حمل الناقد الرياضي نايف العنزي خروج الأهلي من البطولة الآسيوية إلى التغييرات التي اجراها المدرب السويسري جروس ولاسيما باشراك الثنائي البرازيلي برونو سيزار واوزفالدو اللذين كانا عبئا على الفريق الاهلاوي مما جعله يلعب ناقصا أمام تكامل نفط طهران.
واضاف العنزي بأنه كان على لاعبي الاهلي التركيز اكثر حيث طغى التسرع من أجل تحقيق الفوز مما اضاع العديد من الفرص امام مرمى الفريق الايراني وبالتالي لم يستطع الاهلي التاهل إلى الدور الثاني.
من جهته كشف المحلل الرياضي خالد الشنيف بأن هناك عاملين كانا خلف عدم تاهل الاهلي برغم فوزه الصعب امام نفط طهران، وهما الارضية السيئة التي لم تساعد الاهلي على اللعب بشكل جيد إلى جانب تواضع مستوى التحكيم الذي حرم الاهلي من ضربة جزاء لا غبار عليها أفقدت الاهلي حقه في امكانية التاهل، إلى جانب ضعف الاعداد النفسي الذي غاب في الفترة الاخيرة، حيث ظهر الاهلي متوترا وقلقا مما اثر على معظم اللاعبين، وشاهدنا الفريق يظهر بصورة مهزوزة خسر بسببها العديد من البطولات وهذا ما حدث في مباريات الحسم في الدوري وبطولة اسيا، لذا على ادارة الاهلي ان تعمل على جلب لاعبين افضل، وابعاد برونو سيزار واوزفالدو.
واضاف العنزي بأنه كان على لاعبي الاهلي التركيز اكثر حيث طغى التسرع من أجل تحقيق الفوز مما اضاع العديد من الفرص امام مرمى الفريق الايراني وبالتالي لم يستطع الاهلي التاهل إلى الدور الثاني.
من جهته كشف المحلل الرياضي خالد الشنيف بأن هناك عاملين كانا خلف عدم تاهل الاهلي برغم فوزه الصعب امام نفط طهران، وهما الارضية السيئة التي لم تساعد الاهلي على اللعب بشكل جيد إلى جانب تواضع مستوى التحكيم الذي حرم الاهلي من ضربة جزاء لا غبار عليها أفقدت الاهلي حقه في امكانية التاهل، إلى جانب ضعف الاعداد النفسي الذي غاب في الفترة الاخيرة، حيث ظهر الاهلي متوترا وقلقا مما اثر على معظم اللاعبين، وشاهدنا الفريق يظهر بصورة مهزوزة خسر بسببها العديد من البطولات وهذا ما حدث في مباريات الحسم في الدوري وبطولة اسيا، لذا على ادارة الاهلي ان تعمل على جلب لاعبين افضل، وابعاد برونو سيزار واوزفالدو.