نظم فريق البحث العلمي من قسم الأطفال بكلية الطب في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، دراسة لأول مرة بالمملكة لمحاولة تحسين وتطوير أسلوب التعامل مع المصابين بمرض «الصرع» والذي يصيب فئة «الأطفال» في المدارس.
وأكد أستاذ واستشاري طب الأعصاب والأطفال بكلية الطب بالجامعة ورئيس الفريق البحثي البرفيسور محمد محمد سعيد جان، أن قسم الأطفال بكلية الطب حقق إنجازاً علميا لتفرده على مستوى المملكة بتقديم هذا البحث بالمؤتمر العالمي لأعصاب الاطفال والمنعقد بمدينة اجوازوفالز بالبرازيل، موضحا أن «الصرع» من الامراض الشائعة بالمملكة بالذات لدى الاطفال مما قد يؤثر سلبا عليهم اجتماعيا ودراسيا.
ولفت إلى أن الدراسة هدفت لتقييم معلومات وانطباعات المعلمين والمعلمات بمدارس جدة الابتدائية للكشف عن مواطن الضعف التي يمكن استهدافها بالبرامج التثقيفية والتدريب، مشيرا إلى أن الدارسة شملت 620 معلما ومعلمة في كل من المدارس الحكومية (58%) والخاصه (42 %) تراوحت اعمارهم بين 21 الى 59 عاما، وكان معظم المشاركين (79 %) من السعوديين ونسبة الجامعيين منهم كانت 66 %، وبالرغم من أن معدل سنوات خبرتهم كان حوالي 13 عاما إلا أن 83 % منهم لم يمتلكوا المعلومات الأساسية والضرورية عن مرض الصرع، آملا في أن يتم توعية الجميع بهذا المرض.
وأكد أستاذ واستشاري طب الأعصاب والأطفال بكلية الطب بالجامعة ورئيس الفريق البحثي البرفيسور محمد محمد سعيد جان، أن قسم الأطفال بكلية الطب حقق إنجازاً علميا لتفرده على مستوى المملكة بتقديم هذا البحث بالمؤتمر العالمي لأعصاب الاطفال والمنعقد بمدينة اجوازوفالز بالبرازيل، موضحا أن «الصرع» من الامراض الشائعة بالمملكة بالذات لدى الاطفال مما قد يؤثر سلبا عليهم اجتماعيا ودراسيا.
ولفت إلى أن الدراسة هدفت لتقييم معلومات وانطباعات المعلمين والمعلمات بمدارس جدة الابتدائية للكشف عن مواطن الضعف التي يمكن استهدافها بالبرامج التثقيفية والتدريب، مشيرا إلى أن الدارسة شملت 620 معلما ومعلمة في كل من المدارس الحكومية (58%) والخاصه (42 %) تراوحت اعمارهم بين 21 الى 59 عاما، وكان معظم المشاركين (79 %) من السعوديين ونسبة الجامعيين منهم كانت 66 %، وبالرغم من أن معدل سنوات خبرتهم كان حوالي 13 عاما إلا أن 83 % منهم لم يمتلكوا المعلومات الأساسية والضرورية عن مرض الصرع، آملا في أن يتم توعية الجميع بهذا المرض.