البرقية التي أرسلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان - حفظه الله - لصاحب السمو الملكي ولي العهد والتي من ضمن ما جاء فيها - إن كل مشارك أو مخطط أو داعم أو متعاون أو متعاطف مع هذه الجريمة البشعة (جريمة مسجد قرية القديح) سيكون عرضة للمحاسبة والمحاكمة.
هذا الأمر الحازم الصارم من خادم الحرمين الشريفين، كان ضربة قاضية قاصمة على كل مرجف يعمل على إشاعة الكذب والباطل بين المواطنين الآمنين، وهم للأسف وإن كانوا قلة لا تذكر إلا أنهم يعيشون بيننا ويحسدوننا وقبل ذلك يحسدون أنفسهم وأهليهم على ما آتاهم الله من فضل ونعمة،،
العدو صاحب الباطل الإرهابي يسعى بكل الوسائل لدق عظم البلد، لحمتها ووحدتها، وأنى يكون له ذلك والبلد يحميها الله ثم الملك سلمان الذي أفزع المتعاطفين المنافقين النائمين وسطنا وقلوبهم مليئة بالحقد والكراهية والحسد.
التوجيه الحكيم الحصيف بمحاسبة ومحاكمة المتعاطفين مع من شارك وخطط ودعم وتعاون في قضايا الإرهاب لم يكن متوقعا أبدا من الإرهابيين الخفيين الذين كانوا يظنون أنهم بمنأى عن الحساب بل والأنظار.
مثل هؤلاء يشكلون البيئة الحاضنة لأعمال الإرهاب ويعملون خاسرين لإيجاد العلل الواهية والتبريرات الفاسدة لكل الأعمال الخسيسة الدنيئة التي يقومون بها قتلة الأبرياء.
ثقافة الموافقة والقبول وإيجاد الأعذار التي يقوم بها ويحاول ترويجها المتعاطف مع الإرهاب لم تعد مخفية، وهي لا تقل ضررا وخطرا على الإسلام والمسلمين من القتل والتفجير الممارس بمنهجية ضد الأبرياء.
زمن السكوت عن أصحاب الوجوه الملونة انتهى وأمن البلد والناس فوق كل اعتبار، والنفاق الممارس بدهاء مكشوف من القلة الكاذبة الفاسدة سيكشف ويرفع عنه الغطاء، والحزم وملك الحسم هو من سيواجه مثل هؤلاء المنتفعين المرتزقة الذين يقولون ما لا يفعلون.
هذا الأمر الحازم الصارم من خادم الحرمين الشريفين، كان ضربة قاضية قاصمة على كل مرجف يعمل على إشاعة الكذب والباطل بين المواطنين الآمنين، وهم للأسف وإن كانوا قلة لا تذكر إلا أنهم يعيشون بيننا ويحسدوننا وقبل ذلك يحسدون أنفسهم وأهليهم على ما آتاهم الله من فضل ونعمة،،
العدو صاحب الباطل الإرهابي يسعى بكل الوسائل لدق عظم البلد، لحمتها ووحدتها، وأنى يكون له ذلك والبلد يحميها الله ثم الملك سلمان الذي أفزع المتعاطفين المنافقين النائمين وسطنا وقلوبهم مليئة بالحقد والكراهية والحسد.
التوجيه الحكيم الحصيف بمحاسبة ومحاكمة المتعاطفين مع من شارك وخطط ودعم وتعاون في قضايا الإرهاب لم يكن متوقعا أبدا من الإرهابيين الخفيين الذين كانوا يظنون أنهم بمنأى عن الحساب بل والأنظار.
مثل هؤلاء يشكلون البيئة الحاضنة لأعمال الإرهاب ويعملون خاسرين لإيجاد العلل الواهية والتبريرات الفاسدة لكل الأعمال الخسيسة الدنيئة التي يقومون بها قتلة الأبرياء.
ثقافة الموافقة والقبول وإيجاد الأعذار التي يقوم بها ويحاول ترويجها المتعاطف مع الإرهاب لم تعد مخفية، وهي لا تقل ضررا وخطرا على الإسلام والمسلمين من القتل والتفجير الممارس بمنهجية ضد الأبرياء.
زمن السكوت عن أصحاب الوجوه الملونة انتهى وأمن البلد والناس فوق كل اعتبار، والنفاق الممارس بدهاء مكشوف من القلة الكاذبة الفاسدة سيكشف ويرفع عنه الغطاء، والحزم وملك الحسم هو من سيواجه مثل هؤلاء المنتفعين المرتزقة الذين يقولون ما لا يفعلون.