد على تحقيق الإبداع والتميز، ونوهن إلى أنها الجائزة الوحيدة التي اهتمت بالمشاريع المساهمة في تطوير التعليم.
من جهته، أكد لـ«عكاظ» أسامة الخريجي المشرف العام على الجائزة، أن ما يميزها عن مثيلاتها من الجوائز المقدمة في الميدان التربوي كونها مقدمة من مجموعة من أعيان جدة ورجالاتها إلى تلك الفئة المربية والمبدعة، مضيفا أن إدارة الجائزة تؤمن بقيمة ومكانة المعلم السعودي الذي يتطور في كل يوم، وتقدر سعيه في تقديم الأفضل والأجود من الممارسات التربوية والتعليمية، حيث عملت على خلق بيئة تنافسية معاييرها الإبداع والتميز، وتذكر المسؤولية المجتمعية تجاه مربي الأجيال، لافتا إلى أن عدد الجوائز المخصصة لمعلم جدة المتميز وصل إلى 14 جائزة، يبلغ مجموع قيمتها ما يقارب المليون ريال.
ويقول لـ«عكاظ» المعلم محمد رفعت «أحد المرشحين لنيل الجائزة» إن الجائزة حققت إنجازا رغم عمرها القصير الذي لا يتجاوز 3 سنوات، ما خلق تنافسا كبيرا بين المدارس والمعلمين والمعلمات في نشر التجارب والمشروعات التربوية بين طلابهم للمشاركة ونيل الجائزة، الشيء الذي يسهم في تطوير التعليم في المملكة، رافعا شكره للقائمين على أمر الجائزة من أعيان المحافظة ورجال الأعمال الذين طوروا الجائزة.
ويرى المعلمون؛ ماجد الثبيتي، ومحمد موسى، ومنصور المقاطي «أحد المرشحين للجائزة»، أن الجائزة تتبنى أفكارا جديدة وتنشر عددا من التجارب التربوية على الطلاب والطالبات للاستفادة منها في الميدان التربوي وتعد محفزة للعاملين بالمدارس، كما تعتبر ?حسب عبدالعزيز الرفاعي وأحمد الزهراني? دافعا للمعلمين والمعلمات لتطوير أدائهم وتحسين تجاربهم، مؤكدين أنها فرصة للتنافس الشريف ضمن معايير مقننة تلامس الإبداع والتطوير في العملية التعليمية.
وفي السياق ذاته، اعتبرت المعلمات؛ رشا جمال، وسلوى عبدالله مغلي الذروي، فاطمة باوجيه «مشاركة في الجائزة»، أن فكرة الجائزة أعطت المعلم مكانته الطبيعية فهي تساعد على إحداث ابتكارات جيدة في الميدان التربوي وتساعد على تحقيق الإبداع والتميز، ونوهن إلى أنها الجائزة الوحيدة التي اهتمت بالمشاريع المساهمة في تطوير التعليم.
من جهته، أكد لـ«عكاظ» أسامة الخريجي المشرف العام على الجائزة، أن ما يميزها عن مثيلاتها من الجوائز المقدمة في الميدان التربوي كونها مقدمة من مجموعة من أعيان جدة ورجالاتها إلى تلك الفئة المربية والمبدعة، مضيفا أن إدارة الجائزة تؤمن بقيمة ومكانة المعلم السعودي الذي يتطور في كل يوم، وتقدر سعيه في تقديم الأفضل والأجود من الممارسات التربوية والتعليمية، حيث عملت على خلق بيئة تنافسية معاييرها الإبداع والتميز، وتذكر المسؤولية المجتمعية تجاه مربي الأجيال، لافتا إلى أن عدد الجوائز المخصصة لمعلم جدة المتميز وصل إلى 14 جائزة، يبلغ مجموع قيمتها ما يقارب المليون ريال.