كشفت لـ«عكاظ» الدكتورة فاطمة كعكي رئيسة القسم النسائي في مستشفى الأمل بمحافظة جدة، عن أن أصغر حالة تم إدخالها المستشفى للعلاج من تعاطي «الحشيش» تبلغ من العمر 12 عاما، بينما أكبرها كانت لامرأة في العقد الرابع.
وقالت الدكتورة كعكي إن تعاطي الحشيش بات منتشرا بكثرة بين المراهقين، خصوصا بين الفتيات، والصبيان الصغار، مشيرة إلى إن الفئة العمرية التي ينتشر بينها تعاطي «الحشيش» تتراوح بين 15 و22 عاما، إذ يفضله أفراد هذه الفئة بسبب تعاطيهم لمنشطات أخرى مثل حبوب «الكبتاجون». وثمن الدكتور خالد العوفي المدير الطبي لمستشفى الأمل حرص صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس اللجنة لمكافحة المخدرات، على توعية المجتمع وحماية أبنائنا من خطر هذه السموم، خصوصا أن الدراسات تشير إلى أن الفترة الخطرة التي غالبا ما يبدأ فيها الإدمان هي ما بين سن 16 - 24 سنة، لافتا إلى أن وجود حالات كثيرة لإدمان المراهقين، مؤشر بالخطر تجاه انتشار هذا الوباء بين أبنائنا، خاصة في مواسم الاختبارات والإجازات الصيفية.
وعبر عن أمله في أن يساهم المشروع الوطني للوقاية من المخدرات (نبراس) في تحصين الشباب حتى لا يقعوا في شباك تجار هذه السموم المدمرة.
وقالت الدكتورة كعكي إن تعاطي الحشيش بات منتشرا بكثرة بين المراهقين، خصوصا بين الفتيات، والصبيان الصغار، مشيرة إلى إن الفئة العمرية التي ينتشر بينها تعاطي «الحشيش» تتراوح بين 15 و22 عاما، إذ يفضله أفراد هذه الفئة بسبب تعاطيهم لمنشطات أخرى مثل حبوب «الكبتاجون». وثمن الدكتور خالد العوفي المدير الطبي لمستشفى الأمل حرص صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس اللجنة لمكافحة المخدرات، على توعية المجتمع وحماية أبنائنا من خطر هذه السموم، خصوصا أن الدراسات تشير إلى أن الفترة الخطرة التي غالبا ما يبدأ فيها الإدمان هي ما بين سن 16 - 24 سنة، لافتا إلى أن وجود حالات كثيرة لإدمان المراهقين، مؤشر بالخطر تجاه انتشار هذا الوباء بين أبنائنا، خاصة في مواسم الاختبارات والإجازات الصيفية.
وعبر عن أمله في أن يساهم المشروع الوطني للوقاية من المخدرات (نبراس) في تحصين الشباب حتى لا يقعوا في شباك تجار هذه السموم المدمرة.