يتطلع أرسنال إلى استكمال رحلة الدفاع عن لقبه في كأس إنجلترا بنجاح، عندما يلتقي أستون فيلا في المباراة النهائية للبطولة على استاد «ويمبلي» بالعاصمة البريطانية لندن.
وفيما يسعى أرسنال للفوز باللقب للمرة الثانية عشرة (رقم قياسي) في تاريخه، يتطلع أستون فيلا للفوز باللقب الأول له في البطولة منذ عام 1957.
ووجه الفرنسي آرسين فينجر المدير الفني لأرسنال رسالة بسيطة إلى فريقه قبل مباراة الغد، مطالبا اللاعبين بإنهاء ما بدأوه.
ويسعى أرسنال لتحقيق رقم قياسي بإحراز اللقب للمرة الثانية عشرة، وإلى أن يصبح سادس فريق فقط منذ عام 1900 يدافع عن لقبه في البطولة، كما يتطلع فينجر إلى تحقيق رقم قياسي لعدد الألقاب التي يحرزها أي مدرب في تاريخ كأس إنجلترا.
وقال فينجر للصحفيين لدى سؤاله عن إمكانية الفوز باللقب للمرة السادسة في مسيرته مع الفريق: «ليس أمرا سهلا. أود تحقيق هذا، لكنني لا أركز كل تفكيري على الرقم القياسي.. أركز بشكل أكبر في أننا كافحنا بشكل هائل وجاد لبلوغ النهائي.. فزنا بمباريات كبيرة من أجل بلوغ النهائي.. والآن ، علينا إنهاء هذه المهمة».
وتضمنت مسيرة أرسنال إلى النهائي فوزا ثمينا على هال سيتي في تكرار للمواجهة بين الفريقين بنهائي الموسم الماضي، إضافة لفوز ثمين على مانشستر يونايتد في دور الثمانية، وفوز آخر على ريدينج في الوقت الإضافي بالدور قبل النهائي، ليحقق أرسنال رقما قياسيا بخوض النهائي للمرة التاسعة عشرة.
وقال فينجر «أرى أن التأهل للنهائي في ويمبلي مناسبة خاصة دائما.. حالفني الحظ لخوض النهائي في ويمبلي عدة مرات. وبالنسبة لنا، المباراة فرصة لإنهاء الموسم بشكل رائع، وأن ينال الفريق كله مكافأة كبيرة من خلال هذا اللقب.. هذا هو ما نود إنجازه».
وفي المقابل ، يسعى أستون فيلا لإنهاء معاناة أكثر من نصف قرن في هذه البطولة، حيث توج الفريق بآخر ألقابه السبعة في كأس إنجلترا قبل 58 عاما.
ويخوض الفريق نهائي البطولة للمرة الثانية فقط منذ فوزه بلقبه السابع في كأس إنجلترا عام 1957، ويسعى لعدم إضاعة هذه الفرصة الذهبية.
وقال فابيان ديلف لاعب أستون فيلا، على موقع النادي بالإنترنت: «من المعروف والموثق جيدا أن الفريق لم يرفع كأس إنجلترا منذ 1957. ولهذا ، فإنها فرصتنا لصناعة لتاريخ.. التأهل للنهائي يمثل إنجازا كبيرا في حد ذاته، ولكننا لن نخوض المباراة للفوز بميداليات المركز الثاني».
وسيكون أمل أرسنال هو تجنب سيناريو النهائي في الموسم الماضي أمام هال سيتي، حيث تعادل الفريق بصعوبة مع هال سيتي بعد التأخر بهدفين نظيفين، ثم يفوز في الوقت الإضافي ليكون اللقب الأول للفريق منذ تسع سنوات.
وفي المقابل، تمثل المباراة فرصة لنهاية رائعة لموسم مخيب للآمال عانى فيه الفريق كثيرا من شبح الهبوط وكافح لتفادي الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى.
وفيما يسعى أرسنال للفوز باللقب للمرة الثانية عشرة (رقم قياسي) في تاريخه، يتطلع أستون فيلا للفوز باللقب الأول له في البطولة منذ عام 1957.
ووجه الفرنسي آرسين فينجر المدير الفني لأرسنال رسالة بسيطة إلى فريقه قبل مباراة الغد، مطالبا اللاعبين بإنهاء ما بدأوه.
ويسعى أرسنال لتحقيق رقم قياسي بإحراز اللقب للمرة الثانية عشرة، وإلى أن يصبح سادس فريق فقط منذ عام 1900 يدافع عن لقبه في البطولة، كما يتطلع فينجر إلى تحقيق رقم قياسي لعدد الألقاب التي يحرزها أي مدرب في تاريخ كأس إنجلترا.
وقال فينجر للصحفيين لدى سؤاله عن إمكانية الفوز باللقب للمرة السادسة في مسيرته مع الفريق: «ليس أمرا سهلا. أود تحقيق هذا، لكنني لا أركز كل تفكيري على الرقم القياسي.. أركز بشكل أكبر في أننا كافحنا بشكل هائل وجاد لبلوغ النهائي.. فزنا بمباريات كبيرة من أجل بلوغ النهائي.. والآن ، علينا إنهاء هذه المهمة».
وتضمنت مسيرة أرسنال إلى النهائي فوزا ثمينا على هال سيتي في تكرار للمواجهة بين الفريقين بنهائي الموسم الماضي، إضافة لفوز ثمين على مانشستر يونايتد في دور الثمانية، وفوز آخر على ريدينج في الوقت الإضافي بالدور قبل النهائي، ليحقق أرسنال رقما قياسيا بخوض النهائي للمرة التاسعة عشرة.
وقال فينجر «أرى أن التأهل للنهائي في ويمبلي مناسبة خاصة دائما.. حالفني الحظ لخوض النهائي في ويمبلي عدة مرات. وبالنسبة لنا، المباراة فرصة لإنهاء الموسم بشكل رائع، وأن ينال الفريق كله مكافأة كبيرة من خلال هذا اللقب.. هذا هو ما نود إنجازه».
وفي المقابل ، يسعى أستون فيلا لإنهاء معاناة أكثر من نصف قرن في هذه البطولة، حيث توج الفريق بآخر ألقابه السبعة في كأس إنجلترا قبل 58 عاما.
ويخوض الفريق نهائي البطولة للمرة الثانية فقط منذ فوزه بلقبه السابع في كأس إنجلترا عام 1957، ويسعى لعدم إضاعة هذه الفرصة الذهبية.
وقال فابيان ديلف لاعب أستون فيلا، على موقع النادي بالإنترنت: «من المعروف والموثق جيدا أن الفريق لم يرفع كأس إنجلترا منذ 1957. ولهذا ، فإنها فرصتنا لصناعة لتاريخ.. التأهل للنهائي يمثل إنجازا كبيرا في حد ذاته، ولكننا لن نخوض المباراة للفوز بميداليات المركز الثاني».
وسيكون أمل أرسنال هو تجنب سيناريو النهائي في الموسم الماضي أمام هال سيتي، حيث تعادل الفريق بصعوبة مع هال سيتي بعد التأخر بهدفين نظيفين، ثم يفوز في الوقت الإضافي ليكون اللقب الأول للفريق منذ تسع سنوات.
وفي المقابل، تمثل المباراة فرصة لنهاية رائعة لموسم مخيب للآمال عانى فيه الفريق كثيرا من شبح الهبوط وكافح لتفادي الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى.